أخبر ملاك فيليب أن يذهب جنوبا إلى الطريق الصحراوي نحو غزة.
التقى فيليب بخصوصية سلطة كبيرة من إثيوبيا الذي كان يجلس في مركبته يقرأ النبي أشعيا.