المؤلف يعطي يسوع الألقاب الرسول وكبير الكهنة.
لقد اعتبر يسوع جديراً بمجد أعظم لأنه بينما كان موسى أميناً في كل بيت الله ، يسوع هو الذي بنى البيت.