ar_tn/zec/01/10.md

2.0 KiB

الفارس الواقف بين الاشجار الاس ...ملاك الرب الواقف بين اشجار الاس

هذه التعبير تشير إلى الشخص الذي كان راكبا على حصان الاحمر "في زكرايا 1:8 . المعاني المحتملا 1 او الشخص الذي نزل من حصينه ووقف 2 كلمة " وقف "هي إصطلاح وتعني إنه كان في ذلك الموقع . " الرجل الذي كان وسط اشجار الاس ...ملاك الرب الذي كان بين اشجار الاس ." [انظلر الإصطلاح ]

هؤلاء هم ...فاجابوا ... قالوا

كلمتان "هؤلاء " و "هم " يعود ان إلى الحاصين الاحمور اوالاشقر و الابيض الذين كانوا خلف الرجل الذي كان بين اشجار الاس . المعاني المحتملة 1 مفهوم ضمنا ان هنالك كانوا رجال اخرين وكنوا راكبين على الحسين وهذان التعبيران يعودان إلى الراكبين او 2 تم تشخيص الحصين كانه يستطيعون الكلام مثل الناس .[انظر المعرفة المزعومة والمعلومات الضمنية والتشخيص ]

ليجولوا في الارض

مفهو ضمنا بان الرب ارسل هؤلاء ليكى يجولوا حول الارض. ليس في هذا عشارة إلى انهم كانوا تائهين او ضائن [انظر المعرفة مزعومة والمعلومات الضمنية ]

بما كلها امنا مطمئنة

السلام الاطمئنان وصفتا كانهما شخص في هدوء تام ,وراحة .امعني المحتملة 1 هذا شيء حسن ويعني ان هناك يوجد سلام بين الامم او 2 قد يكون هذا شيء سيئ ما عن ليس هناك حربون لان الامم غير قادرة على محاربة الامم الاجنبية لانها عاجزة .[انظر الإستعارة]