ar_tn/psa/141/001.md

2.1 KiB

معلومات عامة

التشــــــــابه هو شائع في الشعر العبري .

مزمور داؤد

المعاني المُحتملة هي 1) داؤد كتب هذا المزمور او 2) المزمور هو عن داؤد او 3) المزمور هو أسلوب من مزامير داؤد .

صرخت

طلبتك ان تُســــــــاعدني .

أسرع إلي

يتكلم كاتب المزمور كما لو الرب كان شخصاً احتاج أن يأتي مكان اخر لكي يُساعده . ماذا اراد كاتب المزمور من الرب يُمكن ان يُذكر بوضوح . اي: تعال بسرعة لتُســـــــــــــاعدني

اسمعني عندما اناديك

أرجوك اسمعني عندما اناديك او انا اتوسل إليك بان تسمعني عندمــــــــــا اناديك .

لتستقم صلاتي كالبخور

يطلب كاتب المزمور من الرب ان يقبل ويُسر بصلاته بنفس الطريقة التي يتقبل بها البخور ويكن مسروراً به . اي: لتسرك صلاتي مثلما رائحة البخور الرائعة التي تُسر الناس .

صلاتي

يُريد كاتب المزمور من الرب أن يُسر به لأنه يصلي وبسبب كلام الذي يتكلمه في صلاته .

ورفع يدي

الأيادي التي رفعتها . رفع الايادي هما كناية على الصلاة . رفعت الناس أيديهم عندما صلوا او سبحوا الرب . أنظر كيف ترجمت " أرفع يدك " في المزامير 134: 2 .

كذبيحة مسائية

هذه تعني مثل الحيوان الذي أحُرق على المذبح في المساء . يتكلم كاتب المزمور بانه يريد من الرب ان يكون مسروراً معه كما هو مع الذين يقدمون الحيوان كذبيحة. هو يريد من الرب ان يكون مسروراً لأن كاتب المزمور يصلي او بسبب كلام صلاته .