ar_tn/psa/078/050.md

1.1 KiB

معلومات عامة

يستمر الكاتب بوصف ماذا عمل الرب للمصريين .

مهد سبيلاً لغضبه

يتكلم كاتب المزمور عن غضب الرب كما لو كان شخصاً يُمكنه السير الى الرب والإستعداد على معاقبة الناس كما لو كان يجعل الطريق مُمهداً للشخص الذي يسير عليه. اي: كان غاضب جداً وعمل كل شيء يُمكنه ان يؤذيهم او كما لوكان غضبه جيشاً وجعل الطريق ممهداً لهم ليمشوا عليه .

لم يمنعهم من الموت

لم يمنع المصريين من الموت او لم يسمح للمصريين ان يحيوا .

بل دفع حياتهم للوبأ

يتكلم آساف عن الوباء كما لو كان شخصاً يؤذي المصريين . اي: جعلهم جميعاً مرضى بالوباء

بكر قوتهم

هذه العبارة تُشير إلى البكور الذكور من كل عائلة . اي: الذين هم ذكوراً وبكور .