939 B
939 B
لانه يسحقني بالعاصفة
يقارن أيوب أبتلائه من الله بتأثير العاصفة . أي: هو يجرحني كما لو بالعاصفة .
العاصفة
العاصفة المدمرة او الجبارة .
ويكثر جروحي
يُسبب لي الكثير من الجروح او يجرحني مرة بعد مرة .
بلا سبب
حتى وبالرغم من اني لم أعمل شيئا او حتى وبالرغم من أني برئ
أستعيد نَفَسي
هذه عبارة إصطلاحية وتعني . " لكي أكون قادراً على اتنفس مرة أخرى " .
يُشبعني مرائر
هذه الأيه تصور الرب كإشباع حياة أيوب بالأشياء التي تجعله مُراً . الإسم التجريدي "المرائر " يُعبر كصفة " مُراً " يُشبعني بالأشياء المُرة .