ar_tn/job/09/16.md

939 B

لانه يسحقني بالعاصفة

يقارن أيوب أبتلائه من الله بتأثير العاصفة . أي: هو يجرحني كما لو بالعاصفة .

العاصفة

العاصفة المدمرة او الجبارة .

ويكثر جروحي

يُسبب لي الكثير من الجروح او يجرحني مرة بعد مرة .

بلا سبب

حتى وبالرغم من اني لم أعمل شيئا او حتى وبالرغم من أني برئ

أستعيد نَفَسي

هذه عبارة إصطلاحية وتعني . " لكي أكون قادراً على اتنفس مرة أخرى " .

يُشبعني مرائر

هذه الأيه تصور الرب كإشباع حياة أيوب بالأشياء التي تجعله مُراً . الإسم التجريدي "المرائر " يُعبر كصفة " مُراً " يُشبعني بالأشياء المُرة .