2.2 KiB
معلومات عامة
الرب يُخبر ماذا سيحدث إلى شعب دمشق
خزيت حماة وأرفاد
هنا " حماة " و " ارفاد " تُمثلان الشعب الذين يعيشون هناك .اي : الناس الذين يعيشون في حماة وأرفاد سيكونوا في عار .
حماة وأرفاد
هذه مُدن في سوريا .
قد ذابوا
ان يكون الإنسان خائفاً هو مذكور كما لو إلإنسان كان يذوب. اي: هم خائفون جداً .
وأضطربوا كالبحر الذي لا يهدأ
مياه البحر دائما تتحرك ولا تتوقف أبداً . هذه تقارن بالشعب الذي لايمكنهم الراحة لأنهم مُضطربين عن الأخبار السيئة التي سمعوها
ارتخت دمشق . وألتفتت ... أمسكتها
هنا" دمشق " تُمثل الناس الذين يعيشون هناك . اي: شعب دمشق أصبح ضعفياً . وتحولوا .... امسكهم .
امسكتها الرعب
الأسم المعنوي " الرعب " يُمكن ان يُذكرر كفعل " يرتعب " .اي: أرتعبت دمشق او أرتعب شعب دمشق .
واخذها الضيق والأوجاع كالمرأة التي تلد
يُمكن إعادة صياغةهذه بإزاله الأسماء المعنوية " الضيق " و " الأوجاع " . الشعب شبهوا بالمرأة التي تلد للتاكيد على ألمهم وخوفهم . اي: الناس هي خائفة وتعاني مثل المرأة التي تلد .
كيف لم تترك المدينة الشهيرة ، قرية فرحي ؟
يستخدم الرب هذا السؤال للتعبير بأن الشعب قد تركوا المدينة . يُمكن ان تترجم كجملة .اي: هذه المدينة جعلتي افرح ولكن الأن الشعب قد تركها .
كيف لم تترك المدينة الشهيرة ، قرية فرحي ؟
بعض الإنجيلين يترجمون هذا بشعب دمشق هم المُتكلمين . اي: يقول شعب دمشق ، المدينة المشهورة التي جعلتنا نفرح الأن هي فارغة