2.7 KiB
معلومات عامة
يستمر إرميا بتسليم رسالة الرب عن الأنبياءالكاذبين والكهنة التي بدأئها في إرميا 23: 9 .
واضلوا شعبي إسرائيل
خداع الناس بواسطة الأنبياء الكاذبين هو مذكور كإنزالهم الى طريق الى خاطئ . اي: خدعوا شعبي الإسرائيلي .
أرتكبوا الزنى
المعاني المُحتملة هي 1) هم كانوا خونة حرفياً لزوجاتهم او 2) عبادتهم للآلهة الكاذبة هي مذكورة كالزنى الروحي .
يسلكون بالكذب
هذا مُصطلح ويعني بانهم عاشوا حياة الخداع . اي: عاشوا بخيانة .
ويشددون أيادي فاعلي الشر
هنا " اليد " تُشير الى الشخص كله . اي: ويشددون الذين يعملون الشر او يشجعون الناس الذين يعملون الشر .
لايرجع أحد عن شره
يُمكن ان تُذكر هذه في صيغة إيجابية . اي: كل شخص يستمر بذنوبه .
جميعهم صاروا مثل سدوم ... كعمورة
سدوم وعمورة كانت مُدن شريرة جداً حيث أهلكها الرب بنار من السماء . اي: جميعهم أصبحوا اشرار مثل سدوم ... وأشرار كعمورة .
هكذا قال رب الجنود
عادة يتكلم إرميا بهذ ا الكلام لتقديم رسالة مُهمة من الرب . أنظر كيف تُرجمت هذه في إرميا 6: 6.
ها
أستخدمت هذه الكلمة لتنبه القارئ بان ينتبه على المعلومة المُفاجئه التي تُتبع .
سأطعمهم طعاماً أفسنتينا وأسقيهم ماء مسموماً
الطعام المُر هو النبته التي مُرة جداً وغير مرغوبة للأكل .هذه العبارة توصف العقوبة التي سيجلبها الرب على الأنبياء الأشرار . بنفس الطريقة الأفسنيتنا المُر والماء المسموم سيكون حكم الرب على الأنبياء الأشرار .
انا
أنا سافعل قريباً .
النجاسة خرجت من الأنبياء
هنا التعاليم الشريرة التي يعملها الأنبياء الكاذبين والكهنة هي مذكورة كما لو كانت شيئا ما ملوث قد أفسد الأرض . اي: جاء الشر من الأنبياء .
النجاسة
الأشياء الوسخة والغير آمنة التي تتطاير في الهواء والماء او الأرض التي يوجد فيها .