ar_tn/ezk/22/04.md

1.9 KiB

معلومات عامة

يستمر الرب بالتكلم من خلال حزقيال الى شعب اورشليم .

بالدم الذي أنت سكبته

هذه تتكلم عن قتل الناس مثل سكب الدم . اي: لأنك قتلت ناس ابرياء.

نجس

الشخص الذي يعتبره الرب روحياً غير مقبول او مدنساً هو مذكور كما لو كان ذلك الشخص نجس بدنياً .

أنت قصرت أيامك وجلبت على نفسك النهاية

هذه تصور بان الأيام بأنها قد أصبحت قريبة والسنوات شارفت على الإنتهاء وهي عبارات إصطلاحية تُمثل النهاية عن طريق الموت اوعن طريق الهلاك . عن طريق القول بأن اورشليم قد جعلت أيامها قريبة ، الرب يتضمن بان أورشليم ستكون مُدمرة قريباً بسبب ذنوب الناس . اي: بسبب الأعمال التي عملتمونها أنتم تجعلون نهايتكم قريبة او انتم تنهون وجودكم

انت قصرت ايامك

انتم قد جعلتم ايامكم تنتهي قريباً او أنهيتم حياتكم .

لهذا أجعلك عاراً بين الأمم ،ومسخرة لكل البلدان

يُمكن إعادة صياغة حتى هذه الأسماء " العار " و " المسخرة " يُمكن ان تُوصف كأفعال .سأجعل الأمم يلومونك وجميع البلدان تتمسخر بك .

ومسخرة

الإنسان الذي يتمسخر به الناس أو يستهزأون به .

لكل البلدان

هذه شاملة تشمل كل الأماكن التي مألوفة مع اورشليم وتُمثل الناس الذي يسكنون في هذه الأماكن . اي: كل الناس الذين في البلدان المجاورة .