ar_tn/ezk/14/01.md

2.2 KiB

فجاء إلى رجال من شيوخ إسرائيل وجلسوا امامي

جلس الشيوخ أمام حزقيال من أجل ان يسألوا الرب من خلال حزقيال .

صار كلام الرب

هذه العبارة أستخدمت لتقديم شيئاً بان الرب تكلم إلى أنبيائه او شعبه . انظر كيف ترجمت هذه في حزقيال 3: 16 . اي: تكلم الرب بهذه الرسالة او تكلم الرب بهذا الكلام .

ابن ادم

" أبن الإنسان " او " "أبن البشر " . الرب ينادي حزقيال بهذا ليؤكد بان حزقيال هو مجرد بشر . الرب هو خالد وقوي ،لكن البشر ليس كذلك . أنظر كيف ترجمت هذه في حزقيال 2: 1. اي: الإنسان الفاني او الإنسان .

أخذوا اصنامهم إلى قلوبهم

يتكلم الرب عن الشيوخ بانهم عبدوا الأصنام كمالو الشيوخ اخذوا الأصنام الى قلوبهم . اي: كرسوا بانفسهم إلى الأصنام .

ووضعوا معثرة إثمهم أمام أوجههم

يتكلم الرب عن الأصنام التي عبدوها الشيوخ كما لو كانت عوائق يتعثرون بها ، وأنهم صمموا ان يعبدوا هذه الأصنام كما لو وضعوا هذه العثرات والعوائق أمام وجوههم . اي: قد عزموا بإصرار لعبادة الأشياء التي تؤدي الى الإثم .

معثرة إثمهم

المعاني المُحتمله هي 1) الأصنام هي العثرات التي تقود الشيوخ الى الإثم . او 2) عبادة الأصنام هو الإثم الذي يجعل الشيوخ يتعثرون .

فهل أسأل منهم سؤلاً ؟

يستخدم الرب هذا السؤال البلاغي ليؤكد بان على الشيوخ يجب أن لا يسألوه . يُمكن ان يترجم هذا السؤال كجملة . ويُمكن ايضاً أن يًذكر في صيغة للمعلوم .اي. هل يجب أن أسمح لهم أن يسألوني على الإطلاق. او يجب عليهم أن لا يسألوني على الإطلاق .