See in Reader
4.8 KiB
الله يحفظ يوسف و اسرتو
و الوعد اللي الله عملو مع ابراهيم انتقل لولدو اسحق و يعقوب و اولادو الاتناعشر و كل اسرهم و عيال اولاد يعقوب الاتناعشر بقو قبائل شعب اسرائيل
بعد سنين كتيرة لما يعقوب كبر في السن، رسل يوسف عشان يتفقد احوال اخوانوا الكانوا برعوا البهايم
ما انو ابوهم كان كبير في العمر مشي مصر مع كل اسرته و كلهم وعاشوا هناك وقبل ما يعقوب يموت بارك كل اولادو
و كان اخوانو يوسف بكرهو لانو ابوهم بحبو ا اكتر منهم و كرهوا اكتر لانو يوسف حلم بانو حيكون
رئيسهم و لما يوسف جاء لهم خطفوا و باعوا لتجار العبيد
قبل ما اخوان يوسف يرجعوا قطعوا جلابية يوسف و لطخوا بدم الغنم و بعداك وروا الجلابية لابوهم عشان يقول انو يوسف اكلو حيوان مفترس و لما ابوهم شاف جلابيةيوسف بقى حزنان شديد
الله ادى يوسف القدرة في تفسير الأحلام عشان كدا فرعون جاب يوسف من السجن و يوسف فسر فيه الحلم و قال حيكون في سبع سنين فيه شبع و انتاج كتير وبعدو سبع سنين حيكون فيه جوع شديد
لمن اخوان يعقوب راجو البيت و كلموه ابوهم ، يعقوب، انو اسحق ليس حي، و ابوهم بق فرحان شديد
بعدما يوسف امتحن اخوانو عشان يعرفهم اتغيروا لاو لسع قال ليهم انا اخوكم يوسف ما تخافو انتوا حاولتو اعملوا لي شر لما بعتوني كعبد لكن الله حول شركم لخير تعلوا و عيشوا في مصر عشان اساعدكم انتو و اسرتكم
و بعد سنتين يوسف كان لسع في السجن،رمع انو كان ما عمل حاجة, ومره بالليل فرعون ملك مصر حلم حلمين عمل ليه ازعاج و مافي واحد من المستشارين حق قدر يوريه معنى الحلمين
و لما اخوانوا رجعوا البيت كلمو ابوهم يعقوب بانو يوسف لسع عايش، ابوهم فرح شديد
و تجار العبيد شالوا يوسف لمصر ، ومصر كانت دولة كبيرة عندها قوة وكانت موجودة على طرف نهر النيل و تجار العبيد باعوا يوسف كعبد لواحد غنيان من رجال الحكومة في مصر و يوسف كان بخدم سيدو بامانة والله رباركه
مراة سيد يوسف حالت تنوم مع يوسف لكن يوسف رفض ان يخطئ لله و المراة بقت زعلانة و قامت اتهمته بالكذب وقاموا مسكوا ورسلوا السجن و لكن حتى وهو في السجن كان امين مع الله, و الله بارك
عشان كدا يعقوب رسل اولادوا الكبار الي مصر عشان يشتروا اكل لكن اخوانوا يوسف ما قدروا يعرفو لما وقفوا قداموا عشان يشتروا اكل، و لكن عرفهيوسفم
فرعون اتعجب شديد من يوسف وبقاه الرجل التاني في السلطة في مصر كلها
يوسف قال لناس يوفرو اكل كفاية في فترة السبع سنين بتاعت الشبع و بعداك لما سبع سنين المجاعة جات، يوسف بدا يبيع للناس من الأكل الوفرو عشان يا كلوا
القصة ماخودة من سفر تكوين الاصحاحات من 37 الى الاصحاح خمسين