\v 4 و مادام احنا في وسط الخيمة تاع لرض مازلنا نتوجعوا تحت احمالنا الثقيلة, على خاطر ما نحبوش ننحيوها نحبوا نلبسوا فوق منها, حتى تبلع الحياة الفاني اللي فينا. \v 5 بالصح الله هو اللي دارنا لهاذا الشيء, و زاد اعطالنا العربون تاع الروح.