\v 5 على خاطر بهاذي الزينة اللي كانوا نساء زمان القديسات يتزينوا بيها وهمّا متوكلات على الله, \v 6 كيما كانت سارة تطيع ابراهيم و تعيطلو "سيدها". و بناتها اليوم, هما اللي يعرفوا كيفاه يتصرفوا و يديروا الخير, و ما يخافوا حتى من شيء خلاص.