\v 1 وكي عاد المسيح قاسى لوجاع في الجسد على جالنا, انتوما ثاني تسلحوا بهاذي النية. \v 2 باللي كل من يقاسي لوجاع في الجسد, يبّطل المعصية, باه يعيش اللي بقالو من عمرو وهو يدير في المشيئة تاع الله, و يبعد على المعصية.