\v 6 وْمَنْ جِهَةْ الْغِيَرة، كُنَتْ نَضْطَهَدْ فَالْكَنِيسَة، وَمَنْ جِهَةْ الَتَّقْوَى عْلَى حْسَابْ الَشَّرِيعَة، مَكَانْشْ عْلِيَ لُومْ. \v 7 بَصَّحْ الَصْوَالَحْ الَلِّي كَانَتْ عَنْدِي رِبْحْ، وَلاَتْ عَنْدِي خْسَاَرة عْلَى جَالْ الْمَسِيحْ.