\v 39 وْ الزَاوْجَة كيِفْهَا: تَبْغِي لِقْرِيبْ لِيكْ كِمَا تَبْغِي رُوحَكْ. \v 40 وْعَلَى هَادْ الزُوجْ الوْصَايَا تَنَبْنَى ڤَاعْ الشَرِيعَة وْ كُتُبْ الأَنْبِيَاء