\v 14 وْلِّي مَايَقْبَلْكُمْشْ وْ مَا يَسْمَعْشْ كْلاَمْكُمْ أَخُّرْجُوا مَنْ دَارَهْ وْمَنْ دِيكْ المْدِينَة، وْ أَنَّفْظُوا الغُبْرَة الِّي فِي رْجْلِيكُمْ . \v 15 نْڨُولْكُمْ الْحَقْ :" حَالَة سَدُومْ وْ عَمُّورَة غَادِي تْكُونْ قَلْ مَنْ حالة هديك المدينة.