\v 7 لَلِّي فِيهْ عَنْدْنَا الْفِدَاءْ بْدَمَهْ، غُفْرَانْ الْذْنُوبْ، عْلَى حْسَابْ لَغْنَى تَاعْ الْنِعْمَة تَاعَهْ، \v 8 لَلِّي خَلَهَا تْفِيضْ عْلِينَا بْحِكْمَة وفْهَامَة،