|
\v 5 و الْهَجَالَة أَلِّي عَايْشَة لْوَحَدْهَا و مَا عَنْدْهَا حَتَّى وَاحَدْ يَتْهَلَى فِيهَا، الْرَجَاءْ تَعْهَا فَالله و هِيَ تَدْعِيهْ و تَصْلِي لِيلْ ونْهَارْ. \v 6 و هَادِيكْ أَلِّي عَايْشَة فَالْشَهْوَاتْ، رَاهِي مِيْتَة، حَتَّى و إِذَا مَازَلَتْ حِيَة. |