|
\v 6 و لاَزَمْ تَانِي مَا يْكُونْشْ جْدِيدْ فَالإِيمَانْ، بَاشْ مَا يْتَنَفَخْشْ و يَتْكَبَّرْ، و يْطِيحْ عْلِيهْ عِقَابْ بْلِيسْ! \v 7 و لاَزَمْ تْكُونْ عَنْدَهْ سُمْعَة مْلِيحَة عَنْدْ الْنَّاسْ أَلِّي خَارَجْ الْكَنِيسَة، بَاشْ مَا يْطِيحْشْ فَالْعَارْ و فِي فَخْ بْلِيسْ. |