\v 5 مَا تْحَكْمُوشْ عْلَى حَاجَةْ قْبَلْ الْوَقْتْ، حَتَى يْجِي اَلرَبْ اَلْلِي غَادِي يْبَيَنْ الصْوَالَحْ الْمَدْسُوسِينْ فْي الضْلاَمَة ويْبَيَنْ نِيَةْ الَقْلُوبْ وكُلْ وَاحَدْ يَدِي حَقْ مَنْ عَنْدْ الله.