\id 1CH \h أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ ٱلْأَوَّلُ \toc1 أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ ٱلْأَوَّلُ \toc2 أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ ٱلْأَوَّلُ \toc3 أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ ٱلْأَوَّلُ \mt1 أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ ٱلْأَوَّلُ \s5 \c 1 \s1 نسل نوح \p \v 1 آدَمُ، شِيتُ، أَنُوشُ، \v 2 قِينَانُ، مَهْلَلْئِيلُ، يَارِدُ، \v 3 أَخْنُوخُ، مَتُوشَالَحُ، لَامَكُ، \v 4 نُوحُ، سَامُ، حَامُ، يَافَثُ. \s1 أبناء يافث \s5 \p \v 5 بَنُو يَافَثَ: جُومَرُ وَمَاجُوجُ وَمَادَايُ وَيَاوَانُ وَتُوبَالُ وَمَاشِكُ وَتِيرَاسُ. \v 6 وَبَنُو جُومَرَ: أَشْكَنَازُ وَرِيفَاثُ وَتُوجَرْمَةُ. \v 7 وَبَنُو يَاوَانَ: أَلِيشَةُ وَتَرْشِيشَةُ وَكِتِّيمُ وَدُودَانِيمُ. \s1 أبناء حام \s5 \p \v 8 بَنُو حَامَ: كُوشُ وَمِصْرَايِمُ وَفُوطُ وَكَنْعَانُ. \v 9 وَبَنُو كُوشَ: سَبَا وَحَوِيلَةُ وَسَبْتَا وَرَعَمَا وَسَبْتَكَا. وَبَنُو رَعَمَا: شَبَا وَدَدَانُ. \v 10 وَكُوشُ وَلَدَ نِمْرُودَ ٱلَّذِي ٱبْتَدَأَ يَكُونُ جَبَّارًا فِي ٱلْأَرْضِ. \s5 \v 11 وَمِصْرَايِمُ وَلَدَ: لُودِيمَ وَعَنَامِيمَ وَلَهَابِيمَ وَنَفْتُوحِيمَ \v 12 وَفَتْرُوسِيمَ وَكَسْلُوحِيمَ، ٱلَّذِينَ خَرَجَ مِنْهُمْ فِلِشْتِيمُ وَكَفْتُورِيمُ. \s5 \v 13 وَكَنْعَانُ وَلَدَ: صِيدُونَ بِكْرَهُ، وَحِثًّا \v 14 وَٱلْيَبُوسِيَّ وَٱلْأَمُورِيَّ وَٱلْجِرْجَاشِيَّ \v 15 وَٱلْحِوِّيَّ وَٱلْعَرْقِيَّ وَٱلسِّينِيَّ \v 16 وَٱلْأَرْوَادِيَّ وَٱلصَّمَّارِيَّ وَٱلْحَمَاثِيَّ. \s1 أبناء سام \s5 \p \v 17 بَنُو سَامَ: عِيلَامُ وَأَشُّورُ وَأَرْفَكْشَادُ وَلُودُ وَأَرَامُ وَعُوصُ وَحُولُ وَجَاثَرُ وَمَاشِكُ. \v 18 وَأَرْفَكْشَادُ وَلَدَ شَالَحَ، وَشَالَحُ وَلَدَ عَابِرَ. \v 19 وَلِعَابِرَ وُلِدَ ٱبْنَانِ ٱسْمُ ٱلْوَاحِدِ فَالَجُ، لِأَنَّ فِي أَيَّامِهِ قُسِمَتِ ٱلْأَرْضُ. وَٱسْمُ أَخِيهِ يَقْطَانُ. \s5 \v 20 وَيَقْطَانُ وَلَدَ: أَلْمُودَادَ وَشَالَفَ وَحَضَرْمَوْتَ وَيَارَحَ \v 21 وَهَدُورَامَ وَأُوزَالَ وَدِقْلَةَ \v 22 وَعِيبَالَ وَأَبِيمَايِلَ وَشَبَا \v 23 وَأُوفِيرَ وَحَوِيلَةَ وَيُوبَابَ. كُلُّ هَؤُلَاءِ بَنُو يَقْطَانَ. \s5 \v 24 سَامُ، أَرْفَكْشَادُ، شَالَحُ، \v 25 عَابِرُ، فَالَجُ، رَعُو، \v 26 سَرُوجُ، نَاحُورُ، تَارَحُ، \v 27 أَبْرَامُ، وَهُوَ إِبْراهِيمُ. \s1 عائلة إبراهيم \s5 \p \v 28 اِبْنَا إِبْرَاهِيمَ: إِسْحَاقُ وَإِسْمَاعِيلُ. \s1 ذرية هاجر \p \v 29 هَذِهِ مَوَالِيدُهُمْ. بِكْرُ إِسْمَاعِيلَ: نَبَايُوتُ، وَقِيدَارُ وَأَدَبْئِيلُ وَمِبْسَامُ \v 30 وَمِشْمَاعُ وَدُومَةُ وَمَسَّا وَحَدَدُ وَتَيْمَاءُ \v 31 وَيَطُورُ وَنَافِيشُ وَقِدْمَةُ. هَؤُلَاءِ هُمْ بَنُو إِسْمَاعِيلَ. \s1 ذرية قطورة \s5 \p \v 32 وَأَمَّا بَنُو قَطُورَةَ سُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ، فَإِنَّهَا وَلَدَتْ: زِمْرَانَ وَيَقْشَانَ وَمَدَانَ وَمِدْيَانَ وَيِشْبَاقَ وَشُوحَا. وَٱبْنَا يَقْشَانَ: شَبَا وَدَدَانُ. \v 33 وَبَنُو مِدْيَانَ: عَيْفَةُ وَعِفْرُ وَحَنُوكُ وَأَبِيدَاعُ وَأَلْدَعَةُ. فَكُلُّ هَؤُلَاءِ بَنُو قَطُورَةَ. \s1 ذرية سارة \s5 \p \v 34 وَوَلَدَ إِبْرَاهِيمُ إِسْحَاقَ. وَٱبْنَا إِسْحَاقَ: عِيسُو وَإِسْرَائِيلُ. \s1 أبناء عيسو \p \v 35 بَنُو عِيسُو: أَلِيفَازُ وَرَعُوئِيلُ وَيَعُوشُ وَيَعْلَامُ وَقُورَحُ. \v 36 بَنُو أَلِيفَازَ: تَيْمَانُ وَأُومَارُ وَصَفِي وَجَعْثَامُ وَقِنَازُ وَتِمْنَاعُ وَعَمَالِيقُ. \v 37 بَنُو رَعُوئِيلَ: نَحَثُ وَزَارَحُ وَشَمَّةُ وَمِزَّةُ. \s1 سكان أدوم \s5 \p \v 38 وَبَنُو سَعِيرَ: لُوطَانُ وَشُوبَالُ وَصِبْعُونُ وَعَنَى وَدِيشُونُ وَإِيصَرُ وَدِيشَانُ. \v 39 وَٱبْنَا لُوطَانَ: حُورِي وَهُومَامُ. وَأُخْتُ لُوطَانَ تِمْنَاعُ. \v 40 بَنُو شُوبَالَ: عَلْيَانُ وَمَنَاحَةُ وَعِيبَالُ وَشَفِي وَأُونَامُ. وَٱبْنَا صِبْعُونَ: أَيَّةُ وَعَنَى. \s5 \v 41 اِبْنُ عَنَى دِيشُونُ، وَبَنُو دِيشُونَ: حَمْرَانُ وَأَشْبَانُ وَيِثْرَانُ وَكَرَانُ. \v 42 بَنُو إِيصَرَ: بِلْهَانُ وَزَعْوَانُ وَيَعْقَانُ. وَٱبْنَا دِيشَانَ: عُوصُ وَأَرَانُ. \s1 ملوك أدوم \s5 \p \v 43 هَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْمُلُوكُ ٱلَّذِينَ مَلَكُوا فِي أَرْضِ أَدُومَ قَبْلَمَا مَلَكَ مَلِكٌ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: بَالِعُ بْنُ بَعُورَ. وَٱسْمُ مَدِينَتِهِ دِنْهَابَةُ. \v 44 وَمَاتَ بَالِعُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ يُوبَابُ بْنُ زَارَحَ مِنْ بُصْرَةَ. \v 45 وَمَاتَ يُوبَابُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ حُوشَامُ مِنْ أَرْضِ ٱلتَّيْمَانِيِّ. \s5 \v 46 وَمَاتَ حُوشَامُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَدُ بْنُ بَدَدَ ٱلَّذِي كَسَّرَ مِدْيَانَ فِي بِلَادِ مُوآبَ، وَٱسْمُ مَدِينَتِهِ عَوِيتُ. \v 47 وَمَاتَ هَدَدُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ سِمْلَةُ مِنْ مَسْرِيقَةَ. \v 48 وَمَاتَ سِمْلَةُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ شَاوُلُ مِنْ رَحُوبُوتِ ٱلنَّهْرِ. \s5 \v 49 وَمَاتَ شَاوُلُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ بَعْلُ حَانَانَ بْنُ عَكْبُورَ. \v 50 وَمَاتَ بَعْلُ حَانَانَ فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَدُ، وَٱسْمُ مَدِينَتِهِ فَاعِي، وَٱسْمُ ٱمْرَأَتِهِ مَهِيطَبْئِيلُ بِنْتُ مَطْرِدَ بِنْتِ مَاءِ ذَهَبٍ. \s5 \v 51 وَمَاتَ هَدَدُ. فَكَانَتْ أُمَرَاءُ أَدُومَ: أَمِيرُ تِمْنَاعَ، أَمِيرُ عَلْوَةَ، أَمِيرُ يَتِيتَ، \v 52 أَمِيرُ أُهُولِيبَامَةَ، أَمِيرُ أَيْلَةَ، أَمِيرُ فِينُونَ، \v 53 أَمِيرُ قِنَازَ، أَمِيرُ تَيْمَانَ، أَمِيرُ مِبْصَارَ، \v 54 أَمِيرُ مَجْدِيئِيلَ، أَمِيرُ عِيرَامَ. هَؤُلَاءِ أُمَرَاءُ أَدُومَ. \s5 \c 2 \s1 أبناء إسرائيل \p \v 1 هَؤُلَاءِ بَنُو إِسْرَائِيلَ: رَأُوبَيْنُ، شَمْعُونُ، لَاوِي وَيَهُوذَا، يَسَّاكَرُ وَزَبُولُونُ، \v 2 دَانُ، يُوسُفُ وَبَنْيَامِينُ، نَفْتَالِي، جَادُ وَأَشِيرُ. \s1 بنو يهوذا \s5 \p \v 3 بَنُو يَهُوذَا: عَيْرُ وَأُونَانُ وَشَيْلَةُ. وُلِدَ ٱلثَّلَاثَةُ مِنْ بِنْتِ شُوعَ ٱلْكَنْعَانِيَّةِ. وَكَانَ عَيْرُ بِكْرُ يَهُوذَا شِرِّيرًا فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ فَأَمَاتَهُ. \v 4 وَثَامَارُ كَنَّتُهُ وَلَدَتْ لَهُ فَارَصَ وَزَارَحَ. كُلُّ بَنِي يَهُوذَا خَمْسَةٌ. \s5 \v 5 اِبْنَا فَارَصَ: حَصْرُونُ وَحَامُولُ. \v 6 وَبَنُو زَارَحَ: زِمْرِي وَأَيْثَانُ وَهَيْمَانُ وَكَلْكُولُ وَدَارَعُ. ٱلْجَمِيعُ خَمْسَةٌ. \v 7 وَٱبْنُ كَرْمِي عَخَارُ مُكَدِّرُ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِي خَانَ فِي ٱلْحَرَامِ. \v 8 وَٱبْنُ أَيْثَانَ: عَزَرْيَا. \s5 \v 9 وَبَنُو حَصْرُونَ ٱلَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ: يَرْحَمْئِيلُ وَرَامُ وَكَلُوبَايُ. \s1 رام بن حصرون \p \v 10 وَرَامُ وَلَدَ عَمِّينَادَابَ، وَعَمِّينَادَابُ وَلَدَ نَحْشُونَ رَئِيسَ بَنِي يَهُوذَا، \v 11 وَنَحْشُونُ وَلَدَ سَلْمُوَ، وَسَلْمُو وَلَدَ بُوعَزَ، \v 12 وَبُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ، وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى، \s5 \v 13 وَيَسَّى وَلَدَ: بِكْرَهُ أَلِيآبَ، وَأَبِينَادَابَ ٱلثَّانِي، وَشِمْعَى ٱلثَّالِثَ، \v 14 وَنَثْنِئِيلَ ٱلرَّابِعَ، وَرَدَّايَ ٱلْخَامِسَ، \v 15 وَأُوصَمَ ٱلسَّادِسَ، وَدَاوُدَ ٱلسَّابِعَ. \s5 \v 16 وَأُخْتَاهُمْ صَرُويَةُ وَأَبِيجَايِلُ. وَبَنُو صَرُويَةَ: أَبْشَايُ وَيُوآبُ وَعَسَائِيلُ، ثَلَاثَةٌ. \v 17 وَأَبِيجَايِلُ وَلَدَتْ عَمَاسَا، وَأَبُو عَمَاسَا يَثْرُ ٱلْإِسْمَاعِيلِيُّ. \s1 كالب بن حصرون \s5 \p \v 18 وَكَالَبُ بْنُ حَصْرُونَ وَلَدَ مِنْ عَزُوبَةَ ٱمْرَأَتِهِ وَمِنْ يَرِيعُوثَ. وَهَؤُلَاءِ بَنُوهَا: يَاشَرُ وَشُوبَابُ وَأَرْدُونُ. \v 19 وَمَاتَتْ عَزُوبَةُ فَٱتَّخَذَ كَالَبُ لِنَفْسِهِ أَفْرَاتَ فَوَلَدَتْ لَهُ حُورَ. \v 20 وَحُورُ وَلَدَ أُورِيَ، وَأُورِي وَلَدَ بَصَلْئِيلَ. \s5 \v 21 وَبَعْدُ دَخَلَ حَصْرُونُ عَلَى بِنْتِ مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ وَٱتَّخَذَهَا وَهُوَ ٱبْنُ سِتِّينَ سَنَةً فَوَلَدَتْ لَهُ سَجُوبَ. \v 22 وَسَجُوبُ وَلَدَ يَائِيرَ، وَكَانَ لَهُ ثَلَاثٌ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً فِي أَرْضِ جِلْعَادَ. \s5 \v 23 وَأَخَذَ جَشُورَ وَأَرَامَ حَوُّوثَ يَائِيرَ مِنْهُمْ مَعَ قَنَاةَ وَقُرَاهَا، سِتِّينَ مَدِينَةً. كُلُّ هَؤُلَاءِ بَنُو مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ. \v 24 وَبَعْدَ وَفَاةِ حَصْرُونَ فِي كَالَبِ أَفْرَاتَةَ، وَلَدَتْ لَهُ أَبِيَّاهُ ٱمْرَأَةُ حَصْرُونَ أَشْحُورَ أَبَا تَقُوعَ. \s1 يرحمئيل بن حصرون \s5 \p \v 25 وَكَانَ بَنُو يَرْحَمْئِيلَ بِكْرِ حَصْرُونَ: ٱلْبِكْرُ رَامَ، ثُمَّ بُونَةَ وَأَوْرَنَ وَأَوْصَمَ وَأَخِيَّا. \v 26 وَكَانَتِ ٱمْرَأَةٌ أُخْرَى لِيَرْحَمْئِيلَ ٱسْمُهَا عَطَارَةُ. هِيَ أُمُّ أُونَامَ. \v 27 وَكَانَ بَنُو رَامَ بِكْرِ يَرْحَمْئِيلَ: مَعَصُ وَيَمِينُ وَعَاقَرُ. \v 28 وَكَانَ ٱبْنَا أُونَامَ: شَمَّايَ وَيَادَاعَ. وَٱبْنَا شَمَّايَ: نَادَابَ وَأَبِيشُورَ. \s5 \v 29 وَٱسْمُ ٱمْرَأَةِ أَبِيشُورَ أَبِيحَايِلُ، وَوَلَدَتْ لَهُ أَحْبَانَ وَمُولِيدَ. \v 30 وَٱبْنَا نَادَابَ: سَلَدُ وَأَفَّايِمُ. وَمَاتَ سَلَدُ بِلَا بَنِينَ. \v 31 وَٱبْنُ أَفَّايِمَ يَشْعِي، وَٱبْنُ يَشْعِي شِيشَانُ، وَٱبْنُ شِيشَانَ أَحْلَايُ. \v 32 وَٱبْنَا يَادَاعَ أَخِي شَمَّايَ: يَثَرُ وَيُونَاثَانُ. وَمَاتَ يَثَرُ بِلَا بَنِينَ. \v 33 وَٱبْنَا يُونَاثَانَ: فَالَتُ وَزَازَا. هَؤُلَاءِ هُمْ بَنُو يَرْحَمْئِيلَ. \s5 \v 34 وَلَمْ يَكُنْ لِشِيشَانَ بَنُونَ بَلْ بَنَاتٌ. وَكَانَ لِشِيشَانَ عَبْدٌ مِصْرِيٌّ ٱسْمُهُ يَرْحَعُ، \v 35 فَأَعْطَى شِيشَانُ ٱبْنَتَهُ لِيَرْحَعَ عَبْدِهِ ٱمْرَأَةً، فَوَلَدَتْ لَهُ عَتَّايَ. \s5 \v 36 وَعَتَّايُ وَلَدَ نَاثَانَ، وَنَاثَانُ وَلَدَ زَابَادَ، \v 37 وَزَابَادُ وَلَدَ أَفْلَالَ، وَأَفْلَالُ وَلَدَ عُوبِيدَ، \v 38 وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَاهُوَ، وَيَاهُو وَلَدَ عَزَرْيَا، \s5 \v 39 وَعَزَرْيَا وَلَدَ حَالَصَ، وَحَالَصُ وَلَدَ إِلْعَاسَةَ، \v 40 وَإِلْعَاسَةُ وَلَدَ سِسَمَايَ، وَسِسَمَايُ وَلَدَ شَلُّومَ، \v 41 وَشَلُّومُ وَلَدَ يَقَمْيَةَ، وَيَقَمْيَةُ وَلَدَ أَلِيشَمَعَ. \s1 عشائر كالب \s5 \p \v 42 وَبَنُو كَالَبَ أَخِي يَرْحَمْئِيلَ: مِيشَاعُ بِكْرُهُ. هُوَ أَبُو زِيفَ. وَبَنُو مَرِيشَةَ أَبِي حَبْرُونَ. \v 43 وَبَنُو حَبْرُونَ: قُورَحُ وَتَفُّوحُ وَرَاقَمُ وَشَامَعُ. \v 44 وَشَامَعُ وَلَدَ رَاقَمَ أَبَا يَرُقْعَامَ. وَرَاقَمُ وَلَدَ شَمَّايَ. \s5 \v 45 وَٱبْنُ شَمَّايَ مَعُونُ، وَمَعُونُ أَبُو بَيْتِ صُورَ. \v 46 وَعِيفَةُ سُرِّيَّةُ كَالَبَ وَلَدَتْ: حَارَانَ وَمُوصَا وَجَازِيزَ. وَحَارَانُ وَلَدَ جَازِيزَ. \v 47 وَبَنُو يَهْدَايَ: رَجَمُ وَيُوثَامُ وَجِيشَانُ وَفَلَطُ وَعِيفَةُ وَشَاعَفُ. \s5 \v 48 وَأَمَّا مَعْكَةُ سُرِّيَّةُ كَالَبَ فَوَلَدَتْ: شَبَرَ وَتَرْحَنَةَ. \v 49 وَوَلَدَتْ شَاعَفُ أَبَا مَدْمَنَّةَ، وَشَوَا أَبَا مَكْبِينَا وَأَبَا جَبَعَا. وَبِنْتُ كَالَبَ عَكْسَةُ. \p \v 50 هَؤُلَاءِ هُمْ بَنُو كَالَبَ بْنِ حُورَ بِكْرِ أَفْرَاتَةَ. شُوبَالُ أَبُو قَرْيَةِ يَعَارِيمَ \s5 \v 51 وَسَلْمَا أَبُو بَيْتِ لَحْمٍ، وَحَارِيفُ أَبُو بَيْتِ جَادِيرَ. \s5 \v 52 وَكَانَ لِشُوبَالَ أَبِي قَرْيَةِ يَعَارِيمَ بَنُونَ: هَرُوَاهُ وَحَصِي هَمَّنُوحُوتَ. \v 53 وَعَشَائِرُ قَرْيَةِ يَعَارِيمَ: ٱلْيَثْرِيُّ وَٱلْفُوتِيُّ وَٱلشَّمَاتِيُّ وَٱلْمَشْرَاعِيُّ. مِنْ هَؤُلَاءِ خَرَجَ ٱلصَّرْعِيُّ وَٱلْأَشْتَأُولِيُّ. \s5 \v 54 بَنُو سَلْمَا: بَيْتُ لَحْمٍ وَٱلنَّطُوفَاتِيُّ وَعَطْرُوتُ بَيْتِ يُوآبَ وَحَصِي ٱلْمَنُوحِيِّ ٱلصَّرْعِيِّ. \v 55 وَعَشَائِرُ ٱلْكَتَبَةِ سُكَّانِ يَعْبِيصَ: تَرْعَاتِيمُ وَشَمْعَاتِيمُ وَسُوكَاتِيمُ. هُمُ ٱلْقِينِيُّونَ ٱلْخَارِجُونَ مِنْ حَمَّةَ أَبِي بَيْتِ رَكَابَ. \s5 \c 3 \s1 أبناء داود \p \v 1 وَهَؤُلَاءِ هُمْ بَنُو دَاوُدَ ٱلَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ فِي حَبْرُونَ: ٱلْبِكْرُ أَمْنُونُ مِنْ أَخِينُوعَمَ ٱلْيَزْرَعِيلِيَّةِ. ٱلثَّانِي دَانِيئِيلُ مِنْ أَبِيجَايِلَ ٱلْكَرْمَلِيَّةِ. \v 2 ٱلثَّالِثُ أَبْشَالُومُ ٱبْنُ مَعْكَةَ بِنْتِ تَلْمَايَ مَلِكِ جَشُورَ. ٱلرَّابِعُ أَدُونِيَّا ٱبْنُ حَجِّيثَ. \v 3 ٱلْخَامِسُ شَفَطْيَا مِنْ أَبِيطَالَ. ٱلسَّادِسُ يَثَرْعَامُ مِنْ عَجْلَةَ ٱمْرَأَتِهِ. \s5 \v 4 وُلِدَ لَهُ سِتَّةٌ فِي حَبْرُونَ. وَمَلَكَ هُنَاكَ سَبْعَ سِنِينٍ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ، ثُمَّ مَلَكَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ سَنَةً فِي أُورُشَلِيمَ. \v 5 وَهَؤُلَاءِ وُلِدُوا لَهُ فِي أُورُشَلِيمَ: شِمْعَى وَشُوبَابُ وَنَاثَانُ وَسُلَيْمَانُ. أَرْبَعَةٌ مِنْ بَثْشُوعَ بِنْتِ عَمِّيئِيلَ. \s5 \v 6 وَيِبْحَارُ وَأَلِيشَامَعُ وَأَلِيفَالَطُ \v 7 وَنُوجَهُ وَنَافَجُ وَيَافِيعُ \v 8 وَأَلِيشَمَعُ وَأَلِيَادَاعُ وَأَلِيفَلَطُ. تِسْعَةٌ. \v 9 ٱلْكُلُّ بَنُو دَاوُدَ مَا عَدَا بَنِي ٱلسَّرَارِيِّ. وَثَامَارُ هِيَ أُخْتُهُمْ. \s1 ملوك يهوذا \s5 \p \v 10 وَٱبْنُ سُلَيْمَانَ رَحُبْعَامُ، وَٱبْنُهُ أَبِيَّا، وَٱبْنُهُ آسَا، وَٱبْنُهُ يَهُوشَافَاطُ، \v 11 وَٱبْنُهُ يُورَامُ، وَٱبْنُهُ أَخَزْيَا، وَٱبْنُهُ يُوآشُ، \v 12 وَٱبْنُهُ أَمَصْيَا، وَٱبْنُهُ عَزَرْيَا، وَٱبْنُهُ يُوثَامُ، \s5 \v 13 وَٱبْنُهُ آحَازُ، وَٱبْنُهُ حَزَقِيَّا، وَٱبْنُهُ مَنَسَّى، \v 14 وَٱبْنُهُ آمُونُ، وَٱبْنُهُ يُوشِيَّا. \s5 \v 15 وَبَنُو يُوشِيَّا: ٱلْبِكْرُ يُوحَانَانُ، ٱلثَّانِي يَهُويَاقِيمُ، ٱلثَّالِثُ صِدْقِيَّا، ٱلرَّابِعُ شَلُّومُ. \v 16 وَٱبْنَا يَهُويَاقِيمَ: يَكُنْيَا ٱبْنُهُ وَصِدْقِيَّا ٱبْنُهُ. \s1 النسل الملكي بعد السبي \s5 \p \v 17 وَٱبْنَا يَكُنْيَا: أَسِّيرُ وَشَأَلْتِيئِيلُ ٱبْنُهُ \v 18 وَمَلْكِيرَامُ وَفَدَايَا وَشِنْأَصَّرُ وَيَقَمْيَا وَهُوشَامَاعُ وَنَدَبْيَا. \s5 \v 19 وَٱبْنَا فَدَايَا: زَرُبَّابِلُ وَشِمْعِي. وَبَنُو زَرُبَّابِلَ: مَشُلَّامُ وَحَنَنْيَا وَشَلُومِيَةُ أُخْتُهُمْ، \v 20 وَحَشُوبَةُ وَأُوهَلُ وَبَرَخْيَا وَحَسَدْيَا وَيُوشَبُ حَسَدَ. خَمْسَةٌ. \v 21 وَبَنُو حَنَنْيَا: فَلَطْيَا وَيِشْعِيَا، وَبَنُو رَفَايَا، وَبَنُو أُرْنَانَ، وَبَنُو عُوبَدْيَا، وَبَنُو شَكَنْيَا. \s5 \v 22 وَبَنُو شَكَنْيَا: شِمْعِيَا وَبَنُو شِمْعِيَا: حَطُّوشُ وَيَجْآلُ وَبَارِيحُ وَنَعَرْيَا وَشَافَاطُ. سِتَّةٌ. \v 23 وَبَنُو نَعَرْيَا: ٱلْيُوعِينِيُّ وَحَزَقِيَّا وَعَزْرِيقَامُ. ثَلَاثَةٌ. \v 24 وَبَنُو ٱلْيُوعِينِيِّ: هُودَايَاهُو وَأَلْيَاشِيبُ وَفَلَايَا وَعَقُّوبُ وَيُوحَانَانُ وَدَلَايَا وَعَنَانِي. سَبْعَةٌ. \s5 \c 4 \s1 عشائر أخرى ليهوذا \p \v 1 بَنُو يَهُوذَا: فَارَصُ وَحَصْرُونُ وَكَرْمِي وَحُورُ وَشُوبَالُ. \v 2 وَرَآيَا بْنُ شُوبَالَ وَلَدَ يَحَثَ، وَيَحَثُ وَلَدَ أَخُومَايَ وَلَاهَدَ. هَذِهِ عَشَائِرُ ٱلصَّرْعِيِّينَ. \s5 \v 3 وَهَؤُلَاءِ لِأَبِي عِيطَمَ: يَزْرَعِيلُ وَيَشْمَا وَيَدْبَاشُ، وَٱسْمُ أُخْتِهِمْ هَصَّلَلْفُونِي. \v 4 وَفَنُوئِيلُ أَبُو جَدُورَ، وَعَازَرُ أَبُو حُوشَةَ. هَؤُلَاءِ بَنُو حُورَ بِكْرِ أَفْرَاتَةَ أَبِي بَيْتِ لَحْمٍ. \s5 \v 5 وَكَانَ لِأَشْحُورَ أَبِي تَقُوعَ ٱمْرَأَتَانِ: حَلَاةُ وَنَعْرَةُ. \v 6 وَوَلَدَتْ لَهُ نَعْرَةُ: أَخُزَّامَ وَحَافَرَ وَٱلتَّيْمَانِيَّ وَٱلْأَخَشْتَارِيَّ. هَؤُلَاءِ بَنُو نَعْرَةَ. \v 7 وَبَنُو حَلَاةَ: صَرَثُ وَصُوحَرُ وَأَثْنَانُ. \v 8 وَقُوصُ وَلَدَ: عَانُوبَ وَهَصُوبِيبَةَ وَعَشَائِرَ أَخَرْحِيلَ بْنِ هَارُمَ. \s5 \v 9 وَكَانَ يَعْبِيصُ أَشْرَفَ مِنْ إِخْوَتِهِ. وَسَمَّتْهُ أُمُّهُ يَعْبِيصَ قَائِلَةً: «لِأَنِّي وَلَدْتُهُ بِحُزْنٍ». \v 10 وَدَعَا يَعْبِيصُ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: «لَيْتَكَ تُبَارِكُنِي، وَتُوَسِّعُ تُخُومِي، وَتَكُونُ يَدُكَ مَعِي، وَتَحْفَظُنِي مِنَ ٱلشَّرِّ حَتَّى لَا يُتْعِبُنِي». فَآتَاهُ ٱللهُ بِمَا سَأَلَ. \s5 \v 11 وَكَلُوبُ أَخُو شُوحَةَ وَلَدَ مَحِيرَ. هُوَ أَبُو أَشْتُونَ. \v 12 وَأَشْتُونُ وَلَدَ بَيْتَ رَافَا وَفَاسِحَ وَتَحِنَّةَ أَبَا مَدِينَةِ نَاحَاشَ. هَؤُلَاءِ أَهْلُ رَيْكَةَ. \s5 \v 13 وَٱبْنَا قَنَازَ: عُثْنِيئِيلُ وَسَرَايَا، وَٱبْنُ عُثْنِيئِيلَ حَثَاثُ. \v 14 وَمَعُونُوثَايُ وَلَدَ عَفْرَةَ، وَسَرَايَا وَلَدَ يُوآبَ أَبَا وَادِي ٱلصُّنَّاعِ، لِأَنَّهُمْ كَانُوا صُنَّاعًا. \v 15 وَبَنُو كَالِبَ بْنِ يَفُنَّةَ: عِيرُو وَأَيْلَةُ وَنَاعِمُ. وَٱبْنُ أَيْلَةَ قَنَازُ. \v 16 وَبَنُو يَهْلَلْئِيلَ: زِيفُ وَزِيفَةُ وَتِيرِيَّا وَأَسَرْئِيلُ. \s5 \v 17 وَبَنُو عَزْرَةَ: يَثَرُ وَمَرَدُ وَعَافِرُ وَيَالُونُ. وَحَبِلَتْ بِمَرْيَمَ وَشَمَّايَ وَيِشْبَحَ أَبِي أَشْتَمُوعَ. \v 18 وَٱمْرَأَتُهُ ٱلْيَهُودِيَّةُ وَلَدَتْ يَارِدَ أَبَا جَدُورَ، وَحَابِرَ أَبَا سُوكُوَ، وَيَقُوثِيئِيلَ أَبَا زَانُوحَ. وَهَؤُلَاءِ بَنُو بِثْيَةَ بِنْتِ فِرْعَوْنَ ٱلَّتِي أَخَذَهَا مَرَدُ. \s5 \v 19 وَبَنُو ٱمْرَأَتِهِ ٱلْيَهُودِيَّةِ أُخْتِ نَحَمَ: أَبِي قَعِيلَةَ ٱلْجَرْمِيِّ وَأَشْتَمُوعَ ٱلْمَعْكِيِّ. \v 20 وَبَنُو شِيمُونَ: أَمْنُونُ وَرِنَّةُ بْنُ حَانَانَ، وَتِيلُونُ. وَٱبْنَا يِشْعِي: زُوحَيْتُ وَبَنْزُوحَيْتُ. \s5 \p \v 21 بَنُو شِيلَةَ بْنِ يَهُوذَا: عِيرُ أَبُو لَيْكَةَ، وَلَعْدَةُ أَبُو مَرِيشَةَ، وَعَشَائِرِ بَيْتِ عَامِلِي ٱلْبَزِّ مِنْ بَيْتِ أَشْبَيْعَ، \v 22 وَيُوقِيمُ، وَأَهْلُ كَزِيبَا، وَيُوآشُ وَسَارَافُ، ٱلَّذِينَ هُمْ أَصْحَابُ مُوآبَ وَيَشُوبِي لَحْمٍ. وَهَذِهِ ٱلْأُمُورُ قَدِيمَةٌ. \v 23 هَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْخَزَّافُونَ وَسُكَّانُ نَتَاعِيمَ وَجَدِيرَةَ. أَقَامُوا هُنَاكَ مَعَ ٱلْمَلِكِ لِشُغْلِهِ. \s1 ذرية شمعون \s5 \p \v 24 بَنُو شِمْعُونَ: نَمُوئِيلُ وَيَامِينُ وَيَرِيبُ وَزَارَحُ وَشَاوُلُ، \v 25 وَٱبْنُهُ شَلُّومُ وَٱبْنُهُ مِبْسَامُ وَٱبْنُهُ مِشْمَاعُ. \v 26 وَبَنُو مِشْمَاعَ: حَمُوئِيلُ ٱبْنُهُ، زَكُّورُ ٱبْنُهُ، شِمْعِي ٱبْنُهُ. \s5 \v 27 وَكَانَ لِشِمْعِي سِتَّةَ عَشَرَ ٱبْنًا وَسِتُّ بَنَاتٍ. وَأَمَّا إِخْوَتُهُ فَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ بَنُونَ كَثِيرُونَ، وَكُلُّ عَشَائِرِهِمْ لَمْ يَكْثُرُوا مِثْلَ بَنِي يَهُوذَا. \v 28 وَأَقَامُوا فِي بِئْرِ سَبْعٍ وَمُولَادَةَ وَحَصَرِ شُوعَالَ \s5 \v 29 وَفِي بِلْهَةَ وَعَاصِمَ وَتُولَادَ \v 30 وَفِي بَتُوئِيلَ وَحُرْمَةَ وَصِقْلَغَ \v 31 وَفِي بَيْتِ مَرْكَبُوتَ وَحَصَرِ سُوسِيمَ وَبَيْتِ بِرْئِي وَشَعَرَايِمَ. هَذِهِ مُدُنُهُمْ إِلَى حِينَمَا مَلَكَ دَاوُدُ. \s5 \v 32 وَقُرَاهُمْ: عِيطَمُ وَعَيْنٌ وَرِمُّونُ وَتُوكَنُ وَعَاشَانُ، خَمْسُ مُدُنٍ. \v 33 وَجَمِيعُ قُرَاهُمُ ٱلَّتِي حَوْلَ هَذِهِ ٱلْمُدُنِ إِلَى بَعْلٍ. هَذِهِ مَسَاكِنُهُمْ وَأَنْسَابُهُمْ. \s5 \v 34 وَمَشُوبَابُ وَيَمْلِيكُ وَيُوشَا بْنُ أَمَصْيَا، \v 35 وَيُوئِيلُ وَيَاهُو بْنُ يُوشِبْيَا بْنِ سَرَايَا بْنِ عَسِيئِيلَ، \v 36 وَأَلِيُوعِينَايُ وَيَعْقُوبَا وَيَشُوحَايَا وَعَسَايَا وَعَدِيئِيلُ وَيَسِيمِيئِيلُ وَبَنَايَا \v 37 وَزِيزَا بْنُ شِفْعِي بْنِ أَلُّونَ بْنِ يَدَايَا بْنِ شِمْرِي بْنِ شَمْعِيَا. \v 38 هَؤُلَاءِ ٱلْوَارِدُونَ بِأَسْمَائِهِمْ رُؤَسَاءُ فِي عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمِ ٱمْتَدُّوا كَثِيرًا، \s5 \v 39 وَسَارُوا إِلَى مَدْخَلِ جَدُورَ إِلَى شَرْقِيِّ ٱلْوَادِي لِيُفَتِّشُوا عَلَى مَرْعًى لِمَاشِيَتِهِمْ. \v 40 فَوَجَدُوا مَرْعًى خَصِبًا وَجَيِّدًا، وَكَانَتِ ٱلْأَرْضُ وَاسِعَةَ ٱلْأَطْرَافِ مُسْتَرِيحَةً وَمُطْمَئِنَّةً، لِأَنَّ آلَ حَامَ سَكَنُوا هُنَاكَ فِي ٱلْقَدِيمِ. \v 41 وَجَاءَ هَؤُلَاءِ ٱلْمَكْتُوبَةُ أَسْمَاؤُهُمْ فِي أَيَّامِ حَزَقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا. وَضَرَبُوا خِيَمَهُمْ وَٱلْمَعُونِيِّينَ ٱلَّذِينَ وُجِدُوا هُنَاكَ وَحَرَّمُوهُمْ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ، وَسَكَنُوا مَكَانَهُمْ لِأَنَّ هُنَاكَ مَرْعًى لِمَاشِيَتِهِمْ. \s5 \v 42 وَمِنْهُمْ، مِنْ بَنِي شِمْعُونَ، ذَهَبَ إِلَى جَبَلِ سَعِيرَ خَمْسُ مِئَةِ رَجُلٍ، وَقُدَّامَهُمْ فَلَطْيَا وَنَعْرِيَا وَرَفَايَا وَعُزِّيئِيلُ بَنُو يِشْعِي. \v 43 وَضَرَبُوا بَقِيَّةَ ٱلْمُنْفَلِتِينَ مِنْ عَمَالِيقَ، وَسَكَنُوا هُنَاكَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ. \s5 \c 5 \s1 ذرية رأوبين \p \v 1 وَبَنُو رَأُوبَيْنَ بِكْرِ إِسْرَائِيلَ. لِأَنَّهُ هُوَ ٱلْبِكْرُ، وَلِأَجْلِ تَدْنِيسِهِ فِرَاشَ أَبِيهِ، أُعْطِيَتْ بَكُورِيَّتُهُ لِبَنِي يُوسُفَ بْنِ إِسْرَائِيلَ، فَلَمْ يُنْسَبْ بِكْرًا. \v 2 لِأَنَّ يَهُوذَا ٱعْتَزَّ عَلَى إِخْوَتِهِ وَمِنْهُ ٱلرَّئِيسُ، وَأَمَّا ٱلْبَكُورِيَّةُ فَلِيُوسُفَ. \v 3 بَنُو رَأُوبَيْنَ بِكْرِ إِسْرَائِيلَ: حَنُوكُ وَفَلُّو وَحَصْرُونُ وَكَرْمِي. \s5 \v 4 بَنُو يُوئِيلَ: ٱبْنُهُ شَمْعِيَا، وَٱبْنُهُ جُوجُ، وَٱبْنُهُ شِمْعِي، \v 5 وَٱبْنُهُ مِيخَا، وَٱبْنُهُ رَآيَا، وَٱبْنُهُ بَعْلٌ، \v 6 وَٱبْنُهُ بَئِيرَةُ ٱلَّذِي سَبَاهُ تَلْغَثُ فَلْنَاسَرَ مَلِكُ أَشُّورَ. هُوَ رَئِيسُ ٱلرَّأُوبَيْنِيِّينَ. \s5 \v 7 وَإِخْوَتُهُ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ فِي ٱلِٱنْتِسَابِ حَسَبَ مَوَالِيدِهِمِ: ٱلرَّئِيسُ يَعِيئِيلُ وَزَكَرِيَّا، \v 8 وَبَالِعُ بْنُ عَزَازَ بْنِ شَامِعَ بْنِ يُوئِيلَ ٱلَّذِي سَكَنَ فِي عَرُوعِيرَ حَتَّى إِلَى نَبُوَ وَبَعْلِ مَعُونَ. \v 9 وَسَكَنَ شَرْقًا إِلَى مَدْخَلِ ٱلْبَرِّيَّةِ مِنْ نَهْرِ ٱلْفُرَاتِ، لِأَنَّ مَاشِيَتَهُمْ كَثُرَتْ فِي أَرْضِ جِلْعَادَ. \s5 \v 10 وَفِي أَيَّامِ شَاوُلَ عَمِلُوا حَرْبًا مَعَ ٱلْهَاجَرِيِّينَ فَسَقَطُوا بِأَيْدِيهِمْ وَسَكَنُوا فِي خِيَامِهِمْ فِي جَمِيعِ جِهَاتِ شَرْقِ جِلْعَادَ. \s1 ذرية جاد \s5 \p \v 11 وَبَنُو جَادَ سَكَنُوا مُقَابِلَهُمْ فِي أَرْضِ بَاشَانَ حَتَّى إِلَى سَلْخَةَ. \v 12 يُوئِيلُ ٱلرَّأْسُ، وَشَافَاطُ ثَانِيهِ، وَيَعْنَايُ وَشَافَاطُ فِي بَاشَانَ. \v 13 وَإِخْوَتُهُمْ حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ: مِيخَائِيلُ وَمَشُلَّامُ وَشَبَعُ وَيُورَايُ وَيَعْكَانُ وَزِيعُ وَعَابِرُ. سَبْعَةٌ. \s5 \v 14 هَؤُلَاءِ بَنُو أَبِيحَايِلَ بْنِ حُورِيَ بْنِ يَارُوحَ بْنِ جِلْعَادَ بْنِ مِيخَائِيلَ بْنِ يَشِيشَايَ بْنِ يَحْدُوَ بْنِ بُوزٍ. \v 15 وَأَخِي بْنُ عَبْدِئِيلَ بْنِ جُونِي رَئِيسُ بَيْتِ آبَائِهِمْ. \s5 \v 16 وَسَكَنُوا فِي جِلْعَادَ فِي بَاشَانَ وَقُرَاهَا، وَفِي جَمِيعِ مَسَارِحِ شَارُونَ عِنْدَ مَخَارِجِهَا. \v 17 جَمِيعُهُمُ ٱنْتَسَبُوا فِي أَيَّامِ يُوثَامَ مَلِكِ يَهُوذَا، وَفِي أَيَّامِ يَرُبْعَامَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ. \s5 \v 18 بَنُو رَأُوبَيْنَ وَٱلْجَادِيُّونَ وَنِصْفُ سِبْطِ مَنَسَّى مِنْ بَنِي ٱلْبَأْسِ، رِجَالٌ يَحْمِلُونَ ٱلتُّرْسَ وَٱلسَّيْفَ وَيَشُدُّونَ ٱلْقَوْسَ وَمُتَعَلِّمُونَ ٱلْقِتَالَ، أَرْبَعَةٌ وَأَرْبَعُونَ أَلْفًا وَسَبْعُ مِئَةٍ وَسِتُّونَ مِنَ ٱلْخَارِجِينَ فِي ٱلْجَيْشِ. \v 19 وَعَمِلُوا حَرْبًا مَعَ ٱلْهَاجَرِيِّينَ وَيَطُورَ وَنَافِيشَ وَنُودَابَ، \s5 \v 20 فَٱنْتَصَرُوا عَلَيْهِمْ. فَدُفِعَ لِيَدِهِمِ ٱلْهَاجَرِيُّونَ وَكُلُّ مَنْ مَعَهُمْ لِأَنَّهُمْ صَرَخُوا إِلَى ٱللهِ فِي ٱلْقِتَالِ، فَٱسْتَجَابَ لَهُمْ لِأَنَّهُمُ اُتَّكَلُوا عَلَيْهِ. \v 21 وَنَهَبُوا مَاشِيَتَهُمْ: جِمَالَهُمْ خَمْسِينَ أَلْفًا، وَغَنَمًا مِئَتَيْنِ وَخَمْسِينَ أَلْفًا، وَحَمِيرًا أَلْفَيْنِ. وَسَبَوْا أُنَاسًا مِئَةَ أَلْفٍ. \v 22 لِأَنَّهُ سَقَطَ قَتْلَى كَثِيرُونَ، لِأَنَّ ٱلْقِتَالَ إِنَّمَا كَانَ مِنَ ٱللهِ. وَسَكَنُوا مَكَانَهُمْ إِلَى ٱلسَّبْيِ. \s1 نصف سبط منسى \s5 \p \v 23 وَبَنُو نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى سَكَنُوا فِي ٱلْأَرْضِ وَٱمْتَدُّوا مِنْ بَاشَانَ إِلَى بَعْلِ حَرْمُونَ وَسَنِيرَ وَجَبَلِ حَرْمُونَ. \v 24 وَهَؤُلَاءِ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ: عَافَرُ وَيَشْعِي وَأَلِيئِيلُ وَعَزْرِيئِيلُ وَيَرْمِيَا وَهُودَوْيَا وَيَحْدِيئِيلُ رِجَالٌ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ وَذَوُو ٱسْمٍ وَرُؤُوسٌ لِبُيُوتِ آبَائِهِمْ. \s5 \v 25 وَخَانُوا إِلَهَ آبَائِهِمْ وَزَنَوْا وَرَاءَ آلِهَةِ شُعُوبِ ٱلْأَرْضِ ٱلَّذِينَ طَرَدَهُمُ ٱلرَّبُّ مِنْ أَمَامِهِمْ. \v 26 فَنَبَّهَ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ رُوحَ فُولَ مَلِكِ أَشُّورَ وَرُوحَ تَلْغَثَ فَلْنَاسَرَ مَلِكِ أَشُّورَ، فَسَبَاهُمُ، ٱلرَّأُوبَيْنِيِّينَ وَٱلْجَادِيِّينَ وَنِصْفَ سِبْطِ مَنَسَّى، وَأَتَى بِهِمْ إِلَى حَلَحَ وَخَابُورَ وَهَارَا وَنَهْرِ جُوزَانَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ. \s5 \c 6 \s1 ذرية لاوي \p \v 1 بَنُو لَاوِي: جَرْشُونُ وَقَهَاتُ وَمَرَارِي. \v 2 وَبَنُو قَهَاتَ: عَمْرَامُ وَيِصْهَارُ وَحَبْرُونُ وَعُزِّيئِيلُ. \v 3 وَبَنُو عَمْرَامَ: هَارُونُ وَمُوسَى وَمَرْيَمُ. وَبَنُو هَارُونَ: نَادَابُ وَأَبِيهُو وَأَلِيعَازَارُ وَإِيثَامَارُ. \s5 \v 4 أَلِعَازَارُ وَلَدَ فِينَحَاسَ، وَفِينَحَاسُ وَلَدَ أَبِيشُوعَ، \v 5 وَأَبِيشُوعُ وَلَدَ بُقِّيَ، وَبُقِّي وَلَدَ عُزِّيَ، \v 6 وَعُزِّي وَلَدَ زَرَحْيَا، وَزَرَحْيَا وَلَدَ مَرَايُوثَ، \s5 \v 7 وَمَرَايُوثُ وَلَدَ أَمَرْيَا، وَأَمَرْيَا وَلَدَ أَخِيطُوبَ، \v 8 وَأَخِيطُوبُ وَلَدَ صَادُوقَ، وَصَادُوقُ وَلَدَ أَخِيمَعَصَ، \v 9 وَأَخِيمَعَصُ وَلَدَ عَزَرْيَا، وَعَزَرْيَا وَلَدَ يُوحَانَانَ، \s5 \v 10 وَيُوحَانَانُ وَلَدَ عَزَرْيَا، وَهُوَ ٱلَّذِي كَهَنَ فِي ٱلْبَيْتِ ٱلَّذِي بَنَاهُ سُلَيْمَانُ فِي أُورُشَلِيمَ، \v 11 وَعَزَرْيَا وَلَدَ أَمَرْيَا، وَأَمَرْيَا وَلَدَ أَخِيطُوبَ، \v 12 وَأَخِيطُوبُ وَلَدَ صَادُوقَ، وَصَادُوقُ وَلَدَ شَلُّومَ، \s5 \v 13 وَشَلُّومُ وَلَدَ حِلْقِيَّا، وَحِلْقِيَّا وَلَدَ عَزَرْيَا، \v 14 وَعَزَرْيَا وَلَدَ سَرَايَا، وَسَرَايَا وَلَدَ يَهُوصَادَاقَ، \v 15 وَيَهُوصَادَاقُ سَارَ فِي سَبْيِ ٱلرَّبِّ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ بِيَدِ نَبُوخَذْنَاصَّرَ. \s5 \p \v 16 بَنُو لَاوِي: جَرْشُومُ وَقَهَاتُ وَمَرَارِي. \v 17 وَهَذَانِ ٱسْمَا ٱبْنَيْ جَرْشُومَ: لِبْنِي وَشِمْعِي. \v 18 وَبَنُو قَهَاتَ: عَمْرَامُ وَيِصْهَارُ وَحَبْرُونُ وَعُزِّيئِيلُ. \s5 \v 19 وَٱبْنَا مَرَارِي: مَحْلِي وَمُوشِي. فَهَذِهِ عَشَائِرُ ٱللَّاوِيِّينَ حَسَبَ آبَائِهِمْ. \v 20 لِجَرْشُومَ: لِبْنِي ٱبْنُهُ، وَيَحَثُ ٱبْنُهُ، وَزِمَّةُ ٱبْنُهُ، \v 21 وَيُوآخُ ٱبْنُهُ، وَعِدُّو ٱبْنُهُ، وَزَارَحُ ٱبْنُهُ، وَيَأَثْرَايُ ٱبْنُهُ. \s5 \v 22 بَنُو قَهَاتَ: عَمِّينَادَابُ ٱبْنُهُ، وَقُورَحُ ٱبْنُهُ، وَأَسِّيرُ ٱبْنُهُ، \v 23 وَأَلْقَانَةُ ٱبْنُهُ، وَأَبِيأَسَافُ ٱبْنُهُ، وَأَسِّيرُ ٱبْنُهُ، \v 24 وَتَحَثُ ٱبْنُهُ، وَأُورِيئِيلُ ٱبْنُهُ، وَعُزِّيَّا ٱبْنُهُ، وَشَاوُلُ ٱبْنُهُ. \s5 \v 25 وَٱبْنَا أَلْقَانَةَ: عَمَاسَايُ وَأَخِيمُوتُ، \v 26 وَأَلْقَانَةُ. بَنُو أَلْقَانَةَ: صُوفَايُ ٱبْنُهُ، وَنَحَثُ ٱبْنُهُ، \v 27 وَأَلِيآبُ ٱبْنُهُ، وَيَرُوحَامُ ٱبْنُهُ، وَأَلْقَانَةُ ٱبْنُهُ. \s5 \v 28 وَٱبْنَا صَمُوئِيلَ: ٱلْبِكْرُ وَشْنِي ثُمَّ أَبِيَّا. \v 29 بَنُو مَرَارِي: مَحْلِي، وَلِبْنِي ٱبْنُهُ، وَشِمْعِي ٱبْنُهُ، وَعُزَّةُ ٱبْنُهُ، \v 30 وَشِمْعَى ٱبْنُهُ، وَحَجِيَّا ٱبْنُهُ، وَعَسَايَا ٱبْنُهُ. \s1 المغنون في بيت الرب \s5 \p \v 31 وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ أَقَامَهُمْ دَاوُدُ عَلَى يَدِ ٱلْغِنَاءِ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ بَعْدَمَا ٱسْتَقَرَّ ٱلتَّابُوتُ. \v 32 وَكَانُوا يَخْدِمُونَ أَمَامَ مَسْكَنِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ بِٱلْغِنَاءِ إِلَى أَنْ بَنَى سُلَيْمَانُ بَيْتَ ٱلرَّبِّ فِي أُورُشَلِيمَ، فَقَامُوا عَلَى خِدْمَتِهِمْ حَسَبَ تَرْتِيبِهِمْ. \s5 \v 33 وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْقَائِمُونَ مَعَ بَنِيهِمْ. مِنْ بَنِي ٱلْقَهَاتِيِّينَ: هَيْمَانُ ٱلْمُغَنِّي ٱبْنُ يُوئِيلَ بْنِ صَمُوئِيلَ \v 34 بْنِ أَلْقَانَةَ بْنِ يَرُوحَامَ بْنِ إِيلِيئِيلَ بْنِ تُوحَ \v 35 بْنِ صُوفَ بْنِ أَلْقَانَةَ بْنِ مَحَثَ بْنِ عَمَاسَايَ \s5 \v 36 بْنِ أَلْقَانَةَ بْنِ يُوئِيلَ بْنِ عَزَرْيَا بْنِ صَفَنْيَا \v 37 بْنِ تَحَثَ بْنِ أَسِّيرَ بْنِ أَبِيَاسَافَ بْنِ قُورَحَ \v 38 بْنِ يِصْهَارَ بْنِ قَهَاتَ بْنِ لَاوِي بْنِ إِسْرَائِيلَ. \s5 \v 39 وَأَخُوهُ آسَافُ ٱلْوَاقِفُ عَنْ يَمِينِهِ. آسَافُ بْنُ بَرَخْيَا بْنِ شِمْعِي \v 40 بْنِ مِيخَائِيلَ بْنِ بَعَسِيَا بْنِ مَلْكِيَا \v 41 بْنِ أَثْنَايَ بْنِ زَارَحَ بْنِ عَدَايَا \v 42 بْنِ أَيْثَانَ بْنِ زِمَّةَ بْنِ شِمْعِي \v 43 بْنِ يَحَثَ بْنِ جَرْشُومَ بْنِ لَاوِي. \s5 \v 44 وَبَنُو مَرَارِي إِخْوَتُهُمْ عَنِ ٱلْيَسَارِ. أَيْثَانُ بْنُ قِيشِي بْنِ عَبْدِي بْنِ مَلُّوخَ \v 45 بْنِ حَشَبْيَا بْنِ أَمَصْيَا بْنِ حِلْقِيَّا \v 46 بْنِ أَمْصِي بْنِ بَانِي بْنِ شَامِرَ \v 47 بْنِ مَحْلِي بْنِ مُوشِي بْنِ مَرَارِي بْنِ لَاوِي. \s5 \v 48 وَإِخْوَتُهُمُ ٱللَّاوِيُّونَ مُقَامُونَ لِكُلِّ خِدْمَةِ مَسْكَنِ بَيْتِ ٱللهِ. \s5 \v 49 وَأَمَّا هَارُونُ وَبَنُوهُ فَكَانُوا يُوقِدُونَ عَلَى مَذْبَحِ ٱلْمُحْرَقَةِ وَعَلَى مَذْبَحِ ٱلْبَخُورِ مَعَ كُلِّ عَمَلِ قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ، وَلِلتَّكْفِيرِ عَنْ إِسْرَائِيلَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ مُوسَى عَبْدُ ٱللهِ. \s5 \p \v 50 وَهَؤُلَاءِ بَنُو هَارُونَ: أَلِعَازَارُ ٱبْنُهُ، وَفِينَحَاسُ ٱبْنُهُ، وَأَبِيشُوعُ ٱبْنُهُ، \v 51 وَبُقِّي ٱبْنُهُ، وَعُزِّي ٱبْنُهُ، وَزَرَحْيَا ٱبْنُهُ، \v 52 وَمَرَايُوثُ ٱبْنُهُ، وَأَمَرْيَا ٱبْنُهُ، وَأَخِيطُوبُ ٱبْنُهُ، \v 53 وَصَادُوقُ ٱبْنُهُ، وَأَخِيمَعَصُ ٱبْنُهُ. \s5 \v 54 وَهَذِهِ مَسَاكِنُهُمْ مَعَ ضِيَاعِهِمْ وَتُخُومِهِمْ: لِبَنِي هَارُونَ، لِعَشِيرَةِ ٱلْقَهَاتِيِّينَ لِأَنَّهُ لَهُمْ كَانَتِ ٱلْقُرْعَةُ. \v 55 وَأَعْطَوْهُمْ حَبْرُونَ فِي أَرْضِ يَهُوذَا وَمَسَارِحَهَا حَوَالَيْهَا. \v 56 وَأَمَّا حَقْلُ ٱلْمَدِينَةِ وَدِيَارُهَا فَأَعْطَوْهَا لِكَالَبَ بْنِ يَفُنَّةَ. \s5 \v 57 وَأَعْطَوْا لِبَنِي هَارُونَ مُدُنَ ٱلْمَلْجَإِ حَبْرُونَ وَلِبْنَةَ وَمَسَارِحَهَا، وَيَتِّيرَ وَأَشْتَمُوعَ وَمَسَارِحَهَا \v 58 وَحِيلَيْنَ وَمَسَارِحَهَا، وَدَبِيرَ وَمَسَارِحَهَا، \s5 \v 59 وَعَاشَانَ وَمَسَارِحَهَا، وَبَيْتَشَمْسَ وَمَسَارِحَهَا. \v 60 وَمِنْ سِبْطِ بَنْيَامِينَ جَبْعَ وَمَسَارِحَهَا، وَعَلْمَثَ وَمَسَارِحَهَا، وَعَنَاثُوثَ وَمَسَارِحَهَا. جَمِيعُ مُدُنِهِمْ ثَلَاثَ عَشَرَةَ مَدِينَةً حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ. \s5 \v 61 وَلِبَنِي قَهَاتَ ٱلْبَاقِينَ مِنْ عَشِيرَةِ ٱلسِّبْطِ مِنْ نِصْفِ ٱلسِّبْطِ، نِصْفِ مَنَسَّى، بِٱلْقُرْعَةِ عَشَرُ مُدُنٍ. \p \v 62 وَلِبَنِي جَرْشُومَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ. مِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ وَمِنْ سِبْطِ أَشِيرَ وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي وَمِنْ سِبْطِ مَنَسَّى فِي بَاشَانَ ثَلَاثَ عَشَرَةَ مَدِينَةً. \s5 \v 63 لِبَنِي مَرَارِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ مِنْ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ وَمِنْ سِبْطِ جَادَ وَمِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ بِٱلْقُرْعَةِ ٱثْنَتَا عَشَرَةَ مَدِينَةً. \v 64 فَأَعْطَى بَنُو إِسْرَائِيلَ ٱللَّاوِيِّينَ ٱلْمُدُنَ وَمَسَارِحَهَا. \v 65 وَأَعْطَوْا بِٱلْقُرْعَةِ مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا وَمِنْ سِبْطِ بَنِي شِمْعُونَ وَمِنْ سِبْطِ بَنِي بَنْيَامِينَ هَذِهِ ٱلْمُدُنَ ٱلَّتِي سَمَّوْهَا بِأَسْمَاءٍ. \s5 \v 66 وَبَعْضُ عَشَائِرِ بَنِي قَهَاتَ كَانَتْ مُدُنُ تُخُمِهِمْ مِنْ سِبْطِ أَفْرَايِمَ. \v 67 وَأَعْطَوْهُمْ مُدُنَ ٱلْمَلْجَإِ: شَكِيمَ وَمَسَارِحَهَا فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ، وَجَازَرَ وَمَسَارِحَهَا، \v 68 وَيَقْمَعَامَ وَمَسَارِحَهَا، وَبَيْتَ حُورُونَ وَمَسَارِحَهَا، \v 69 وَأَيَّلُونَ وَمَسَارِحَهَا، وَجَتَّ رِمُّونَ وَمَسَارِحَهَا. \s5 \v 70 وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى: عَانِيرَ وَمَسَارِحَهَا، وَبِلْعَامَ وَمَسَارِحَهَا، لِعَشِيرَةِ بَنِي قَهَاتَ ٱلْبَاقِينَ. \s5 \v 71 لِبَنِي جَرْشُومَ مِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى: جُولَانُ فِي بَاشَانَ وَمَسَارِحَهَا، وَعَشْتَارُوتُ وَمَسَارِحَهَا. \v 72 وَمِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ: قَادَشُ وَمَسَارِحَهَا، وَدَبَرَةُ وَمَسَارِحَهَا، \v 73 وَرَامُوتُ وَمَسَارِحَهَا، وَعَانِيمُ وَمَسَارِحَهَا. \s5 \v 74 وَمِنْ سِبْطِ أَشِيرَ: مَشْآلُ وَمَسَارِحَهَا، وَعَبْدُونُ وَمَسَارِحَهَا، \v 75 وَحُقُوقُ وَمَسَارِحَهَا، وَرَحُوبُ وَمَسَارِحَهَا. \v 76 وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي: قَادَشُ فِي ٱلْجَلِيلِ وَمَسَارِحَهَا، وَحَمُّونُ وَمَسَارِحَهَا، وَقَرْيَتَايِمُ وَمَسَارِحَهَا. \s5 \v 77 لِبَنِي مَرَارِي ٱلْبَاقِينَ مِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ: رِمُّونُو وَمَسَارِحَهَا، وَتَابُورُ وَمَسَارِحَهَا. \v 78 وَفِي عَبْرِ أُرْدُنِّ أَرِيحَا شَرْقِيَّ ٱلْأُرْدُنِّ، مِنْ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ: بَاصَرُ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ وَمَسَارِحَهَا، وَيَهْصَةُ وَمَسَارِحَهَا، \v 79 وَقَدِيمُوتُ وَمَسَارِحَهَا، وَمَيْفَعَةُ وَمَسَارِحَهَا. \s5 \v 80 وَمِنْ سِبْطِ جَادَ: رَامُوتُ فِي جِلْعَادَ وَمَسَارِحَهَا، وَمَحَنَايِمُ وَمَسَارِحَهَا، \v 81 وَحَشْبُونُ وَمَسَارِحَهَا، وَيَعْزِيرُ وَمَسَارِحَهَا. \s5 \c 7 \s1 ذرية يساكر \p \v 1 وَبَنُو يَسَّاكَرَ: تُولَاعُ وَفُوَّةُ وَيَاشُوبُ وَشِمْرُونُ أَرْبَعَةٌ. \v 2 وَبَنُو تُولَاعَ: عُزِّي وَرَفَايَا وَيَرِيئِيلُ وَيَحَمَايُ وَيِبْسَامُ وَشَمُوئِيلُ رُؤُوسُ بَيْتِ أَبِيهِمْ تُولَاعَ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ حَسَبَ مَوَالِيدِهِمْ. كَانَ عَدَدُهُمْ فِي أَيَّامِ دَاوُدَ ٱثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفًا وَسِتَّ مِئَةٍ. \v 3 وَٱبْنُ عُزِّي يَزْرَحْيَا. وَبَنُو يَزْرَحْيَا: مِيخَائِيلُ وَعُوبَدْيَا وَيُوئِيلُ وَيِشِّيَّا. خَمْسَةٌ، كُلُّهُمْ رُؤُوسٌ. \s5 \v 4 وَمَعَهُمْ حَسَبَ مَوَالِيدِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ جُيُوشُ أَجْنَادِ ٱلْحَرْبِ سِتَّةٌ وَثَلَاثُونَ أَلْفًا، لِأَنَّهُمْ كَثَّرُوا ٱلنِّسَاءَ وَٱلْبَنِينَ. \v 5 وَإِخْوَتُهُمْ حَسَبَ كُلِّ عَشَائِرِ يَسَّاكَرَ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ، سَبْعَةٌ وَثَمَانُونَ أَلْفًا مُجْمَلُ ٱنْتِسَابِهِمْ. \s1 ذرية بنيامين \s5 \p \v 6 لِبَنْيَامِينَ: بَالَعُ وَبَاكَرُ وَيَدِيعَئِيلُ. ثَلَاثَةٌ. \v 7 وَبَنُو بَالَعَ: أَصْبُونُ وَعُزِّي وَعَزِّيئِيلُ وَيَرِيمُوثُ وَعَيْرِي. خَمْسَةٌ. رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَاءٍ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ، وَقَدِ ٱنْتَسَبُوا ٱثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفًا وَأَرْبَعَةً وَثَلَاثِينَ. \s5 \v 8 وَبَنُو بَاكَرَ: زَمِيرَةُ وَيُوعَاشُ وَأَلِيعَزَرُ وَأَلْيُوعِينَايُ وَعُمْرِي وَيَرِيمُوثُ وَأَبِيَّا وَعَنَاثُوثُ وَعَلَامَثُ. كُلُّ هَؤُلَاءِ بَنُو بَاكَرَ. \v 9 وَٱنْتِسَابُهُمْ حَسَبَ مَوَالِيدِهِمْ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ عِشْرُونَ أَلْفًا وَمِئَتَانِ. \v 10 وَٱبْنُ يَدِيعَئِيلَ بَلْهَانُ، وَبَنُو بَلْهَانَ: يَعِيشُ وَبَنْيَامِينُ وَأَهُودُ وَكَنْعَنَةُ وَزَيْتَانُ وَتَرْشِيشُ وَأَخِيشَاحَرُ. \s5 \v 11 كُلُّ هَؤُلَاءِ بَنُو يَدِيعِئِيلَ حَسَبَ رُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ جَبَابِرَةُ ٱلْبَأْسِ سَبْعَةَ عَشَرَ أَلْفًا وَمِئَتَانِ مِنَ ٱلْخَارِجِينَ فِي ٱلْجَيْشِ لِلْحَرْبِ. \v 12 وَشُفِّيمُ وَحُفِّيمُ ٱبْنَا عَيْرَ، وَحُوشِيمُ بْنُ أَحِيرَ. \s1 ذرية نفتالي \s5 \p \v 13 بَنُو نَفْتَالِي: يَحْصِيئِيلُ وَجُونِي وَيَصَرُ وَشَلُّومُ، بَنُو بِلْهَةَ. \s1 ذرية منسى \s5 \p \v 14 بَنُو مَنَسَّى: إِشْرِيئِيلُ، ٱلَّذِي وَلَدَتْهُ سُرِّيَّتُهُ ٱلْأَرَامِيَّةُ. وَلَدَتْ مَاكِيرَ أَبَا جِلْعَادَ. \v 15 وَمَاكِيرُ ٱتَّخَذَ ٱمْرَأَةً أُخْتَ حُفِّيمَ وَشُفِّيمَ وَٱسْمُهَا مَعْكَةُ. وَٱسْمُ ٱبْنِهِ ٱلثَّانِي صَلُفْحَادُ. وَكَانَ لِصَلُفْحَادَ بَنَاتٌ. \v 16 وَوَلَدَتْ مَعْكَةُ ٱمْرَأَةُ مَاكِيرَ ٱبْنًا وَدَعَتِ ٱسْمَهُ فَرَشَ، وَٱسْمُ أَخِيهِ شَارَشُ، وَٱبْنَاهُ أُولَامُ وَرَاقَمُ. \s5 \v 17 وَٱبْنُ أُولَامَ بَدَانُ. هَؤُلَاءِ بَنُو جِلْعَادَ بْنِ مَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى. \v 18 وَأُخْتُهُ هَمُّولَكَةُ وَلَدَتْ إِيشْهُودَ وَأَبِيعَزَرَ وَمَحْلَةَ. \v 19 وَكَانَ بَنُو شَمِيدَاعَ: أَخِيَانَ وَشَكِيمَ وَلِقْحِي وَأَنِيعَامَ. \s1 ذرية أفرايم \s5 \p \v 20 وَبَنُو أَفْرَايِمَ: شُوتَالَحُ وَبَرَدُ ٱبْنُهُ، وَتَحَثُ ٱبْنُهُ، وَأَلِعَادَا ٱبْنُهُ، وَتَحَثُ ٱبْنُهُ، \v 21 وَزَابَادُ ٱبْنُهُ، وَشُوتَالَحُ ٱبْنُهُ وَعَزَرُ وَأَلِعَادُ، وَقَتَلَهُمْ رِجَالُ جَتَّ ٱلْمَوْلُودُونَ فِي ٱلْأَرْضِ لِأَنَّهُمْ نَزَلُوا لِيَسُوقُوا مَاشِيَتَهُمْ. \v 22 وَنَاحَ أَفْرَايِمُ أَبُوهُمْ أَيَّامًا كَثِيرَةً وَأَتَى إِخْوَتُهُ لِيُعَزُّوهُ. \s5 \v 23 وَدَخَلَ عَلَى ٱمْرَأَتِهِ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتِ ٱبْنًا، فَدَعَا ٱسْمَهُ بَرِيعَةَ، لِأَنَّ بَلِيَّةً كَانَتْ فِي بَيْتِهِ. \v 24 وَبِنْتُهُ شِيرَةُ. وَقَدْ بَنَتْ بَيْتَ حُورُونَ ٱلسُّفْلَى وَٱلْعُلْيَا وَأُزَّيْنَ شِيرَةَ. \s5 \v 25 وَرَفَحُ ٱبْنُهُ، وَرَشَفُ، وَتَلَحُ ٱبْنُهُ، وَتَاحَنُ ٱبْنُهُ، \v 26 وَلَعْدَانُ ٱبْنُهُ، وَعَمِّيهُودُ ٱبْنُهُ، وَأَلِيشَمَعُ ٱبْنُهُ، \v 27 وَنُونُ ٱبْنُهُ، وَيَهُوشُوعُ ٱبْنُهُ. \s5 \v 28 وَأَمْلَاكُهُمْ وَمَسَاكِنُهُمْ: بَيْتُ إِيلَ وَقُرَاهَا، وَشَرْقًا نَعَرَانُ، وَغَرْبًا جَازَرُ وَقُرَاهَا، وَشَكِيمُ وَقُرَاهَا، إِلَى غَزَّةَ وَقُرَاهَا. \v 29 وَلِجِهَةِ بَنِي مَنَسَّى بَيْتُ شَانَ وَقُرَاهَا، وَتَعْنَكُ وَقُرَاهَا، وَمَجِدُّو وَقُرَاهَا، وَدُورُ وَقُرَاهَا. فِي هَذِهِ سَكَنَ بَنُو يُوسُفَ بْنِ إِسْرَائِيلَ. \s1 ذرية أشير \s5 \p \v 30 بَنُو أَشِيرَ: يَمْنَةُ وَيِشْوَةُ وَيِشْوِي وَبَرِيعَةُ وَسَارَحُ أُخْتُهُمْ. \v 31 وَٱبْنَا بَرِيعَةَ: حَابِرُ وَمَلْكِيئِيلُ. هُوَ أَبُو بِرْزَاوَثَ. \v 32 وَحَابِرُ وَلَدَ يَفْلِيطَ وَشُومَيْرَ وَحُوثَامَ وَشُوعَا أُخْتَهُمْ. \s5 \v 33 وَبَنُو يَفْلِيطَ: فَاسَكُ وَبِمْهَالُ وَعَشْوَةُ. هَؤُلَاءِ بَنُو يَفْلِيطَ. \v 34 وَبَنُو شَامَرَ: آخِي وَرُهْجَةُ وَيَحُبَّةُ وَأَرَامُ. \v 35 وَبَنُو هِيلَامَ أَخِيهِ: صُوفَحُ وَيَمْنَاعُ وَشَالَشُ وَعَامَالُ. \s5 \v 36 وَبَنُو صُوفَحَ: سُوحُ وَحَرَنْفَرُ وَشُوعَالُ وَبِيرِي وَيَمْرَةُ \v 37 وَبَاصِرُ وَهُودُ وَشَمَّا وَشِلْشَةُ وَيِثْرَانُ وَبَئِيرَا. \v 38 وَبَنُو يَثَرَ: يَفُنَّةُ وَفِسْفَةُ وَأَرَا. \s5 \v 39 وَبَنُو عُلَّا: آرَحُ وَحَنِيئِيلُ وَرَصِيَا. \v 40 كُلُّ هَؤُلَاءِ بَنُو أَشِيرَ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَاءٍ مُنْتَخَبُونَ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ، رُؤُوسُ ٱلرُّؤَسَاءِ وَٱنْتِسَابُهُمْ فِي ٱلْجَيْشِ فِي ٱلْحَرْبِ، عَدَدُهُمْ مِنَ ٱلرِّجَالِ سِتَّةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \s5 \c 8 \s1 نسب شاول البنياميني \p \v 1 وَبَنْيَامِينُ وَلَدَ: بَالَعَ بِكْرَهُ، وَأَشْبِيلَ ٱلثَّانِي، وَأَخْرَخَ ٱلثَّالِثَ، \v 2 وَنُوحَةَ ٱلرَّابِعَ، وَرَافَا ٱلْخَامِسَ. \v 3 وَكَانَ بَنُو بَالَعَ: أَدَّارَ وَجَيْرَا وَأَبِيهُودَ \v 4 وَأَبِيشُوعَ وَنُعْمَانَ وَأَخُوخَ \v 5 وَحَيْرَا وَشَفُوفَانَ وَحُورَامَ. \s5 \v 6 وَهَؤُلَاءِ بَنُو آحُودَ. هَؤُلَاءِ رُؤُوسُ آبَاءِ سُكَّانِ جَبْعَ، وَنَقَلُوهُمْ إِلَى مَنَاحَةَ، \v 7 أَيْ: نُعْمَانُ وَأَخِيَا. وَجَيْرَا هُوَ نَقَلَهُمْ، وَوَلَدَ: عُزَّا وَأَخِيحُودَ. \s5 \v 8 وَشَحْرَايِمُ وَلَدَ فِي بِلَادِ مُوآبَ بَعْدَ إِطْلَاقِهِ ٱمْرَأَتَيْهِ حُوشِيمَ وَبَعْرَا. \v 9 وَوَلَدَ مِنْ خُودَشَ ٱمْرَأَتِهِ: يُوبَابَ وَظِبْيَا وَمَيْشَا وَمَلْكَامَ \v 10 وَيَعُوصَ وَشَبْيَا وَمِرْمَةَ. هَؤُلَاءِ بَنُو رُؤُوسِ آبَاءٍ. \v 11 وَمِنْ حُوشِيمَ وَلَدَ: أَبِيطُوبَ وَأَلْفَعَلَ. \s5 \v 12 وَبَنُو أَلْفَعَلَ: عَابِرُ وَمِشْعَامُ وَشَامِرُ، وَهُوَ بَنَى أُونُوَ وَلُودَ وَقُرَاهَا. \v 13 وَبَرِيعَةُ وَشَمَعُ. هُمَا رَأْسَا آبَاءٍ لِسُكَّانِ أَيَّلُونَ، وَهُمَا طَرَدَا سُكَّانَ جَتَّ. \s5 \v 14 وَأَخِيُو وَشَاشَقُ وَيَرِيمُوتُ \v 15 وَزَبَدْيَا وَعَرَادُ وَعَادَرُ \v 16 وَمِيخَائِيلُ وَيِشْفَةُ وَيُوخَا، أَبْنَاءُ بَرِيعَةَ. \v 17 وَزَبَدْيَا وَمَشُلَّامُ وَحَزْقِي وَحَابِرُ \v 18 وَيِشْمَرَايُ وَيَزَلْيَاهُ وَيُوبَابُ، أَبْنَاءُ أَلْفَعَلَ. \s5 \v 19 وَيَاقِيمُ وَزِكْرِي وَزَبْدِي \v 20 وَأَلِيعِينَايُ وَصِلَّتَايُ وَإِيلِيئِيلُ \v 21 وَعَدَايَا وَبَرَايَا وَشِمْرَةُ، أَبْنَاءُ شِمْعِي. \s5 \v 22 وَيِشْفَانُ وَعَابِرُ وَإِيلِيئِيلُ \v 23 وَعَبْدُونُ وَزِكْرِي وَحَانَانُ \v 24 وَحَنَنْيَا وَعِيلَامُ وَعَنَثُوثِيَا \v 25 وَيَفَدْيَا وَفَنُوئِيلُ، أَبْنَاءُ شَاشَقَ. \s5 \v 26 وَشِمْشَرَايُ وَشَحَرْيَا وَعَثَلْيَا \v 27 وَيَعْرَشْيَا وَإِيلِيَّا وَزِكْرِي، أَبْنَاءُ يَرُوحَامَ. \v 28 هَؤُلَاءِ رُؤُوسُ آبَاءٍ. حَسَبَ مَوَالِيدِهِمْ رُؤُوسٌ. هَؤُلَاءِ سَكَنُوا فِي أُورُشَلِيمَ. \s5 \v 29 وَفِي جِبْعُونَ سَكَنَ أَبُو جِبْعُونَ، وَٱسْمُ ٱمْرَأَتِهِ مَعْكَةُ. \v 30 وَٱبْنُهُ ٱلْبِكْرُ عَبْدُونُ، ثُمَّ صُورُ وَقَيْسُ وَبَعَلُ وَنَادَابُ، \v 31 وَجَدُورُ وَأَخِيُو وَزَاكِرُ. \s5 \v 32 وَمِقْلُوثُ وَلَدَ شَمَاةَ. وَهُمْ أَيْضًا مَعَ إِخْوَتِهِمْ سَكَنُوا فِي أُورُشَلِيمَ مُقَابِلَ إِخْوَتِهِمْ. \p \v 33 وَنِيرُ وَلَدَ قَيْسَ، وَقَيْسُ وَلَدَ شَاوُلَ، وَشَاوُلُ وَلَدَ يَهُونَاثَانَ وَمَلْكِيشُوعَ وَأَبِينَادَابَ وَإِشْبَعَلَ. \v 34 وَٱبْنُ يَهُوُنَاثَانَ مَرِيبْبَعَلُ، وَمَرِيبْبَعَلُ وَلَدَ مِيخَا. \s5 \v 35 وَبَنُو مِيخَا: فِيثُونُ وَمَالِكُ وَتَارِيعُ وَآحَازُ. \v 36 وَآحَازُ وَلَدَ يَهُوعَدَّةَ، وَيَهُوعَدَّةُ وَلَدَ عَلْمَثَ وَعَزْمُوتَ وَزِمْرِيَ. وَزِمْرِيُ وَلَدَ مُوصَا، \v 37 وَمُوصَا وَلَدَ بِنْعَةَ، وَرَافَةَ ٱبْنَهُ، وَأَلِعَاسَةَ ٱبْنَهُ، وَآصِيلَ ٱبْنَهُ. \s5 \v 38 وَلِآصِيلَ سِتَّةُ بَنِينَ وَهَذِهِ أَسْمَاؤُهُمْ: عَزْرِيقَامُ وَبُكْرُو وَإِسْمَاعِيلُ وَشَعَرْيَا وَعُوبَدْيَا وَحَانَانُ. كُلُّ هَؤُلَاءِ بَنُو آصِيلَ. \v 39 وَبَنُو عَاشِقَ أَخِيهِ: أُولَامُ بِكْرُهُ، وَيَعُوشُ ٱلثَّانِي، وَأَلِيفَلَطُ ٱلثَّالِثُ. \v 40 وَكَانَ بَنُو أُولَامَ رِجَالًا جَبَابِرَةَ بَأْسٍ يُغْرِقُونَ فِي ٱلْقِسِيِّ، كَثِيرِي ٱلْبَنِينَ وَبَنِي ٱلْبَنِينَ مِئَةً وَخَمْسِينَ. كُلُّ هَؤُلَاءِ مِنْ بَنِي بَنْيَامِينَ. \s5 \c 9 \s1 سكان أورشليم \p \v 1 وَٱنْتَسَبَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ، وَهَا هُمْ مَكْتُوبُونَ فِي سِفْرِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. وَسُبِيَ يَهُوذَا إِلَى بَابِلَ لِأَجْلِ خِيَانَتِهِمْ. \v 2 وَٱلسُّكَّانُ ٱلْأَوَّلُونَ فِي مُلْكِهِمْ وَمُدُنِهِمْ هُمْ إِسْرَائِيلُ ٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاوِيُّونَ وَٱلنَّثِينِيمُ. \v 3 وَسَكَنَ فِي أُورُشَلِيمَ مِنْ بَنِي يَهُوذَا، وَبَنِي بَنْيَامِينَ، وَبَنِي أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى: \s5 \v 4 عُوثَايُ بْنُ عَمِّيهُودَ بْنِ عُمْرِي بْنِ إِمْرِي بْنِبَانِي، مِنْ بَنِي فَارَصَ بْنِ يَهُوذَا. \v 5 وَمِنَ ٱلشِّيلُونِيِّينَ: عَسَايَا ٱلْبِكْرُ وَبَنُوهُ. \v 6 وَمِنْ بَنِي زَارَحَ: يَعُوئِيلُ وَإِخْوَتُهُمْ سِتُّ مِئَةٍ وَتِسْعُونَ. \s5 \v 7 وَمِنْ بَنِي بَنْيَامِينَ: سَلُّو بْنُ مَشُلَّامَ بْنِ هُودُويَا بْنِ هَسْنُوأَةَ، \v 8 وَيِبْنِيَا بْنُ يَرُوحَامَ، وَأَيْلَةُ بْنُ عُزِّي بْنِ مِكْرِي، وَمَشُلَّامُ بْنُ شَفَطْيَا بْنِ رَعُوئِيلَ بْنِ يِبْنِيَا. \v 9 وَإِخْوَتُهُمْ حَسَبَ مَوَالِيدِهِمْ تِسْعُ مِئَةٍ وَسِتَّةٌ وَخَمْسُونَ. كُلُّ هَؤُلَاءِ ٱلرِّجَالِ رُؤُوسُ آبَاءٍ لِبُيُوتِ آبَائِهِمْ. \s5 \v 10 وَمِنَ ٱلْكَهَنَةِ: يَدْعِيَا وَيَهُويَارِيبُ وَيَاكِينُ، \v 11 وَعَزَرْيَا بْنُ حِلْقِيَّا بْنِ مَشُلَّامَ بْنِ صَادُوقَ بْنِ مَرَايُوثَ بْنِ أَخِيطُوبَ رَئِيسِ بَيْتِ ٱللهِ، \s5 \v 12 وَعَدَايَا بْنُ يَرُوحَامَ بْنِ فَشْحُورَ بْنِ مَلْكِيَّا، وَمَعْسَايُ بْنُ عَدِيئِيلَ بْنِ يَحْزِيرَةَ بْنِ مَشُلَّامَ بْنِ مَشِلِّيمِيتَ بْنِ إِمِّيرَ. \v 13 وَإِخْوَتُهُمْ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ أَلْفٌ وَسَبْعُ مِئَةٍ وَسِتُّونَ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ لِعَمَلِ خِدْمَةِ بَيْتِ ٱللهِ. \s5 \v 14 وَمِنَ ٱللَّاوِيِّينَ: شَمَعْيَا بْنُ حَشُّوبَ بْنِ عَزْرِيقَامَ بْنِ حَشَبْيَا مِنْ بَنِي مَرَارِي. \v 15 وَبَقْبَقَّرُ وَحَرَشُ وَجَلَالُ وَمَتَنْيَا بْنُ مِيخَا بْنِ زِكْرِي بْنِ آسَافَ، \v 16 وَعُوبَدْيَا بْنُ شَمَعْيَا بْنِ جَلَالَ بْنِ يَدُوثُونَ، وَبَرَخْيَا بْنُ آسَا بْنِ أَلْقَانَةَ ٱلسَّاكِنُ فِي قُرَى ٱلنَّطُوفَاتِيِّينَ. \s5 \v 17 وَٱلْبَوَّابُونَ: شَلُّومُ وَعَقُّوبُ وَطَلْمُونُ وَأَخِيمَانُ وَإِخْوَتُهُمْ. شَلُّومُ ٱلرَّأْسُ. \v 18 وَحَتَّى ٱلْآنَ هُمْ فِي بَابِ ٱلْمَلِكِ إِلَى ٱلشَّرْقِ. هُمُ ٱلْبَوَّابُونَ لِفِرَقِ بَنِي لَاوِي. \v 19 وَشَلُّومُ بْنُ قُورِي بْنِ أَبِيأَسَافَ بْنِ قُورَحَ وَإِخْوَتُهُ لِبُيُوتِ آبَائِهِ. ٱلْقُورَحِيُّونَ عَلَى عَمَلِ ٱلْخِدْمَةِ حُرَّاسُ أَبْوَابِ ٱلْخَيْمَةِ، وَآبَاؤُهُمْ عَلَى مَحَلَّةِ ٱلرَّبِّ حُرَّاسُ ٱلْمَدْخَلِ. \s5 \v 20 وَفِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ كَانَ رَئِيسًا عَلَيْهِمْ سَابِقًا، وَٱلرَّبُّ مَعَهُ. \v 21 وَزَكَرِيَّا بْنَ مَشَلْمِيَا كَانَ بَوَّابَ بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ. \s5 \v 22 جَمِيعُ هَؤُلَاءِ ٱلْمُنْتَخَبِينَ بَوَّابِينَ لِلْأَبْوَابِ مِئَتَانِ وَٱثْنَا عَشَرَ، وَقَدِ ٱنْتَسَبُوا حَسَبَ قُرَاهُمْ. أَقَامَهُمْ دَاوُدُ وَصَمُوئِيلُ ٱلرَّائِي عَلَى وَظَائِفِهِمْ. \v 23 وَكَانُوا هُمْ وَبَنُوهُمْ عَلَى أَبْوَابِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ بَيْتِ ٱلْخَيْمَةِ لِلْحِرَاسَةِ. \v 24 فِي ٱلْجِهَاتِ ٱلْأَرْبَعِ كَانَ ٱلْبَوَّابُونَ، فِي ٱلشَّرْقِ وَٱلْغَرْبِ وَٱلشِّمَالِ وَٱلْجَنُوبِ. \s5 \v 25 وَكَانَ إِخْوَتُهُمْ فِي قُرَاهُمْ لِلْمَجِيءِ مَعَهُمْ فِي ٱلسَّبْعَةِ ٱلْأَيَّامِ، حِينًا بَعْدَ حِينٍ. \v 26 لِأَنَّهُ بِٱلْوَظِيفَةِ رُؤَسَاءُ ٱلْبَوَّابِينَ هَؤُلَاءِ ٱلْأَرْبَعَةُ هُمْ لَاوِيُّونَ وَكَانُوا عَلَى ٱلْمَخَادِعِ وَعَلَى خَزَائِنِ بَيْتِ ٱللهِ. \v 27 وَنَزَلُوا حَوْلَ بَيْتِ ٱللهِ لِأَنَّ عَلَيْهِمِ ٱلْحِرَاسَةَ، وَعَلَيْهِمِ ٱلْفَتْحَ كُلَّ صَبَاحٍ. \s5 \v 28 وَبَعْضُهُمْ عَلَى آنِيَةِ ٱلْخِدْمَةِ، لِأَنَّهُمْ كَانُوا يُدْخِلُونَهَا بِعَدَدٍ، وَيُخْرِجُونَهَا بِعَدَدٍ. \v 29 وَبَعْضُهُمُ ٱؤْتُمِنُوا عَلَى ٱلْآنِيَةِ وَعَلَى كُلِّ أَمْتِعَةِ ٱلْقُدْسِ وَعَلَى ٱلْدَقِيقِ وَٱلْخَمْرِ وَٱللُّبَانِ وَٱلْأَطْيَابِ. \s5 \v 30 وَٱلْبَعْضُ مِنْ بَنِي ٱلْكَهَنَةِ كَانُوا يُرَكِّبُونَ دَهُونَ ٱلْأَطْيَابِ. \v 31 وَمَتَّثْيَا وَاحِدٌ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ، وَهُوَ بِكْرُ شَلُّومَ ٱلْقُورَحِيِّ، بِٱلْوَظِيفَةِ عَلَى عَمَلِ ٱلْمَطْبُوخَاتِ. \v 32 وَٱلْبَعْضُ مِنْ بَنِي ٱلْقَهَاتِيِّينَ مِنْ إِخْوَتِهِمْ عَلَى خُبْزِ ٱلْوُجُوهِ لِيُهَيِّئُوهُ فِي كُلِّ سَبْتٍ. \s5 \v 33 فَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْمُغَنُّونَ رُؤُوسُ آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ فِي ٱلْمَخَادِعِ، وَهُمْ مُعْفَوْنَ، لِأَنَّهُ نَهَارًا وَلَيْلًا عَلَيْهِمِ ٱلْعَمَلُ. \v 34 هَؤُلَاءِ رُؤُوسُ آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ. حَسَبَ مَوَالِيدِهِمْ رُؤُوسٌ. هَؤُلَاءِ سَكَنُوا فِي أُورُشَلِيمَ. \s1 نسب شاول \s5 \p \v 35 وَفِي جِبْعُونَ سَكَنَ أَبُو جِبْعُونَ يَعُوئِيلُ، وَٱسْمُ ٱمْرَأَتِهِ مَعْكَةُ. \v 36 وَٱبْنُهُ ٱلْبِكْرُ عَبْدُونُ ثُمَّ صُورُ وَقَيْسُ وَبَعَلُ وَنَيْرُ وَنَادَابُ \v 37 وَجَدُورُ وَأَخِيُو وَزَكَرِيَّا وَمِقْلُوثُ. \s5 \v 38 وَمِقْلُوثُ وَلَدَ شَمْآمَ. وَهُمْ أَيْضًا سَكَنُوا مُقَابِلَ إِخْوَتِهِمْ فِي أُورُشَلِيمَ مَعَ إِخْوَتِهِمْ. \v 39 وَنَيْرُ وَلَدَ قَيْسَ، وَقَيْسُ وَلَدَ شَاوُلَ، وَشَاوُلُ وَلَدَ: يَهُونَاثَانَ وَمَلْكِيشُوعَ وَأَبِينَادَابَ وَإِشْبَعَلَ. \v 40 وَٱبْنُ يَهُونَاثَانَ مَرِيبْبَعَلُ، وَمَرِيبْبَعَلُ وَلَدَ مِيخَا. \s5 \v 41 وَبَنُو مِيخَا: فِيثُونُ وَمَالِكُ وَتَحْرِيعُ وَآحَازُ. \v 42 وَآحَازُ وَلَدَ يَعْرَةَ، وَيَعْرَةُ وَلَدَ عَلْمَثَ وَعَزْمُوتَ وَزِمْرِي. وَزِمْرِي وَلَدَ مُوصَا، \v 43 وَمُوصَا وَلَدَ يِنْعَا، وَرَفَايَا ٱبْنَهُ، وَأَلْعَسَةَ ٱبْنَهُ، وَآصِيلَ ٱبْنَهُ. \v 44 وَكَانَ لِآصِيلَ سِتَّةُ بَنِينَ وَهَذِهِ أَسْمَاؤُهُمْ: عَزْرِيقَامُ وَبُكْرُو ثُمَّ إِسْمَاعِيلُ وَشَعَرْيَا وَعُوبَدْيَا وَحَانَانُ. هَؤُلَاءِ بَنُو آصِيلَ. \s5 \c 10 \s1 شاول يقتل نفسه \p \v 1 وَحَارَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ إِسْرَائِيلَ، فَهَرَبَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ مِنْ أَمَامِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَسَقَطُوا قَتْلَى فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ. \v 2 وَشَدَّ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ وَرَاءَ شَاوُلَ وَوَرَاءَ بَنِيهِ، وَضَرَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ يُونَاثَانَ وَأَبِينَادَابَ وَمَلْكِيشُوعَ أَبْنَاءَ شَاوُلَ. \v 3 وَٱشْتَدَّتِ ٱلْحَرْبُ عَلَى شَاوُلَ فَأَصَابَتْهُ رُمَاةُ ٱلْقِسِيِّ، فَٱنْجَرَحَ مِنَ ٱلرُّمَاةِ. \s5 \v 4 فَقَالَ شَاوُلُ لِحَامِلِ سِلَاحِهِ: «ٱسْتَلَّ سَيْفَكَ وَٱطْعَنِّي بِهِ لِئَلَّا يَأْتِيَ هَؤُلَاءِ ٱلْغُلْفُ وَيُقَبِّحُونِي». فَلَمْ يَشَأْ حَامِلُ سِلَاحِهِ لِأَنَّهُ خَافَ جِدًّا. فَأَخَذَ شَاوُلُ ٱلسَّيْفَ وَسَقَطَ عَلَيْهِ. \s5 \v 5 فَلَمَّا رَأَى حَامِلُ سِلَاحِهِ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ شَاوُلُ، سَقَطَ هُوَ أَيْضًا عَلَى ٱلسَّيْفِ وَمَاتَ. \v 6 فَمَاتَ شَاوُلُ وَبَنُوهُ ٱلثَّلَاثَةُ وَكُلُّ بَيْتِهِ، مَاتُوا مَعًا. \s5 \v 7 وَلَمَّا رَأَى جَمِيعُ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ فِي ٱلْوَادِي أَنَّهُمْ قَدْ هَرَبُوا، وَأَنَّ شَاوُلَ وَبَنِيهِ قَدْ مَاتُوا، تَرَكُوا مُدُنَهُمْ وَهَرَبُوا، فَأَتَى ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ وَسَكَنُوا بِهَا. \p \v 8 وَفِي ٱلْغَدِ لَمَّا جَاءَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ لِيُعَرُّوا ٱلْقَتْلَى، وَجَدُوا شَاوُلَ وَبَنِيهِ سَاقِطِينَ فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ، \s5 \v 9 فَعَرَّوْهُ وَأَخَذُوا رَأْسَهُ وَسِلَاحَهُ، وَأَرْسَلُوا إِلَى أَرْضِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ فِي كُلِّ نَاحِيَةٍ لِأَجْلِ تَبْشِيرِ أَصْنَامِهِمْ وَٱلشَّعْبِ. \v 10 وَوَضَعُوا سِلَاحَهُ فِي بَيْتِ آلِهَتِهِمْ، وَسَمَّرُوا رَأْسَهُ فِي بَيْتِ دَاجُونَ. \s5 \v 11 وَلَمَّا سَمِعَ كُلُّ يَابِيشِ جِلْعَادَ بِكُلِّ مَا فَعَلَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ بِشَاوُلَ، \v 12 قَامَ كُلُّ ذِي بَأْسٍ وَأَخَذُوا جُثَّةَ شَاوُلَ وَجُثَثَ بَنِيهِ وَجَاءُوا بِهَا إِلَى يَابِيشَ، وَدَفَنُوا عِظَامَهُمْ تَحْتَ ٱلْبُطْمَةِ فِي يَابِيشَ، وَصَامُوا سَبْعَةَ أَيَّامٍ. \s5 \v 13 فَمَاتَ شَاوُلُ بِخِيَانَتِهِ ٱلَّتِي بِهَا خَانَ ٱلرَّبَّ مِنْ أَجْلِ كَلَامِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي لَمْ يَحْفَظْهُ. وَأَيْضًا لِأَجْلِ طَلَبِهِ إِلَى ٱلْجَانِّ لِلسُّؤَالِ، \v 14 وَلَمْ يَسْأَلْ مِنَ ٱلرَّبِّ، فَأَمَاتَهُ وَحَوَّلَ ٱلْمَمْلَكَةَ إِلَى دَاوُدَ بْنِ يَسَّى. \s5 \c 11 \s1 داود يصبح ملكًا على إسرائيل \p \v 1 وَٱجْتَمَعَ كُلُّ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ إِلَى دَاوُدَ فِي حَبْرُونَ قَائِلِينَ: «هُوَذَا عَظْمُكَ وَلَحْمُكَ نَحْنُ. \v 2 وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكًا كُنْتَ أَنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ إِسْرَائِيلَ، وَقَدْ قَالَ لَكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ: أَنْتَ تَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَأَنْتَ تَكُونُ رَئِيسًا لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ». \v 3 وَجَاءَ جَمِيعُ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلْمَلِكِ إِلَى حَبْرُونَ، فَقَطَعَ دَاوُدُ مَعَهُمْ عَهْدًا فِي حَبْرُونَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، وَمَسَحُوا دَاوُدَ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ حَسَبَ كَلَامِ ٱلرَّبِّ عَنْ يَدِ صَمُوئِيلَ. \s1 داود يغزو أورشليم \s5 \p \v 4 وَذَهَبَ دَاوُدُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، أَيْ يَبُوسَ. وَهُنَاكَ ٱلْيَبُوسِيُّونَ سُكَّانُ ٱلْأَرْضِ. \v 5 وَقَالَ سُكَّانُ يَبُوسَ لِدَاوُدَ: «لَا تَدْخُلْ إِلَى هُنَا». فَأَخَذَ دَاوُدُ حِصْنَ صِهْيَوْنَ، هِيَ مَدِينَةُ دَاوُدَ. \v 6 وَقَالَ دَاوُدُ: «إِنَّ ٱلَّذِي يَضْرِبُ ٱلْيَبُوسِيِّينَ أَوَّلًا يَكُونُ رَأْسًا وَقَائِدًا». فَصَعِدَ أَوَّلًا يُوآبُ ٱبْنُ صَرُويَةَ، فَصَارَ رَأْسًا. \s5 \v 7 وَأَقَامَ دَاوُدُ فِي ٱلْحِصْنِ، لِذَلِكَ دَعَوْهُ «مَدِينَةَ دَاوُدَ». \v 8 وَبَنَى ٱلْمَدِينَةَ حَوَالَيْهَا مِنَ ٱلْقَلْعَةِ إِلَى مَا حَوْلِهَا. وَيُوآبُ جَدَّدَ سَائِرَ ٱلْمَدِينَةِ. \v 9 وَكَانَ دَاوُدُ يَتَزَايَدُ مُتَعَظِّمًا وَرَبُّ ٱلْجُنُودِ مَعَهُ. \s1 رجال داود الأبطال \s5 \p \v 10 وَهَؤُلَاءِ رُؤَسَاءُ ٱلْأَبْطَالِ ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ، ٱلَّذِينَ تَشَدَّدُوا مَعَهُ فِي مُلْكِهِ مَعَ كُلِّ إِسْرَائِيلَ لِتَمْلِيكِهِ حَسَبَ كَلَامِ ٱلرَّبِّ مِنْ جِهَةِ إِسْرَائِيلَ. \v 11 وَهَذَا هُوَ عَدَدُ ٱلْأَبْطَالِ ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ: يَشُبْعَامُ بْنُ حَكْمُونِي رَئِيسُ ٱلثَّوَالِثِ. هُوَ هَزَّ رُمْحَهُ عَلَى ثَلَاثِ مِئَةٍ قَتَلَهُمْ دُفْعَةً وَاحِدَةً. \s5 \v 12 وَبَعْدَهُ أَلِعَازَارُ بْنُ دُودُو ٱلْأَخُوخِيُّ. هُوَ مِنَ ٱلْأَبْطَالِ ٱلثَّلَاثَةِ. \v 13 هُوَ كَانَ مَعَ دَاوُدَ فِي فَسَّ دَمِّيمَ وَقَدِ ٱجْتَمَعَ هُنَاكَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ لِلْحَرْبِ. وَكَانَتْ قِطْعَةُ ٱلْحَقْلِ مَمْلُوءَةً شَعِيرًا، فَهَرَبَ ٱلشَّعْبُ مِنْ أَمَامِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. \v 14 وَوَقَفُوا فِي وَسَطِ ٱلْقِطْعَةِ وَأَنْقَذُوهَا، وَضَرَبُوا ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. وَخَلَّصَ ٱلرَّبُّ خَلَاصًا عَظِيمًا. \s5 \v 15 وَنَزَلَ ثَلَاثَةٌ مِنَ ٱلثَّلَاثِينَ رَئِيسًا إِلَى ٱلصَّخْرِ إِلَى دَاوُدَ إِلَى مَغَارَةِ عَدُلَّامَ وَجَيْشُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ نَازِلٌ فِي وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ. \v 16 وَكَانَ دَاوُدُ حِينَئِذٍ فِي ٱلْحِصْنِ، وَحَفَظَةُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ حِينَئِذٍ فِي بَيْتِ لَحْمٍ. \v 17 فَتَأَوَّهَ دَاوُدُ وَقَالَ: «مَنْ يَسْقِينِي مَاءً مِنْ بِئْرِ بَيْتِ لَحْمٍ ٱلَّتِي عِنْدَ ٱلْبَابِ؟» \s5 \v 18 فَشَقَّ ٱلثَّلَاثَةُ مَحَلَّةَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَٱسْتَقَوْا مَاءً مِنْ بِئْرِ بَيْتِ لَحْمٍ ٱلَّتِي عِنْدَ ٱلْبَابِ، وَحَمَلُوهُ وَأَتَوْا بِهِ إِلَى دَاوُدَ، فَلَمْ يَشَأْ دَاوُدُ أَنْ يَشْرَبَهُ بَلْ سَكَبَهُ لِلرَّبِّ. \v 19 وَقَالَ: «حَاشَا لِي مِنْ قِبَلِ إِلَهِي أَنْ أَفْعَلَ ذَلِكَ! أَأَشْرَبُ دَمَ هَؤُلَاءِ ٱلرِّجَالِ بِأَنْفُسِهِمْ؟ لِأَنَّهُمْ إِنَّمَا أَتَوْا بِهِ بِأَنْفُسِهِمْ». وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يَشْرَبَهُ. هَذَا مَا فَعَلَهُ ٱلْأَبْطَالُ ٱلثَّلَاثَةُ. \s5 \v 20 وَأَبِشَايُ أَخُو يُوآبَ كَانَ رَئِيسَ ثَلَاثَةٍ. وَهُوَ قَدْ هَزَّ رُمْحَهُ عَلَى ثَلَاثِ مِئَةٍ فَقَتَلَهُمْ، فَكَانَ لَهُ ٱسْمٌ بَيْنَ ٱلثَّلَاثَةِ. \v 21 مِنَ ٱلثَّلَاثَةِ أُكْرِمَ عَلَى ٱلِٱثْنَيْنِ وَكَانَ لَهُمَا رَئِيسًا، إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يَصِلْ إِلَى ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأُوَلِ. \s5 \v 22 بَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ ٱبْنِ ذِي بَأْسٍ كَثِيرِ ٱلْأَفْعَالِ مِنْ قَبْصِيئِيلَ. هُوَ ٱلَّذِي ضَرَبَ أَسَدَيْ مُوآبَ، وَهُوَ ٱلَّذِي نَزَلَ وَضَرَبَ أَسَدًا فِي وَسَطِ جُبٍّ يَوْمَ ٱلثَّلْجِ. \v 23 وَهُوَ ضَرَبَ ٱلرَّجُلَ ٱلْمِصْرِيَّ ٱلَّذِي قَامَتُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَفِي يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ رُمْحٌ كَنَوْلِ ٱلنَّسَّاجِينَ. فَنَزَلَ إِلَيْهِ بِعَصًا وَخَطَفَ ٱلرُّمْحَ مِنْ يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ وَقَتَلَهُ بِرُمْحِهِ. \s5 \v 24 هَذَا مَا فَعَلَهُ بَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ، فَكَانَ لَهُ ٱسْمٌ بَيْنَ ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأَبْطَالِ. \v 25 هُوَذَا أُكْرِمَ عَلَى ٱلثَّلَاثِينَ إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يَصِلْ إِلَى ٱلثَّلَاثَةِ. فَجَعَلَهُ دَاوُدُ مِنْ أَصْحَابِ سِرِّهِ. \s5 \v 26 وَأَبْطَالُ ٱلْجَيْشِ هُمْ: عَسَائِيلُ أَخُو يُوآبَ، وَأَلْحَانَانُ بْنُ دُودُوَ مِنْ بَيْتِ لَحْمٍ، \v 27 شَمُّوتُ ٱلْهَرُورِيُّ، حَالِصُ ٱلْفَلُونِيُّ، \v 28 عِيرَا بْنُ عِقِّيشَ ٱلتَّقُوعِيُّ، أَبِيعَزَرُ ٱلْعَنَاثُوثِيُّ، \v 29 سِبْكَايُ ٱلْحُوشَاتِيُّ، عِيلَايُ ٱلْأَخُوخِيُّ، \s5 \v 30 مَهْرَايُ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ، خَالِدُ بْنُ بَعْنَةَ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ، \v 31 إِتَّايُ بْنُ رِيبَايَ مِنْ جِبْعَةِ بَنِي بَنْيَامِينَ، بَنَايَا ٱلْفَرْعَتُونِيُّ، \v 32 حُورَايُ مِنْ أَوْدِيَةِ جَاعَشَ، أَبِيئِيلُ ٱلْعَرَبَاتِيُّ، \v 33 عَزْمُوتُ ٱلْبَحْرُومِيُّ، إِلْيَحْبَا ٱلشَّعْلُبُونِيُّ، \s5 \v 34 بَنُو هَاشِمَ ٱلْجَزُونِيُّ، يُونَاثَانُ بْنُ شَاجَايَ ٱلْهَرَارِيُّ، \v 35 أَخِيآمُ بْنُ سَاكَارَ ٱلْهَرَارِيُّ، أَلِيفَالُ بْنُ أُورَ، \v 36 حَافَرُ ٱلْمَكِيرَاتِيُّ، وَأَخِيَا ٱلْفَلُونِيُّ، \v 37 حَصْرُو ٱلْكَرْمَلِيُّ، نَعْرَايُ بْنُ أَزْبَايَ، \s5 \v 38 يُوئِيلُ أَخُو نَاثَانَ، مَبْحَارُ بْنُ هَجْرِي، \v 39 صَالِقُ ٱلْعَمُّونِيُّ، نَحْرَايُ ٱلْبَئِيرُوتِيُّ، حَامِلُ سِلَاحِ يُوآبَ ٱبْنِ صَرُويَةَ، \v 40 عِيرَا ٱلْيِثْرِيُّ، جَارِبُ ٱلْيِثْرِيُّ، \v 41 أُورِيَّا ٱلْحِثِّيُّ، زَابَادُ بْنُ أَحْلَايَ، \s5 \v 42 عَدِينَا بْنُ شِيزَا ٱلرَّأُوبَيْنِيُّ، رَأْسُ ٱلرَّأُوبَيْنِيِّينَ وَمَعَهُ ثَلَاثُونَ، \v 43 حَانَانُ ٱبْنُ مَعْكَةَ، يُوشَافَاطُ ٱلْمَثْنِيُّ، \v 44 عُزِّيَّا ٱلْعَشْتَرُوتِيُّ، شَامَاعُ وَيَعُوئِيلُ ٱبْنَا حُوثَامَ ٱلْعَرُوعِيرِيِ، \s5 \v 45 يَدِيعَئِيلُ بْنُ شِمْرِي، وَيُوحَا أَخُوهُ ٱلتِّيصِيُّ، \v 46 إِيلِيئِيلُ مِنْ مَحْوِيمَ، وَيَرِيبَايُ وَيُوشُويَا ٱبْنَا أَلْنَعَمَ، وَيِثْمَةُ ٱلْمُوآبِيُّ، \v 47 إِيلِيئِيلُ وَعُوبِيدُ وَيَعِسِيئِيلُ مِنْ مَصُوبَايَا. \s5 \c 12 \s1 رجال الحرب ينضمون إلى داود \p \v 1 وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ جَاءُوا إِلَى دَاوُدَ إِلَى صِقْلَغَ وَهُوَ بَعْدُ مَحْجُوزٌ عَنْ وَجْهِ شَاوُلَ بْنِ قَيْسَ، وَهُمْ مِنَ ٱلْأَبْطَالِ مُسَاعِدُونَ فِي ٱلْحَرْبِ، \v 2 نَازِعُونَ فِي ٱلْقِسِيِّ، يَرْمُونَ ٱلْحِجَارَةَ وَٱلسِّهَامَ مِنَ ٱلْقِسِيِّ بِٱلْيَمِينِ وَٱلْيَسَارِ، مِنْ إِخْوَةِ شَاوُلَ مِنْ بَنْيَامِينَ. \s5 \v 3 ٱلرَّأْسُ أَخِيعَزَرُ ثُمَّ يُوآشُ ٱبْنَا شَمَاعَةَ ٱلْجِبْعِيُّ، وَيَزُوئِيلُ وَفَالَطُ ٱبْنَا عَزْمُوتَ، وَبَرَاخَةُ وَيَاهُو ٱلْعَنَاثُوثِيُّ، \v 4 وَيَشْمَعْيَا ٱلْجِبْعُونِيُّ ٱلْبَطَلُ بَيْنَ ٱلثَّلَاثِينَ وَعَلَى ٱلثَّلَاثِينَ، وَيَرْمِيَا وَيَحْزِيئِيلُ وَيُوحَانَانُ وَيُوزَابَادُ ٱلْجَدِيرِيُّ، \s5 \v 5 وَإِلْعُوزَايُ وَيَرِيمُوثُ وَبَعْلِيَا وَشَمَرْيَا وَشَفَطْيَا ٱلْحَرُوفِيُّ، \v 6 وَأَلْقَانَةُ وَيَشِيَّا وَعَزْرِيئِيلُ وَيُوعَزَرُ وَيَشُبْعَامُ ٱلْقُورَحِيُّونَ، \v 7 وَيُوعِيلَةُ وَزَبَدْيَا ٱبْنَا يَرُوحَامَ مِنْ جَدُورَ. \s5 \v 8 وَمِنَ ٱلْجَادِيِّينَ ٱنْفَصَلَ إِلَى دَاوُدَ إِلَى ٱلْحِصْنِ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ جَبَابِرَةُ ٱلْبَأْسِ رِجَالُ جَيْشٍ لِلْحَرْبِ، صَافُّو أَتْرَاسٍ وَرِمَاحٍ، وُجُوهُهُمْ كَوُجُوهِ ٱلْأُسُودِ، وَهُمْ كَٱلظَّبْيِ عَلَى ٱلْجِبَالِ فِي ٱلسُّرْعَةِ: \s5 \v 9 عَازَرُ ٱلرَّأْسُ، وَعُوبَدْيَا ٱلثَّانِي، وَأَلِيآبُ ٱلثَّالِثُ، \v 10 وَمِشْمِنَّةُ ٱلرَّابِعُ، وَيَرْمِيَا ٱلْخَامِسُ، \v 11 وَعَتَّايُ ٱلسَّادِسُ، وَإِيلِيئِيلُ ٱلسَّابِعُ، \v 12 وَيُوحَانَانُ ٱلثَّامِنُ، وَأَلْزَابَادُ ٱلتَّاسِعُ \v 13 وَيَرْمِيَا ٱلْعَّاشِرُ، وَمَخْبَنَّايُ ٱلْحَادِي عَشَرَ. \s5 \v 14 هَؤُلَاءِ مِنْ بَنِي جَادَ رُؤُوسُ ٱلْجَيْشِ. صَغِيرُهُمْ لِمِئَةٍ، وَٱلْكَبِيرُ لِأَلْفٍ. \v 15 هَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ عَبَرُوا ٱلْأُرْدُنَّ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ وَهُوَ مُمْتَلِئٌ إِلَى جَمِيعِ شُطُوطِهِ وَهَزَمُوا كُلَّ أَهْلِ ٱلْأَوْدِيَةِ شَرْقًا وَغَرْبًا. \s5 \p \v 16 وَجَاءَ قَوْمٌ مِنْ بَنِي بَنْيَامِينَ وَيَهُوذَا إِلَى ٱلْحِصْنِ إِلَى دَاوُدَ. \v 17 فَخَرَجَ دَاوُدُ لِٱسْتِقْبَالِهِمْ وَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «إِنْ كُنْتُمْ قَدْ جِئْتُمْ بِسَلَامٍ إِلَيَّ لِتُسَاعِدُونِي، يَكُونُ لِي مَعَكُمْ قَلْبٌ وَاحِدٌ. وَإِنْ كَانَ لِكَيْ تَدْفَعُونِي لِعَدُوِّي وَلَا ظُلْمَ فِي يَدَيَّ، فَلْيَنْظُرْ إِلَهُ آبَائِنَا وَيُنْصِفْ». \s5 \v 18 فَحَلَّ ٱلرُّوحُ عَلَى عَمَاسَايَ رَأْسِ ٱلثَّوَالِثِ فَقَالَ: «لَكَ نَحْنُ يَا دَاوُدُ، وَمَعَكَ نَحْنُ يَا ٱبْنَ يَسَّى. سَلَامٌ سَلَامٌ لَكَ، وَسَلَامٌ لِمُسَاعِدِيكَ. لِأَنَّ إِلَهَكَ مُعِينُكَ». فَقَبِلَهُمْ دَاوُدُ وَجَعَلَهُمْ رُؤُوسَ ٱلْجُيُوشِ. \s5 \v 19 وَسَقَطَ إِلَى دَاوُدَ بَعْضٌ مِنْ مَنَسَّى حِينَ جَاءَ مَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ ضِدَّ شَاوُلَ لِلْقِتَالِ وَلَمْ يُسَاعِدُوهُمْ، لِأَنَّ أَقْطَابَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ أَرْسَلُوهُ بِمَشُورَةٍ قَائِلِينَ: «إِنَّمَا بِرُؤُوسِنَا يَسْقُطُ إِلَى سَيِّدِهِ شَاوُلَ». \v 20 حِينَ ٱنْطَلَقَ إِلَى صِقْلَغَ سَقَطَ إِلَيْهِ مِنْ مَنَسَّى عَدْنَاحُ وَيُوزَابَادُ وَيَدِيعَئِيلُ وَمِيخَائِيلُ وَيُوزَابَادُ وَأَلِيهُو وَصِلْتَايُ رُؤُوسُ أُلُوفِ مَنَسَّى. \s5 \v 21 وَهُمْ سَاعَدُوا دَاوُدَ عَلَى ٱلْغُزَاةِ لِأَنَّهُمْ جَمِيعًا جَبَابِرَةُ بَأْسٍ، وَكَانُوا رُؤَسَاءَ فِي ٱلْجَيْشِ. \v 22 لِأَنَّهُ وَقْتَئِذٍ أَتَى أُنَاسٌ إِلَى دَاوُدَ يَوْمًا فَيَوْمًا لِمُسَاعَدَتِهِ حَتَّى صَارُوا جَيْشًا عَظِيمًا كَجَيْشِ ٱللهِ. \s1 آخرون ينضمون إلى داود في حبرون \s5 \p \v 23 وَهَذَا عَدَدُ رُؤُوسِ ٱلْمُتَجَرِّدِينَ لِلْقِتَالِ ٱلَّذِينَ جَاءُوا إِلَى دَاوُدَ إِلَى حَبْرُونَ لِيُحَوِّلُوا مَمْلَكَةَ شَاوُلَ إِلَيْهِ حَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ. \v 24 بَنُو يَهُوذَا حَامِلُو ٱلْأَتْرَاسِ وَٱلرِّمَاحِ سِتَّةُ آلَافٍ وَثَمَانِ مِئَةِ مُتَجَرِّدٍ لِلْقِتَالِ. \v 25 مِنْ بَنِي شِمْعُونَ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ فِي ٱلْحَرْبِ سَبْعَةُ آلَافٍ وَمِئَةٌ. \s5 \v 26 مِنْ بَنِي لَاوِي أَرْبَعَةُ آلَافٍ وَسِتُّ مِئَةٍ. \v 27 وَيَهُويَادَاعُ رَئِيسُ ٱلْهَارُونِيِّينَ وَمَعَهُ ثَلَاثَةُ آلَافٍ وَسَبْعُ مِئَةٍ. \v 28 وَصَادُوقُ غُلَامٌ جَبَّارُ بَأْسٍ وَبَيْتُ أَبِيهِ ٱثْنَانِ وَعِشْرُونَ قَائِدًا. \s5 \v 29 وَمِنْ بَنِي بَنْيَامِينَ إِخْوَةُ شَاوُلَ ثَلَاثَةُ آلَافٍ، وَإِلَى هُنَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ يَحْرُسُونَ حِرَاسَةَ بَيْتِ شَاوُلَ. \v 30 وَمِنْ بَنِي أَفْرَايِمَ عِشْرُونَ أَلْفًا وَثَمَانُ مِئَةٍ، جَبَابِرَةُ بَأْسٍ وَذَوُو ٱسْمٍ فِي بُيُوتِ آبَائِهِمْ. \v 31 وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفًا قَدْ تَعَيَّنُوا بِأَسْمَائِهِمْ لِكَيْ يَأْتُوا وَيُمَلِّكُوا دَاوُدَ. \s5 \v 32 وَمِنْ بَنِي يَسَّاكَرَ ٱلْخَبِيرِينَ بِٱلْأَوْقَاتِ لِمَعْرِفَةِ مَا يَعْمَلُ إِسْرَائِيلُ، رُؤُوسُهُمْ مِئَتَانِ، وَكُلُّ إِخْوَتِهِمْ تَحْتَ أَمْرِهِمْ. \v 33 مِنْ زَبُولُونَ ٱلْخَارِجُونَ لِلْقِتَالِ ٱلْمُصْطَفُّونَ لِلْحَرْبِ بِجَمِيعِ أَدَوَاتِ ٱلْحَرْبِ خَمْسُونَ أَلْفًا، وَلِلِٱصْطِفَافِ مِنْ دُونِ خِلَافٍ. \s5 \v 34 وَمِنْ نَفْتَالِي أَلْفُ رَئِيسٍ وَمَعَهُمْ سَبْعَةٌ وَثَلَاثُونَ أَلْفًا بِٱلْأَتْرَاسِ وَٱلرِّمَاحِ. \v 35 وَمِنَ ٱلدَّانِيِّينَ مُصْطَفُّونَ لِلْحَرْبِ ثَمَانِيَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا وَسِتُّ مِئَةٍ. \s5 \v 36 وَمِنْ أَشِيرَ ٱلْخَارِجُونَ لِلْجَيْشِ لِأَجْلِ ٱلِٱصْطِفَافِ لِلْحَرْبِ أَرْبَعُونَ أَلْفًا. \v 37 وَمِنْ عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ مِنَ ٱلرَّأُوبَيْنِيِّينَ وَٱلْجَادِيِّينَ وَنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى بِجَمِيعِ أَدَوَاتِ جَيْشِ ٱلْحَرْبِ مِئَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \s5 \v 38 كُلُّ هَؤُلَاءِ رِجَالُ حَرْبٍ يَصْطَفُّونَ صُفُوفًا، أَتَوْا بِقَلْبٍ تَامٍّ إِلَى حَبْرُونَ لِيُمَلِّكُوا دَاوُدَ عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ. وَكَذَلِكَ كُلُّ بَقِيَّةِ إِسْرَائِيلَ بِقَلْبٍ وَاحِدٍ لِتَمْلِيكِ دَاوُدَ. \v 39 وَكَانُوا هُنَاكَ مَعَ دَاوُدَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ لِأَنَّ إِخْوَتَهُمْ أَعَدُّوا لَهُمْ. \v 40 وَكَذَلِكَ ٱلْقَرِيبُونَ مِنْهُمْ حَتَّى يَسَّاكَرَ وَزَبُولُونَ وَنَفْتَالِي، كَانُوا يَأْتُونَ بِخُبْزٍ عَلَى ٱلْحَمِيرِ وَٱلْجِمَالِ وَٱلْبِغَالِ وَٱلْبَقَرِ، وَبِطَعَامٍ مِنْ دَقِيقٍ وَتِينٍ وَزَبِيبٍ وَخَمْرٍ وَزَيْتٍ وَبَقَرٍ وَغَنَمٍ بِكَثْرَةٍ، لِأَنَّهُ كَانَ فَرَحٌ فِي إِسْرَائِيلَ. \s5 \c 13 \s1 نقل التابوت \p \v 1 وَشَاوَرَ دَاوُدُ قُوَّادَ ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ وَكُلَّ رَئِيسٍ. \v 2 وَقَالَ دَاوُدُ لِكُلِّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ: «إِنْ حَسُنَ عِنْدَكُمْ وَكَانَ ذَلِكَ مِنَ ٱلرَّبِّ إِلَهِنَا، فَلْنُرْسِلْ إِلَى كُلِّ جِهَةٍ، إِلَى إِخْوَتِنَا ٱلْبَاقِينَ فِي كُلِّ أَرَاضِي إِسْرَائِيلَ وَمَعَهُمُ ٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاوِيُّونَ فِي مُدُنِ مَسَارِحِهِمْ لِيَجْتَمِعُوا إِلَيْنَا، \v 3 فَنُرْجِعَ تَابُوتَ إِلَهِنَا إِلَيْنَا لِأَنَّنَا لَمْ نَسْأَلْ بِهِ فِي أَيَّامِ شَاوُلَ». \v 4 فَقَالَ كُلُّ ٱلْجَمَاعَةِ بِأَنْ يَفْعَلُوا ذَلِكَ، لِأَنَّ ٱلْأَمْرَ حَسُنَ فِي أَعْيُنِ جَمِيعِ ٱلشَّعْبِ. \s5 \v 5 وَجَمَعَ دَاوُدُ كُلَّ إِسْرَائِيلَ مِنْ شِيحُورِ مِصْرَ إِلَى مَدْخَلِ حَمَاةَ لِيَأْتُوا بِتَابُوتِ ٱللهِ مِنْ قَرْيَةِ يَعَارِيمَ. \v 6 وَصَعِدَ دَاوُدُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ إِلَى بَعْلَةَ، إِلَى قَرْيَةِ يَعَارِيمَ ٱلَّتِي لِيَهُوذَا، لِيُصْعِدُوا مِنْ هُنَاكَ تَابُوتَ ٱللهِ ٱلرَّبِّ ٱلْجَالِسِ عَلَى ٱلْكَرُوبِيمَ ٱلَّذِي دُعِيَ بِٱلِٱسْمِ. \s5 \v 7 وَأَرْكَبُوا تَابُوتَ ٱللهِ عَلَى عَجَلَةٍ جَدِيدَةٍ مِنْ بَيْتِ أَبِينَادَابَ، وَكَانَ عُزَّا وَأَخِيُو يَسُوقَانِ ٱلْعَجَلَةَ، \v 8 وَدَاوُدُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ يَلْعَبُونَ أَمَامَ ٱللهِ بِكُلِّ عِزٍّ وَبِأَغَانِيَّ وَعِيدَانٍ وَرَبَابٍ وَدُفُوفٍ وَصُنُوجٍ وَأَبْوَاقٍ. \s5 \v 9 وَلَمَّا ٱنْتَهَوْا إِلَى بَيْدَرِ كِيدُونَ، مَدَّ عُزَّا يَدَهُ لِيُمْسِكَ ٱلتَّابُوتَ، لِأَنَّ ٱلثِّيرَانَ ٱنْشَمَصَتْ. \v 10 فَحَمِيَ غَضَبُ ٱلرَّبِّ عَلَى عُزَّا وَضَرَبَهُ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ مَدَّ يَدَهُ إِلَى ٱلتَّابُوتِ، فَمَاتِ هُنَاكَ أَمَامَ ٱللهِ. \v 11 فَٱغْتَاظَ دَاوُدُ لِأَنَّ ٱلرَّبَّ ٱقْتَحَمَ عُزَّا ٱقْتِحَامًا، وَسَمَّى ذَلِكَ ٱلْمَوْضِعَ «فَارَصَ عُزَّا» إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ. \s5 \v 12 وَخَافَ دَاوُدُ ٱللهَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ قَائِلًا: «كَيْفَ آتِي بِتَابُوتِ ٱللهِ إِلَيَّ؟». \v 13 وَلَمْ يَنْقُلْ دَاوُدُ ٱلتَّابُوتَ إِلَيْهِ إِلَى مَدِينَةِ دَاوُدَ، بَلْ مَالَ بِهِ إِلَى بَيْتِ عُوبِيدَ أَدُومَ ٱلْجَتِّيِّ. \v 14 وَبَقِيَ تَابُوتُ ٱللهِ عِنْدَ بَيْتِ عُوبِيدَ أَدُومَ فِي بَيْتِهِ ثَلَاثَةَ أَشْهُرٍ. وَبَارَكَ ٱلرَّبُّ بَيْتَ عُوبِيدَ أَدُومَ وَكُلَّ مَا لَهُ. \s5 \c 14 \s1 عائلة داود \p \v 1 وَأَرْسَلَ حِيرَامُ مَلِكُ صُورَ رُسُلًا إِلَى دَاوُدَ وَخَشَبَ أَرْزٍ وَبَنَّائِينَ وَنَجَّارِينَ لِيَبْنُوا لَهُ بَيْتًا. \v 2 وَعَلِمَ دَاوُدُ أَنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ أَثْبَتَهُ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ، لِأَنَّ مَمْلَكَتَهُ ٱرْتَفَعَتْ مُتَصَاعِدَةً مِنْ أَجْلِ شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ. \s5 \p \v 3 وَأَخَذَ دَاوُدُ نِسَاءً أَيْضًا فِي أُورُشَلِيمَ، وَوَلَدَ أَيْضًا دَاوُدُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ. \v 4 وَهَذِهِ أَسْمَاءُ ٱلْأَوْلَادِ ٱلَّذِينَ كَانُوا لَهُ فِي أُورُشَلِيمَ: شَمُّوعُ وَشُوبَابُ وَنَاثَانُ وَسُلَيْمَانُ \v 5 وَيِبْحَارُ وَأَلِيشُوعُ وَأَلِفَالَطُ \v 6 وَنُوجَهُ وَنَافَجُ وَيَافِيعُ \v 7 وَأَلِيشَمَعُ وَبَعَلْيَادَاعُ وَأَلِيفَلَطُ. \s1 داود يهزم الفلسطينيين \s5 \p \v 8 وَسَمِعَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ أَنَّ دَاوُدَ قَدْ مُسِحَ مَلِكًا عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ، فَصَعِدَ كُلُّ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ لِيُفَتِّشُوا عَلَى دَاوُدَ. وَلَمَّا سَمِعَ دَاوُدُ خَرَجَ لِٱسْتِقْبَالِهِمْ. \v 9 فَجَاءَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ وَٱنْتَشَرُوا فِي وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ. \s5 \v 10 فَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ ٱللهِ قَائِلًا: «أَأَصْعَدُ عَلَى ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ فَتَدْفَعُهُمْ لِيَدِي؟» فَقَالَ لَهُ ٱلرَّبُّ: «ٱصْعَدْ فَأَدْفَعَهُمْ لِيَدِكَ». \v 11 فَصَعِدُوا إِلَى بَعْلِ فَرَاصِيمَ وَضَرَبَهُمْ دَاوُدُ هُنَاكَ. وَقَالَ دَاوُدُ: «قَدِ ٱقْتَحَمَ ٱللهُ أَعْدَائِي بِيَدِي كَٱقْتِحَامِ ٱلْمِيَاهِ». لِذَلِكَ دَعَوْا ٱسْمَ ذَلِكَ ٱلْمَوْضِعِ «بَعْلَ فَرَاصِيمَ». \v 12 وَتَرَكُوا هُنَاكَ آلِهَتَهُمْ، فَأَمَرَ دَاوُدُ فَأُحْرِقَتْ بِٱلنَّارِ. \s5 \v 13 ثُمَّ عَادَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ أَيْضًا وَٱنْتَشَرُوا فِي ٱلْوَادِي. \v 14 فَسَأَلَ أَيْضًا دَاوُدُ مِنَ ٱللهِ، فَقَالَ لَهُ ٱللهُ: «لَا تَصْعَدْ وَرَاءَهُمْ، تَحَوَّلْ عَنْهُمْ وَهَلُمَّ عَلَيْهِمْ مُقَابِلَ أَشْجَارِ ٱلْبُكَا. \s5 \v 15 وَعِنْدَمَا تَسْمَعُ صَوْتَ خَطَوَاتٍ فِي رُؤُوسِ أَشْجَارِ ٱلْبُكَا فَٱخْرُجْ حِينَئِذٍ لِلْحَرْبِ، لِأَنَّ ٱللهَ يَخْرُجُ أَمَامَكَ لِضَرْبِ مَحَلَّةِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ». \v 16 فَفَعَلَ دَاوُدُ كَمَا أَمَرَهُ ٱللهُ، وَضَرَبُوا مَحَلَّةَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ مِنْ جِبْعُونَ إِلَى جَازِرَ. \v 17 وَخَرَجَ ٱسْمُ دَاوُدَ إِلَى جَمِيعِ ٱلْأَرَاضِي، وَجَعَلَ ٱلرَّبُّ هَيْبَتَهُ عَلَى جَمِيعِ ٱلْأُمَمِ. \s5 \c 15 \s1 نقل التابوت إلى أورشليم \p \v 1 وَعَمِلَ دَاوُدُ لِنَفْسِهِ بُيُوتًا فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ، وَأَعَدَّ مَكَانًا لِتَابُوتِ ٱللهِ وَنَصَبَ لَهُ خَيْمَةً. \v 2 حِينَئِذٍ قَالَ دَاوُدُ: «لَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يَحْمِلَ تَابُوتَ ٱللهِ إِلَّا لِلَّاوِيِّينَ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِنَّمَا ٱخْتَارَهُمْ لِحَمْلِ تَابُوتِ ٱللهِ وَلِخِدْمَتِهِ إِلَى ٱلْأَبَدِ». \v 3 وَجَمَعَ دَاوُدُ كُلَّ إِسْرَائِيلَ إِلَى أُورُشَلِيمَ لِأَجْلِ إِصْعَادِ تَابُوتِ ٱلرَّبِّ إِلَى مَكَانِهِ ٱلَّذِي أَعَدَّهُ لَهُ. \s5 \v 4 فَجَمَعَ دَاوُدُ بَنِي هَارُونَ وَٱللَّاوِيِّينَ. \v 5 مِنْ بَنِي قَهَاتَ: أُورِيئِيلَ ٱلرَّئِيسَ، وَإِخْوَتَهُ مِئَةً وَعِشْرِينَ. \v 6 مِنْ بَنِي مَرَارِي: عَسَايَا ٱلرَّئِيسَ، وَإِخْوَتَهُ مِئَتَيْنِ وَعِشْرِينَ. \s5 \v 7 مِنْ بَنِي جَرْشُومَ: يُوئِيلَ ٱلرَّئِيسَ، وَإِخْوَتَهُ مِئَةً وَثَلَاثِينَ. \v 8 مِنْ بَنِي أَلِيصَافَانَ: شَمَعْيَا ٱلرَّئِيسَ، وَإِخْوَتَهُ مِئَتَيْنِ. \v 9 مِنْ بَنِي حَبْرُونَ: إِيلِيئِيلَ ٱلرَّئِيسَ، وَإِخْوَتَهُ ثَمَانِينَ. \v 10 مِنْ بَنِي عُزِّيئِيلَ: عَمِّينَادَابَ، ٱلرَّئِيسَ، وَإِخْوَتَهُ مِئَةً وَٱثْنَيْ عَشَرَ. \s5 \v 11 وَدَعَا دَاوُدُ صَادُوقَ وَأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنَيْنِ وَٱللَّاوِيِّينَ: أُورِيئِيلَ وَعَسَايَا وَيُوئِيلَ وَشَمَعْيَا وَإِيلِيئِيلَ وَعَمِّينَادَابَ، \v 12 وَقَالَ لَهُمْ: «أَنْتُمْ رُؤُوسُ آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ، فَتَقَدَّسُوا أَنْتُمْ وَإِخْوَتُكُمْ وَأَصْعِدُوا تَابُوتَ ٱلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ إِلَى حَيْثُ أَعْدَدْتُ لَهُ. \s5 \v 13 لِأَنَّهُ إِذْ لَمْ تَكُونُوا فِي ٱلْمَرَّةِ ٱلْأُولَى، ٱقْتَحَمَنَا ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا، لِأَنَّنَا لَمْ نَسْأَلْهُ حَسَبَ ٱلْمَرْسُومِ». \v 14 فَتَقَدَّسَ ٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاوِيُّونَ لِيُصْعِدُوا تَابُوتَ ٱلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ. \v 15 وَحَمَلَ بَنُو ٱللَّاوِيِّينَ تَابُوتَ ٱللهِ كَمَا أَمَرَ مُوسَى حَسَبَ كَلَامِ ٱلرَّبِّ بِٱلْعِصِيِّ عَلَى أَكْتَافِهِمْ. \s5 \p \v 16 وَأَمَرَ دَاوُدُ رُؤَسَاءَ ٱللَّاوِيِّينَ أَنْ يُوقِفُوا إِخْوَتَهُمُ ٱلْمُغَنِّينَ بِآلَاتِ غِنَاءٍ، بِعِيدَانٍ وَرَبَابٍ وَصُنُوجٍ، مُسَمِّعِينَ بِرَفْعِ ٱلصَّوْتِ بِفَرَحٍ. \v 17 فَأَوْقَفَ ٱللَّاوِيُّونَ هَيْمَانَ بْنَ يُوئِيلَ، وَمِنْ إِخْوَتِهِ آسَافَ بْنَ بَرَخْيَا، وَمِنْ بَنِي مَرَارِي إِخْوَتِهِمْ إِيثَانَ بْنَ قُوشِيَّا، \v 18 وَمَعَهُمْ إِخْوَتَهُمْ ٱلثَّوَانِيَ: زَكَرِيَّا وَبَيْنَ وَيَعْزِئِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَحِيئِيلَ وَعُنِّيَ وَأَلِيآبَ وَبَنَايَا وَمَعَسْيَا وَمَتَّثْيَا وَأَلِيفَلْيَا وَمَقَنْيَا وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَيَعِيئِيلَ ٱلْبَوَّابِينَ. \s5 \v 19 وَٱلْمُغَنُّونَ: هَيْمَانُ وَآسَافُ وَإِيثَانُ بِصُنُوجِ نُحَاسٍ لِلتَّسْمِيعِ. \v 20 وَزَكَرِيَّا وَعُزِّيئِيلُ وَشَمِيرَامُوثُ وَيَحِيئِيلُ وَعُنِّي وَأَلِيَابُ وَمَعَسْيَا وَبَنَايَا بِٱلرَّبَابِ عَلَى ٱلْجَوَابِ. \v 21 وَمَتَّثْيَا وَأَلِيفَلْيَا وَمَقَنْيَا وَعُوبِيدُ أَدُومَ وَيَعِيئِيلُ وَعَزَزْيَا بِٱلْعِيدَانِ عَلَى ٱلْقَرَارِ لِلْإِمَامَةِ. \s5 \v 22 وَكَنَنْيَا رَئِيسُ ٱللَّاوِيِّينَ عَلَى ٱلْحَمْلِ مُرْشِدًا فِي ٱلْحَمْلِ لِأَنَّهُ كَانَ خَبِيرًا. \v 23 وَبَرَخْيَا وَأَلْقَانَةُ بَوَّابَانِ لِلتَّابُوتِ. \v 24 وَشَبَنْيَا وَيُوشَافَاطُ وَنَثْنَئِيلُ وَعَمَاسَايُ وَزَكَرِيَّا وَبَنَايَا وَأَلِيعَزَرُ ٱلْكَهَنَةُ يَنْفُخُونَ بِٱلْأَبْوَاقِ أَمَامَ تَابُوتِ ٱللهِ، وَعُوبِيدُ أَدُومَ وَيَحِيَّى بَوَّابَانِ لِلتَّابُوتِ. \s5 \p \v 25 وَكَانَ دَاوُدُ وَشُيُوخُ إِسْرَائِيلَ وَرُؤَسَاءُ ٱلْأُلُوفِ هُمُ ٱلَّذِينَ ذَهَبُوا لِإِصْعَادِ تَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ، مِنْ بَيْتِ عُوبِيدَ أَدُومَ بِفَرَحٍ. \v 26 وَلَمَّا أَعَانَ ٱللهُ ٱللَّاوِيِّينَ حَامِلِي تَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ، ذَبَحُوا سَبْعَةَ عُجُولٍ وَسَبْعَةَ كِبَاشٍ. \s5 \v 27 وَكَانَ دَاوُدُ لَابِسًا جُبَّةً مِنْ كَتَّانٍ، وَجَمِيعُ ٱللَّاوِيِّينَ حَامِلِينَ ٱلتَّابُوتَ، وَٱلْمُغَنُّونَ وَكَنَنْيَا رَئِيسُ ٱلْحَمْلِ مَعَ ٱلْمُغَنِّينَ. وَكَانَ عَلَى دَاوُدَ أَفُودٌ مِنْ كَتَّانٍ. \v 28 فَكَانَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ يُصْعِدُونَ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ بِهُتَافٍ، وَبِصَوْتِ ٱلْأَصْوَارِ وَٱلْأَبْوَاقِ وَٱلصُّنُوجِ، يُصَوِّتُونَ بِٱلرَّبَابِ وَٱلْعِيدَانِ. \s5 \v 29 وَلَمَّا دَخَلَ تَابُوتُ عَهْدِ ٱلرَّبِّ مَدِينَةَ دَاوُدَ، أَشْرَفَتْ مِيكَالُ بِنْتُ شَاوُلَ مِنَ ٱلْكُوَّةِ فَرَأَتِ ٱلْمَلِكَ دَاوُدَ يَرْقُصُ وَيَلْعَبُ، فَٱحْتَقَرَتْهُ فِي قَلْبِهَا. \s5 \c 16 \p \v 1 وَأَدْخَلُوا تَابُوتَ ٱللهِ وَأَثْبَتُوهُ فِي وَسَطِ ٱلْخَيْمَةِ ٱلَّتِي نَصَبَهَا لَهُ دَاوُدُ، وَقَرَّبُوا مُحْرَقَاتٍ وَذَبَائِحَ سَلَامَةٍ أَمَامَ ٱللهِ. \v 2 وَلَمَّا ٱنْتَهَى دَاوُدُ مِنْ إِصْعَادِ ٱلْمُحْرَقَاتِ وَذَبَائِحِ ٱلسَّلَامَةِ بَارَكَ ٱلشَّعْبَ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ. \v 3 وَقَسَمَ عَلَى كُلِّ آلِ إِسْرَائِيلَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَاءِ، عَلَى كُلِّ إِنْسَانٍ، رَغِيفَ خُبْزٍ وَكَأْسَ خَمْرٍ وَقُرْصَ زَبِيبٍ. \s5 \p \v 4 وَجَعَلَ أَمَامَ تَابُوتِ ٱلرَّبِّ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ خُدَّامًا، وَلِأَجْلِ ٱلتَّذْكِيرِ وَٱلشُّكْرِ وَتَسْبِيحِ ٱلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ: \v 5 آسَافَ ٱلرَّأْسَ وَزَكَرِيَّا ثَانِيَهُ، وَيَعِيئِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَحِيئِيلَ وَمَتَّثْيَا وَأَلِيآبَ وَبَنَايَا وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَيَعِيئِيلَ بِآلَاتٍ رَبَابٍ وَعِيدَانٍ. وَكَانَ آسَافُ يُصَوِّتُ بِٱلصُّنُوجِ. \v 6 وَبَنَايَا وَيَحْزِيئِيلُ ٱلْكَاهِنَانِ بِٱلْأَبْوَاقِ دَائِمًا أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱللهِ. \s1 مزمور شكر لداود \s5 \p \v 7 حِينَئِذٍ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ أَوَّلًا جَعَلَ دَاوُدُ يَحْمَدُ ٱلرَّبَّ بِيَدِ آسَافَ وَإِخْوَتِهِ: \p \v 8 «اِحْمَدُوا ٱلرَّبَّ. ٱدْعُوا بِٱسْمِهِ. أَخْبِرُوا فِي ٱلشُّعُوبِ بِأَعْمَالِهِ. \v 9 غَنُّوا لَهُ. تَرَنَّمُوا لَهُ. تَحَادَثُوا بِكُلِّ عَجَائِبِهِ. \s5 \v 10 ٱفْتَخِرُوا بِٱسْمِ قُدْسِهِ. تَفْرَحُ قُلُوبُ ٱلَّذِينَ يَلْتَمِسُونَ ٱلرَّبَّ. \v 11 ٱطْلُبُوا ٱلرَّبَّ وَعِزَّهُ. ٱلْتَمِسُوا وَجْهَهُ دَائِمًا. \s5 \v 12 ٱذْكُرُوا عَجَائِبَهُ ٱلَّتِي صَنَعَ. آيَاتِهِ وَأَحْكَامَ فَمِهِ. \v 13 يَا ذُرِّيَّةَ إِسْرَائِيلَ عَبْدِهِ، وَبَنِي يَعْقُوبَ مُخْتَارِيهِ. \v 14 هُوَ ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا. فِي كُلِّ ٱلْأَرْضِ أَحْكَامُهُ. \s5 \v 15 ٱذْكُرُوا إِلَى ٱلْأَبَدِ عَهْدَهُ، ٱلْكَلِمَةَ ٱلَّتِي أَوْصَى بِهَا إِلَى أَلْفِ جِيلٍ. \v 16 ٱلَّذِي قَطَعَهُ مَعَ إِبْرَاهِيمَ. وَقَسَمَهُ لِإِسْحَاقَ. \v 17 وَقَدْ أَقَامَهُ لِيَعْقُوبَ فَرِيضَةً، وَلِإِسْرَائِيلَ عَهْدًا أَبَدِيًّا. \v 18 قَائِلًا: لَكَ أُعْطِي أَرْضَ كَنْعَانَ حَبْلَ مِيرَاثِكُمْ. \s5 \v 19 حِينَ كُنْتُمْ عَدَدًا قَلِيلًا، قَلِيلِينَ جِدًّا وَغُرَبَاءَ فِيهَا. \v 20 وَذَهَبُوا مِنْ أُمَّةٍ إِلَى أُمَّةٍ وَمِنْ مَمْلَكَةٍ إِلَى شَعْبٍ آخَرَ. \v 21 لَمْ يَدَعْ أَحَدًا يَظْلِمُهُمْ بَلْ وَبَّخَ مِنْ أَجْلِهِمْ مُلُوكًا. \v 22 لَا تَمَسُّوا مُسَحَائِي وَلَا تُؤْذُوا أَنْبِيَائِي. \s5 \p \v 23 «غَنُّوا لِلرَّبِّ يَا كُلَّ ٱلْأَرْضِ. بَشِّرُوا مِنْ يَوْمٍ إِلَى يَوْمٍ بِخَلَاصِهِ. \v 24 حَدِّثُوا فِي ٱلْأُمَمِ بِمَجْدِهِ وَفِي كُلِّ ٱلشُّعُوبِ بِعَجَائِبِهِ. \s5 \v 25 لِأَنَّ ٱلرَّبَّ عَظِيمٌ وَمُفْتَخَرٌ جِدًّا. وَهُوَ مَرْهُوبٌ فَوْقَ جَمِيعِ ٱلْآلِهَةِ. \v 26 لِأَنَّ كُلَّ آلِهَةِ ٱلْأُمَمِ أَصْنَامٌ، وَأَمَّا ٱلرَّبُّ فَقَدْ صَنَعَ ٱلسَّمَاوَاتِ. \v 27 ٱلْجَلَالُ وَٱلْبَهَاءُ أَمَامَهُ. ٱلْعِزَّةُ وَٱلْبَهْجَةُ فِي مَكَانِهِ. \s5 \v 28 هَبُوا ٱلرَّبَّ يَا عَشَائِرَ ٱلشُّعُوبِ، هَبُوا ٱلرَّبَّ مَجْدًا وَعِزَّةً. \v 29 هَبُوا ٱلرَّبَّ مَجْدَ ٱسْمِهِ. ٱحْمِلُوا هَدَايَا وَتَعَالَوْا إِلَى أَمَامِهِ. ٱسْجُدُوا لِلرَّبِّ فِي زِينَةٍ مُقَدَّسَةٍ. \s5 \v 30 ٱرْتَعِدُوا أَمَامَهُ يَا جَمِيعَ ٱلْأَرْضِ. تَثَبَّتَتِ ٱلْمَسْكُونَةُ أَيْضًا، لَا تَتَزَعْزَعُ. \v 31 لِتَفْرَحِ ٱلسَّمَاوَاتُ وَتَبْتَهِجِ ٱلْأَرْضُ وَيَقُولُوا فِي ٱلْأُمَمِ: ٱلرَّبُّ قَدْ مَلَكَ. \s5 \v 32 لِيَعِجَّ ٱلْبَحْرُ وَمِلْؤُهُ، وَلْتَبْتَهِجِ ٱلْبَرِّيَّةُ وَكُلُّ مَا فِيهَا. \v 33 حِينَئِذٍ تَتَرَنَّمُ أَشْجَارُ ٱلْوَعْرِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ لِأَنَّهُ جَاءَ لِيَدِينَ ٱلْأَرْضَ. \s5 \v 34 ٱحْمَدُوا ٱلرَّبَّ لِأَنَّهُ صَالِحٌ، لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ. \v 35 وَقُولُوا: خَلِّصْنَا يَا إِلَهَ خَلَاصِنَا، وَٱجْمَعْنَا وَأَنْقِذْنَا مِنَ ٱلْأُمَمِ لِنَحْمَدَ ٱسْمَ قُدْسِكَ، وَنَتَفَاخَرَ بِتَسْبِيحَتِكَ. \s5 \v 36 مُبَارَكٌ ٱلرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ مِنَ ٱلْأَزَلِ وَإِلَى ٱلْأَبَدِ». فَقَالَ كُلُّ ٱلشَّعْبِ: «آمِينَ» وَسَبَّحُوا ٱلرَّبَّ. \s5 \p \v 37 وَتَرَكَ هُنَاكَ أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ آسَافَ وَإِخْوَتَهُ لِيَخْدِمُوا أَمَامَ ٱلتَّابُوتِ دَائِمًا خِدْمَةَ كُلِّ يَوْمٍ بِيَوْمِهَا، \v 38 وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَإِخْوَتَهُمْ ثمَانِيَةً وَسِتِّينَ، وَعُوبِيدَ أَدُومَ بْنَ يَدِيثُونَ وَحُوسَةَ بَوَّابِينَ. \v 39 وَصَادُوقَ ٱلْكَاهِنَ وَإِخْوَتَهُ ٱلْكَهَنَةَ أَمَامَ مَسْكَنِ ٱلرَّبِّ فِي ٱلْمُرْتَفَعَةِ ٱلَّتِي فِي جِبْعُونَ \s5 \v 40 لِيُصْعِدُوا مُحْرَقَاتٍ لِلرَّبِّ عَلَى مَذْبَحِ ٱلْمُحْرَقَةِ دَائِمًا صَبَاحًا وَمَسَاءً، وَحَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي شَرِيعَةِ ٱلرَّبِّ ٱلَّتِي أَمَرَ بِهَا إِسْرَائِيلَ. \v 41 وَمَعَهُمْ هَيْمَانَ وَيَدُوثُونَ وَبَاقِيَ ٱلْمُنْتَخَبِينَ ٱلَّذِينَ ذُكِرَتْ أَسْمَاؤُهُمْ لِيَحْمَدُوا ٱلرَّبَّ، لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ. \s5 \v 42 وَمَعَهُمْ هَيْمَانُ وَيَدُوثُونُ بِأَبْوَاقٍ وَصُنُوجٍ لِلْمُصَوِّتِينَ، وَآلَاتِ غِنَاءٍلِلهِ، وَبَنُو يَدُوثُونَ بَوَّابُونَ. \v 43 ثُمَّ ٱنْطَلَقَ كُلُّ ٱلشَّعْبِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ، وَرَجَعَ دَاوُدُ لِيُبَارِكَ بَيْتَهُ. \s5 \c 17 \s1 وعد الله لداود \p \v 1 وَكَانَ لَمَّا سَكَنَ دَاوُدُ فِي بَيْتِهِ، قَالَ دَاوُدُ لِنَاثَانَ ٱلنَّبِيِّ: «هَأَنَذَا سَاكِنٌ فِي بَيْتٍ مِنْ أَرْزٍ، وَتَابُوتُ عَهْدِ ٱلرَّبِّ تَحْتَ شُقَقٍ!» \v 2 فَقَالَ نَاثَانُ لِدَاوُدَ: «ٱفْعَلْ كُلَّ مَا فِي قَلْبِكَ لِأَنَّ ٱللهَ مَعَكَ». \s5 \v 3 وَفِي تِلْكَ ٱللَّيْلَةِ كَانَ كَلَامُ ٱللهِ إِلَى نَاثَانَ قَائِلًا: \v 4 «ٱذْهَبْ وَقُلْ لِدَاوُدَ عَبْدِي: هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: أَنْتَ لَا تَبْنِي لِي بَيْتًا لِلسُّكْنَى، \v 5 لِأَنِّي لَمْ أَسْكُنْ فِي بَيْتٍ مُنْذُ يَوْمِ أَصْعَدْتُ إِسْرَائِيلَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ، بَلْ سِرْتُ مِنْ خَيْمَةٍ إِلَى خَيْمَةٍ، وَمِنْ مَسْكَنٍ إِلَى مَسْكَنٍ. \v 6 فِي كُلِّ مَا سِرْتُ مَعَ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ، هَلْ تَكَلَّمْتُ بِكَلِمَةٍ مَعَ أَحَدِ قُضَاةِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ أَمَرْتُهُمْ أَنْ يَرْعَوْا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: لِمَاذَا لَمْ تَبْنُوا لِي بَيْتًا مِنْ أَرْزٍ؟ \s5 \v 7 وَٱلْآنَ فَهَكَذَا تَقُولُ لِعَبْدِي دَاوُدَ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: أَنَا أَخَذْتُكَ مِنَ ٱلْمَرْبَضِ، مِنْ وَرَاءِ ٱلْغَنَمِ لِتَكُونَ رَئِيسًا عَلَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ، \v 8 وَكُنْتُ مَعَكَ حَيْثُمَا تَوَجَّهْتَ، وَقَرَضْتُ جَمِيعَ أَعْدَائِكَ مِنْ أَمَامِكَ، وَعَمِلْتُ لَكَ ٱسْمًا كَٱسْمِ ٱلْعُظَمَاءِ ٱلَّذِينَ فِي ٱلْأَرْضِ. \s5 \v 9 وَعَيَّنْتُ مَكَانًا لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَغَرَسْتُهُ فَسَكَنَ فِي مَكَانِهِ، وَلَا يَضْطَرِبُ بَعْدُ، وَلَا يَعُودُ بَنُو ٱلْإِثْمِ يَبْلُونَهُ كَمَا فِي ٱلْأَوَّلِ، \v 10 وَمُنْذُ ٱلْأَيَّامِ ٱلَّتِي فِيهَا أَقَمْتُ قُضَاةً عَلَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ. وَأَذْلَلْتُ جَمِيعَ أَعْدَائِكَ. وَأُخْبِرُكَ أَنَّ ٱلرَّبَّ يَبْنِي لَكَ بَيْتًا. \s5 \v 11 وَيَكُونُ مَتَى كَمَلَتْ أَيَّامُكَ لِتَذْهَبَ مَعَ آبَائِكَ، أَنِّي أُقِيمُ بَعْدَكَ نَسْلَكَ ٱلَّذِي يَكُونُ مِنْ بَنِيكَ وَأُثَبِّتُ مَمْلَكَتَهُ. \v 12 هُوَ يَبْنِي لِي بَيْتًا وَأَنَا أُثَبِّتُ كُرْسِيَّهُ إِلَى ٱلْأَبَدِ. \s5 \v 13 أَنَا أَكُونُ لَهُ أَبًا وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ٱبْنًا، وَلَا أَنْزِعُ رَحْمَتِي عَنْهُ كَمَا نَزَعْتُهَا عَنِ ٱلَّذِي كَانَ قَبْلَكَ. \v 14 وَأُقِيمُهُ فِي بَيْتِي وَمَلَكُوتِي إِلَى ٱلْأَبَدِ، وَيَكُونُ كُرْسِيُّهُ ثَابِتًا إِلَى ٱلْأَبَدِ». \v 15 فَحَسَبَ جَمِيعِ هَذَا ٱلْكَلَامِ وَحَسَبَ كُلِّ هَذِهِ ٱلرُّؤْيَا كَذَلِكَ كَلَّمَ نَاثَانُ دَاوُدَ. \s1 صلاة داود \s5 \p \v 16 فَدَخَلَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ وَجَلَسَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ وَقَالَ: «مَنْ أَنَا أَيُّهَا ٱلرَّبُّ ٱلْإِلَهُ، وَمَاذَا بَيْتِي حَتَّى أَوْصَلْتَنِي إِلَى هُنَا؟ \v 17 وَقَلَّ هَذَا فِي عَيْنَيْكَ يَا ٱللهُ فَتَكَلَّمْتَ عَنْ بَيْتِ عَبْدِكَ إِلَى زَمَانٍ طَوِيلٍ، وَنَظَرْتَ إِلَيَّ مِنَ ٱلْعَلَاءِ كَعَادَةِ ٱلْإِنْسَانِ أَيُّهَا ٱلرَّبُّ ٱلْإِلَهُ. \v 18 فَمَاذَا يَزِيدُ دَاوُدُ بَعْدُ لَكَ لِأَجْلِ إِكْرَامِ عَبْدِكَ وَأَنْتَ قَدْ عَرَفْتَ عَبْدَكَ؟ \s5 \v 19 يَارَبُّ، مِنْ أَجْلِ عَبْدِكَ وَحَسَبَ قَلْبِكَ قَدْ فَعَلْتَ كُلَّ هَذِهِ ٱلْعَظَائِمِ، لِتَظْهَرَ جَمِيعُ ٱلْعَظَائِمِ \v 20 يَارَبُّ، لَيْسَ مِثْلُكَ وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ حَسَبَ كُلِّ مَا سَمِعْنَاهُ بِآذَانِنَا. \v 21 وَأَيَّةُ أُمَّةٍ عَلَى ٱلْأَرْضِ مِثْلُ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِي سَارَ ٱللهُ لِيَفْتَدِيَهُ لِنَفْسِهِ شَعْبًا، لِتَجْعَلَ لَكَ ٱسْمَ عَظَائِمَ وَمَخَاوِفَ بِطَرْدِكَ أُمَمًا مِنْ أَمَامِ شَعْبِكَ ٱلَّذِي ٱفْتَدَيْتَهُ مِنْ مِصْرَ. \s5 \v 22 وَقَدْ جَعَلْتَ شَعْبَكَ إِسْرَائِيلَ لِنَفْسِكَ شَعْبًا إِلَى ٱلْأَبَدِ، وَأَنْتَ أَيُّهَا ٱلرَّبُّ صِرْتَ لَهُمْ إِلَهًا. \v 23 وَٱلْآنَ أَيُّهَا ٱلرَّبُّ، لِيَثْبُتْ إِلَى ٱلْأَبَدِ ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي تَكَلَّمْتَ بِهِ عَنْ عَبْدِكَ وَعَنْ بَيْتِهِ وَٱفْعَلْ كَمَا نَطَقْتَ. \v 24 وَلْيَثْبُتْ وَيَتَعَظَّمِ ٱسْمُكَ إِلَى ٱلْأَبَدِ، فَيُقَالَ: رَبُّ ٱلْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ. هُوَ ٱللهُ لِإِسْرَائِيلَ وَلْيَثْبُتْ بَيْتُ دَاوُدَ عَبْدِكَ أَمَامَكَ. \s5 \v 25 لِأَنَّكَ يَا إِلَهِي قَدْ أَعْلَنْتَ لِعَبْدِكَ أَنَّكَ تَبْنِي لَهُ بَيْتًا، لِذَلِكَ وَجَدَ عَبْدُكَ أَنْ يُصَلِّيَ أَمَامَكَ. \v 26 وَٱلْآنَ أَيُّهَا ٱلرَّبُّ، أَنْتَ هُوَ ٱللهُ، وَقَدْ وَعَدْتَ عَبْدَكَ بِهَذَا ٱلْخَيْرِ. \v 27 وَٱلْآنَ قَدِ ٱرْتَضَيْتَ بِأَنْ تُبَارِكَ بَيْتَ عَبْدِكَ لِيَكُونَ إِلَى ٱلْأَبَدِ أَمَامَكَ، لِأَنَّكَ أَنْتَ يَارَبُّ قَدْ بَارَكْتَ وَهُوَ مُبَارَكٌ إِلَى ٱلْأَبَدِ». \s5 \c 18 \s1 انتصارات داود \p \v 1 وَبَعْدَ ذَلِكَ ضَرَبَ دَاوُدُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَذَلَّلَهُمْ، وَأَخَذَ جَتَّ وَقُرَاهَا مِنْ يَدِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. \v 2 وَضَرَبَ مُوآبَ، فَصَارَ ٱلْمُوآبِيُّونَ عَبِيدًا لِدَاوُدَ يُقَدِّمُونَ هَدَايَا. \s5 \v 3 وَضَرَبَ دَاوُدُ هَدَرَ عَزَرَ مَلِكَ صُوبَةَ فِي حَمَاةَ حِينَ ذَهَبَ لِيُقِيمَ سُلْطَتَهُ عِنْدَ نَهْرِ ٱلْفُرَاتِ، \v 4 وَأَخَذَ دَاوُدُ مِنْهُ أَلْفَ مَرْكَبَةٍ وَسَبْعَةَ آلَافِ فَارِسٍ وَعِشْرِينَ أَلْفَ رَاجِلٍ، وَعَرْقَبَ دَاوُدُ كُلَّ خَيْلِ ٱلْمَرْكَبَاتِ وَأَبْقَى مِنْهَا مِئَةَ مَرْكَبَةٍ. \s5 \v 5 فَجَاءَ أَرَامُ دِمَشْقَ لِنَجْدَةِ هَدَرَ عَزَرَ مَلِكِ صُوبَةَ، فَضَرَبَ دَاوُدُ مِنْ أَرَامَ ٱثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفَ رَجُلٍ. \v 6 وَجَعَلَ دَاوُدُ مُحَافِظِينَ فِي أَرَامَ دِمَشْقَ، وَصَارَ ٱلْأَرَامِيُّونَ لِدَاوُدَ عَبِيدًا يُقَدِّمُونَ هَدَايَا. وَكَانَ ٱلرَّبُّ يُخَلِّصُ دَاوُدَ حَيْثُمَا تَوَجَّهَ. \s5 \v 7 وَأَخَذَ دَاوُدُ أَتْرَاسَ ٱلذَّهَبِ ٱلَّتِي كَانَتْ عَلَى عَبِيدِ هَدَرَ عَزَرَ وَأَتَى بِهَا إِلَى أُورُشَلِيمَ. \v 8 وَمِنْ طَبْحَةَ وَخُونَ مَدِينَتَيْ هَدَرَ عَزَرَ أَخَذَ دَاوُدُ نُحَاسًا كَثِيرًا جِدًّا صَنَعَ مِنْهُ سُلَيْمَانُ بَحْرَ ٱلنُّحَاسِ وَٱلْأَعْمِدَةَ وَآنِيَةَ ٱلنُّحَاسِ. \s5 \v 9 وَسَمِعَ تُوعُو مَلِكُ حَمَاةَ أَنَّ دَاوُدَ قَدْ ضَرَبَ كُلَّ جَيْشِ هَدَرَ عَزَرَ مَلِكِ صُوبَةَ، \v 10 فَأَرْسَلَ هَدُورَامَ ٱبْنَهُ إِلَى ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ لِيَسْأَلَ عَنْ سَلَامَتِهِ وَيُبَارِكَهُ، لِأَنَّهُ حَارَبَ هَدَرَ عَزَرَ وَضَرَبَهُ. لِأَنَّ هَدَرَ عَزَرَ كَانَتْ لَهُ حُرُوبٌ مَعَ تُوعُوَ. وَبِيَدِهِ جَمِيعُ آنِيَةِ ٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ وَٱلنُّحَاسِ. \v 11 هَذِهِ أَيْضًا قَدَّسَهَا ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ لِلرَّبِّ مَعَ ٱلْفِضَّةِ وَٱلذَّهَبِ ٱلَّذِي أَخَذَهُ مِنْ كُلِّ ٱلْأُمَمِ: مِنْ أَدُومَ وَمِنْ مُوآبَ وَمِنْ بَنِي عَمُّونَ وَمِنَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَمِنْ عَمَالِيقَ. \s5 \v 12 وَأَبْشَايُ ٱبْنُ صَرُويَةَ ضَرَبَ مِنْ أَدُومَ فِي وَادِي ٱلْمِلْحِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفًا. \v 13 وَجَعَلَ فِي أَدُومَ مُحَافِظِينَ، فَصَارَ جَمِيعُ ٱلْأَدُومِيِّينَ عَبِيدًا لِدَاوُدَ. وَكَانَ ٱلرَّبُّ يُخَلِّصُ دَاوُدَ حَيْثُمَا تَوَجَّهَ. \s1 حاشية داود \s5 \p \v 14 وَمَلَكَ دَاوُدُ عَلَى جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ، وَكَانَ يُجْرِي قَضَاءً وَعَدْلًا لِكُلِّ شَعْبِهِ. \v 15 وَكَانَ يُوآبُ ٱبْنُ صَرُويَةَ عَلَى ٱلْجَيْشِ، وَيَهُوشَافَاطُ بْنُ أَخِيلُودَ مُسَجِّلًا، \v 16 وَصَادُوقُ بْنُ أَخِيطُوبَ وَأَبِيمَالِكُ بْنُ أَبِيَاثَارَ كَاهِنَيْنِ، وَشَوْشَا كَاتِبًا، \v 17 وَبَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ عَلَى ٱلْجَّلَادِينَ وَٱلسُّعَاةِ، وَبَنُو دَاوُدَ ٱلْأَوَّلِينَ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْمَلِكِ. \s5 \c 19 \s1 الحرب ضد العمونيين \p \v 1 وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّ نَاحَاشَ مَلِكَ بَنِي عَمُّونَ مَاتَ، فَمَلَكَ ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ. \v 2 فَقَالَ دَاوُدُ: «أَصْنَعُ مَعْرُوفًا مَعَ حَانُونَ بْنِ نَاحَاشَ، لِأَنَّ أَبَاهُ صَنَعَ مَعِي مَعْرُوفًا». فَأَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلًا لِيُعَزِّيَهُ بِأَبِيهِ. فَجَاءَ عَبِيدُ دَاوُدَ إِلَى أَرْضِ بَنِي عَمُّونَ إِلَى حَانُونَ لِيُعَزُّوهُ. \v 3 فَقَالَ رُؤَسَاءُ بَنِي عَمُّونَ لِحَانُونَ: «هَلْ يُكْرِمُ دَاوُدُ أَبَاكَ فِي عَيْنَيْكَ حَتَّى أَرْسَلَ إِلَيْكَ مُعَزِّينَ؟ أَلَيْسَ إِنَّمَا لِأَجْلِ ٱلْفَحْصِ وَٱلْقَلْبِ وَتَجَسُّسِ ٱلْأَرْضِ جَاءَ عَبِيدُهُ إِلَيْكَ؟» \s5 \v 4 فَأَخَذَ حَانُونُ عَبِيدَ دَاوُدَ وَحَلَقَ لِحَاهُمْ وَقَصَّ ثِيَابَهُمْ مِنَ ٱلْوَسَطِ عِنْدَ ٱلسَّوْءَةِ ثُمَّ أَطْلَقَهُمْ. \v 5 فَذَهَبَ أُنَاسٌ وَأَخْبَرُوا دَاوُدَ عَنِ ٱلرِّجَالِ. فَأَرْسَلَ لِلِقَائِهِمْ لِأَنَّ ٱلرِّجَالَ كَانُوا خَجِلِينَ جِدًّا. وَقَالَ ٱلْمَلِكُ: «أَقِيمُوا فِي أَرِيحَا حَتَّى تَنْبُتَ لِحَاكُمْ ثُمَّ ٱرْجِعُوا». \s5 \v 6 وَلَمَّا رَأَى بَنُو عَمُّونَ أَنَّهُمْ قَدْ أَنْتَنُوا عِنْدَ دَاوُدَ، أَرْسَلَ حَانُونُ وَبَنُو عَمُّونَ أَلْفَ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلْفِضَّةِ لِكَيْ يَسْتَأْجِرُوا لِأَنْفُسِهِمْ مِنْ أَرَامِ ٱلنَّهْرَيْنِ وَمِنْ أَرَامِ مَعْكَةَ وَمِنْ صُوبَةَ مَرْكَبَاتٍ وَفُرْسَانًا. \v 7 فَٱسْتَأْجَرُوا لِأَنْفُسِهِمِ ٱثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ أَلْفَ مَرْكَبَةٍ، وَمَلِكَ مَعْكَةَ وَشَعْبَهُ. فَجَاءُوا وَنَزَلُوا مُقَابِلَ مَيْدَبَا. وَٱجْتَمَعَ بَنُو عَمُّونَ مِنْ مُدُنِهِمْ وَأَتَوْا لِلْحَرْبِ. \s5 \v 8 وَلَمَّا سَمِعَ دَاوُدُ أَرْسَلَ يُوآبَ وَكُلَّ جَيْشِ ٱلْجَبَابِرَةِ. \v 9 فَخَرَجَ بَنُو عَمُّونَ وَٱصْطَفُّوا لِلْحَرْبِ عِنْدَ بَابِ ٱلْمَدِينَةِ، وَٱلْمُلُوكُ ٱلَّذِينَ جَاءُوا كَانُوا وَحْدَهُمْ فِي ٱلْحَقْلِ. \s5 \v 10 وَلَمَّا رَأَى يُوآبُ أَنَّ مُقَدِّمَةَ ٱلْحَرْبِ كَانَتْ نَحْوَهُ مِنْ قُدَّامٍ وَمِنْ وَرَاءٍ، ٱخْتَارَ مِنْ جَمِيعِ مُنْتَخَبِي إِسْرَائِيلَ وَصَفَّهُمْ لِلِقَاءِ أَرَامَ. \v 11 وَسَلَّمَ بَقِيَّةَ ٱلشَّعْبِ لِيَدِ أَبْشَايَ أَخِيهِ، فَٱصْطَفُّوا لِلِقَاءِ بَنِي عَمُّونَ. \s5 \v 12 وَقَالَ: «إِنْ قَوِيَ أَرَامُ عَلَيَّ تَكُونُ لِي نَجْدَةً، وَإِنْ قَوِيَ بَنُو عَمُّونَ عَلَيْكَ أَنْجَدْتُكَ. \v 13 تَجَلَّدْ، وَلْنَتَشَدَّدْ لِأَجْلِ شَعْبِنَا وَلِأَجْلِ مُدُنِ إِلَهِنَا، وَمَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ يَفْعَلُ». \s5 \v 14 وَتَقَدَّمَ يُوآبُ وَٱلشَّعْبُ ٱلَّذِينَ مَعَهُ نَحْوَ أَرَامَ لِلْمُحَارَبَةِ، فَهَرَبُوا مِنْ أَمَامِهِ. \v 15 وَلَمَّا رَأَى بَنُو عَمُّونَ أَنَّهُ قَدْ هَرَبَ أَرَامُ هَرَبُوا هُمْ أَيْضًا مِنْ أَمَامِ أَبْشَايَ أَخِيهِ وَدَخَلُوا إِلَى ٱلْمَدِينَةِ. وَجَاءَ يُوآبُ إِلَى أُورُشَلِيمَ. \s5 \v 16 وَلَمَّا رَأَى أَرَامُ أَنَّهُمْ قَدِ ٱنْكَسَرُوا أَمَامَ إِسْرَائِيلَ أَرْسَلُوا رُسُلًا، وَأَبْرَزُوا أَرَامَ ٱلَّذِينَ فِي عَبْرِ ٱلنَّهْرِ، وَأَمَامَهُمْ شُوبَكُ رَئِيسُ جَيْشِ هَدَرَ عَزَرَ. \v 17 وَلَمَّا أُخْبِرَ دَاوُدُ جَمَعَ كُلَّ إِسْرَائِيلَ وَعَبَرَ ٱلْأُرْدُنَّ وَجَاءَ إِلَيْهِمْ وَٱصْطَفَّ ضِدَّهُمْ. اِصْطَفَّ دَاوُدُ لِلِقَاءِ أَرَامَ فِي ٱلْحَرْبِ فَحَارَبُوهُ. \s5 \v 18 وَهَرَبَ أَرَامُ مِنْ أَمَامِ إِسْرَائِيلَ، وَقَتَلَ دَاوُدُ مِنْ أَرَامَ سَبْعَةَ آلَافِ مَرْكَبَةٍ وَأَرْبَعِينَ أَلْفَ رَاجِلٍ، وَقَتَلَ شُوبَكَ رَئِيسَ ٱلْجَيْشِ. \v 19 وَلَمَّا رَأَى عَبِيدُ هَدَرَ عَزَرَ أَنَّهُمْ قَدِ ٱنْكَسَرُوا أَمَامَ إِسْرَائِيلَ صَالَحُوا دَاوُدَ وَخَدَمُوهُ. وَلَمْ يَشَأْ أَرَامُ أَنْ يُنْجِدُوا بَنِي عَمُّونَ بَعْدُ. \s5 \c 20 \s1 سقوط مدينة ربة \p \v 1 وَكَانَ عِنْدَ تَمَامِ ٱلسَّنَةِ فِي وَقْتِ خُرُوجِ ٱلْمُلُوكِ، ٱقْتَادَ يُوآبُ قُوَّةَ ٱلْجَيْشِ وَأَخْرَبَ أَرْضَ بَنِي عَمُّونَ وَأَتَى وَحَاصَرَ رَبَّةَ. وَكَانَ دَاوُدُ مُقِيمًا فِي أُورُشَلِيمَ. فَضَرَبَ يُوآبُ رَبَّةَ وَهَدَمَهَا. \s5 \v 2 وَأَخَذَ دَاوُدُ تَاجَ مَلِكِهِمْ عَنْ رَأْسِهِ، فَوُجِدَ وَزْنُهُ وَزْنَةً مِنَ ٱلذَّهَبِ، وَفِيهِ حَجَرٌ كَرِيمٌ. فَكَانَ عَلَى رَأْسِ دَاوُدَ. وَأَخْرَجَ غَنِيمَةَ ٱلْمَدِينَةِ وَكَانَتْ كَثِيرَةً جِدًّا. \v 3 وَأَخْرَجَ ٱلشَّعْبَ ٱلَّذِينَ بِهَا وَنَشَرَهُمْ بِمَنَاشِيرِ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسٍ. وَهَكَذَا صَنَعَ دَاوُدُ لِكُلِّ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ. \s1 الحرب ضد الفلسطينيين \s5 \p \v 4 ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ قَامَتْ حَرْبٌ فِي جَازِرَ مَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. حِينَئِذٍ سَبْكَايُ ٱلْحُوشِيُّ قَتَلَ سَفَّايَ مِنْ أَوْلَادِ رَافَا فَذَلُّوا. \v 5 وَكَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ مَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، فَقَتَلَ أَلْحَانَانُ بْنُ يَاعُورَ لَحْمِيَ أَخَا جُلْيَاتَ ٱلْجَتِّيِّ. وَكَانَتْ قَنَاةُ رُمْحِهِ كَنَوْلِ ٱلنَّسَّاجِينَ. \s5 \v 6 ثُمَّ كَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ فِي جَتَّ، وَكَانَ رَجُلٌ طَوِيلُ ٱلْقَامَةِ أَعْنَشُ، أَصَابِعُهُ أَرْبَعٌ وَعِشْرُونَ، وَهُوَ أَيْضًا وُلِدَ لِرَافَا. \v 7 وَلَمَّا عَيَّرَ إِسْرَائِيلَ ضَرَبَهُ يَهُونَاثَانُ بْنُ شِمْعَا أَخِي دَاوُدَ. \v 8 هَؤُلَاءِ وُلِدُوا لِرَافَا فِي جَتَّ وَسَقَطُوا بِيَدِ دَاوُدَ وَبِيَدِ عَبِيدِهِ. \s5 \c 21 \s1 داود يحصي رجال الحرب \p \v 1 وَوَقَفَ ٱلشَّيْطَانُ ضِدَّ إِسْرَائِيلَ، وَأَغْوَى دَاوُدَ لِيُحْصِيَ إِسْرَائِيلَ. \v 2 فَقَالَ دَاوُدُ لِيُوآبَ وَلِرُؤَسَاءِ ٱلشَّعْبِ: «ٱذْهَبُوا عِدُّوا إِسْرَائِيلَ مِنْ بِئْرِ سَبْعٍ إِلَى دَانَ، وَأْتُوا إِلَيَّ فَأَعْلَمَ عَدَدَهُمْ». \v 3 فَقَالَ يُوآبُ: «لِيَزِدِ ٱلرَّبُّ عَلَى شَعْبِهِ أَمْثَالَهُمْ مِئَةَ ضِعْفٍ. أَلَيْسُوا جَمِيعًا يَا سَيِّدِي ٱلْمَلِكَ عَبِيدًا لِسَيِّدِي؟ لِمَاذَا يَطْلُبُ هَذَا سَيِّدِي؟ لِمَاذَا يَكُونُ سَبَبَ إِثْمٍ لِإِسْرَائِيلَ؟» \s5 \v 4 فَٱشْتَدَّ كَلَامُ ٱلْمَلِكِ عَلَى يُوآبَ. فَخَرَجَ يُوآبُ وَطَافَ فِي كُلِّ إِسْرَائِيلَ ثُمَّ جَاءَ إِلَى أُورُشَلِيمَ. \v 5 فَدَفَعَ يُوآبُ جُمْلَةَ عَدَدِ ٱلشَّعْبِ إِلَى دَاوُدَ، فَكَانَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ أَلْفَ أَلْفٍ وَمِئَةَ أَلْفِ رَجُلٍ مُسْتَلِّي ٱلسَّيْفِ، وَيَهُوذَا أَرْبَعَ مِئَةٍ وَسَبْعِينَ أَلْفَ رَجُلٍ مُسْتَلِّي ٱلسَّيْفِ، \s5 \v 6 وَأَمَّا لَاوِي وَبَنْيَامِينُ فَلَمْ يَعُدَّهُمْ مَعَهُمْ لِأَنَّ كَلَامَ ٱلْمَلِكِ كَانَ مَكْرُوهًا لَدَى يُوآبَ. \v 7 وَقَبُحَ فِي عَيْنَيِ ٱللهِ هَذَا ٱلْأَمْرُ فَضَرَبَ إِسْرَائِيلَ. \v 8 فَقَالَ دَاوُدُ لِلهِ: «لَقَدْ أَخْطَأْتُ جِدًّا حَيْثُ عَمِلْتُ هَذَا ٱلْأَمْرَ. وَٱلْآنَ أَزِلْ إِثْمَ عَبْدِكَ لِأَنِّي سَفِهْتُ جِدًّا». \s5 \p \v 9 فَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ جَادَ رَائِيَ دَاوُدَ وَقَالَ: \v 10 «ٱذْهَبْ وَكَلِّمْ دَاوُدَ قَائِلًا: هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: ثَلَاثَةً أَنَا عَارِضٌ عَلَيْكَ فَٱخْتَرْ لِنَفْسِكَ وَاحِدًا مِنْهَا فَأَفْعَلَهُ بِكَ». \s5 \v 11 فَجَاءَ جَادُ إِلَى دَاوُدَ وَقَالَ لَهُ: «هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: ٱقْبَلْ لِنَفْسِكَ: \v 12 إِمَّا ثَلَاثَ سِنِينَ جُوعٌ، أَوْ ثَلَاثَةَ أَشْهُرٍ هَلَاكٌ أَمَامَ مُضَايِقِيكَ وَسَيْفُ أَعْدَائِكَ يُدْرِكُكَ، أَوْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ يَكُونُ فِيهَا سَيْفُ ٱلرَّبِّ وَوَبَأٌ فِي ٱلْأَرْضِ، وَمَلَاكُ ٱلرَّبِّ يَعْثُو فِي كُلِّ تُخُومِ إِسْرَائِيلَ. فَٱنْظُرِ ٱلْآنَ مَاذَا أَرُدُّ جَوَابًا لِمُرْسِلِي». \s5 \v 13 فَقَالَ دَاوُدُ لِجَادٍ: «قَدْ ضَاقَ بِيَ ٱلْأَمْرُ جِدًّا. دَعْنِي أَسْقُطْ فِي يَدِ ٱلرَّبِّ لِأَنَّ مَرَاحِمَهُ كَثِيرَةٌ، وَلَا أَسْقُطُ فِي يَدِ إِنْسَانٍ». \v 14 فَجَعَلَ ٱلرَّبُّ وَبَأً فِي إِسْرَائِيلَ، فَسَقَطَ مِنْ إِسْرَائِيلَ سَبْعُونَ أَلْفَ رَجُلٍ. \v 15 وَأَرْسَلَ ٱللهُ مَلَاكًا عَلَى أُورُشَلِيمَ لِإِهْلَاكِهَا، وَفِيمَا هُوَ يُهْلِكُ رَأَى ٱلرَّبُّ فَنَدِمَ عَلَى ٱلشَّرِّ، وَقَالَ لِلْمَلَاكِ ٱلْمُهْلِكِ: «كَفَى ٱلْآنَ، رُدَّ يَدَكَ». وَكَانَ مَلَاكُ ٱلرَّبِّ وَاقِفًا عِنْدَ بَيْدَرِ أُرْنَانَ ٱلْيَبُوسِيِّ. \s5 \p \v 16 وَرَفَعَ دَاوُدُ عَيْنَيْهِ فَرَأَى مَلَاكَ ٱلرَّبِّ وَاقِفًا بَيْنَ ٱلْأَرْضِ وَٱلسَّمَاءِ، وَسَيْفُهُ مَسْلُولٌ بِيَدِهِ وَمَمْدُودٌ عَلَى أُورُشَلِيمَ. فَسَقَطَ دَاوُدُ وَٱلشُّيُوخُ عَلَى وُجُوهِهِمْ مُكْتَسِينَ بِٱلْمُسُوحِ. \v 17 وَقَالَ دَاوُدُ لِلهِ: «أَلَسْتُ أَنَا هُوَ ٱلَّذِي أَمَرَ بِإِحْصَاءِ ٱلشَّعْبِ؟ وَأَنَا هُوَ ٱلَّذِي أَخْطَأَ وَأَسَاءَ، وَأَمَّا هَؤُلَاءِ ٱلْخِرَافُ فَمَاذَا عَمِلُوا؟ فَأَيُّهَا ٱلرَّبُّ إِلَهِي لِتَكُنْ يَدُكَ عَلَيَّ وَعَلَى بَيْتِ أَبِي لَا عَلَى شَعْبِكَ لِضَرْبِهِمْ». \s5 \v 18 فَكَلَّمَ مَلَاكُ ٱلرَّبِّ جَادَ أَنْ يَقُولَ لِدَاوُدَ أَنْ يَصْعَدَ دَاوُدُ لِيُقِيمَ مَذْبَحًا لِلرَّبِّ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ ٱلْيَبُوسِيِّ. \v 19 فَصَعِدَ دَاوُدُ حَسَبَ كَلَامِ جَادَ ٱلَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ. \v 20 فَٱلْتَفَتَ أُرْنَانُ فَرَأَى ٱلْمَلَاكَ. وَبَنُوهُ ٱلْأَرْبَعَةُ مَعَهُ ٱخْتَبَأُوا، وَكَانَ أُرْنَانُ يَدْرُسُ حِنْطَةً. \s5 \v 21 وَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى أُرْنَانَ. وَتَطَلَّعَ أُرْنَانُ فَرَأَى دَاوُدَ، وَخَرَجَ مِنَ ٱلْبَيْدَرِ وَسَجَدَ لِدَاوُدَ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى ٱلْأَرْضِ. \v 22 فَقَالَ دَاوُدُ لِأُرْنَانَ: «أَعْطِنِي مَكَانَ ٱلْبَيْدَرِ فَأَبْنِيَ فِيهِ مَذْبَحًا لِلرَّبِّ. بِفِضَّةٍ كَامِلَةٍ أَعْطِنِي إِيَّاهُ، فَتَكُفَّ ٱلضَّرْبَةُ عَنِ ٱلشَّعْبِ». \s5 \v 23 فَقَالَ أُرْنَانُ لِدَاوُدَ: «خُذْهُ لِنَفْسِكَ، وَلْيَفْعَلْ سَيِّدِي ٱلْمَلِكُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ. اُنْظُرْ. قَدْ أَعْطَيْتُ ٱلْبَقَرَ لِلْمُحْرَقَةِ، وَٱلنَّوَارِجَ لِلْوَقُودِ، وَٱلْحِنْطَةَ لِلتَّقْدِمَةِ. ٱلْجَمِيعَ أَعْطَيْتُ». \v 24 فَقَالَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ لِأُرْنَانَ: «لَا! بَلْ شِرَاءً أَشْتَرِيهِ بِفِضَّةٍ كَامِلَةٍ، لِأَنِّي لَا آخُذُ مَا لَكَ لِلرَّبِّ فَأُصْعِدَ مُحْرَقَةً مَجَّانِيَّةً». \s5 \v 25 وَدَفَعَ دَاوُدُ لِأُرْنَانَ عَنِ ٱلْمَكَانِ ذَهَبًا وَزْنُهُ سِتُّ مِئَةِ شَاقِلٍ. \v 26 وَبَنَى دَاوُدُ هُنَاكَ مَذْبَحًا لِلرَّبِّ، وَأَصْعَدَ مُحْرَقَاتٍ وَذَبَائِحَ سَلَامَةٍ، وَدَعَا ٱلرَّبَّ فَأَجَابَهُ بِنَارٍ مِنَ ٱلسَّمَاءِ عَلَى مَذْبَحِ ٱلْمُحْرَقَةِ. \p \v 27 وَأَمَرَ ٱلرَّبُّ ٱلْمَلَاكَ فَرَدَّ سَيْفَهُ إِلَى غِمْدِهِ. \s5 \v 28 فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ لَمَّا رَأَى دَاوُدُ أَنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ أَجَابَهُ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ ٱلْيَبُوسِيِّ ذَبَحَ هُنَاكَ. \v 29 وَمَسْكَنُ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي عَمِلَهُ مُوسَى فِي ٱلْبَرِّيَّةِ وَمَذْبَحُ ٱلْمُحْرَقَةِ كَانَا فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ فِي ٱلْمُرْتَفَعَةِ فِي جِبْعُونَ. \v 30 وَلَمْ يَسْتَطِعْ دَاوُدُ أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أَمَامِهِ لِيَسْأَلَ ٱللهَ لِأَنَّهُ خَافَ مِنْ جِهَةِ سَيْفِ مَلَاكِ ٱلرَّبِّ. \s5 \c 22 \s1 الإعداد لبناء الهيكل \p \v 1 فَقَالَ دَاوُدُ: «هَذَا هُوَ بَيْتُ ٱلرَّبِّ ٱلْإِلَهِ، وَهَذَا هُوَ مَذْبَحُ ٱلْمُحْرَقَةِ لِإِسْرَائِيلَ». \v 2 وَأَمَرَ دَاوُدُ بِجَمْعِ ٱلْأَجْنَبِيِّينَ ٱلَّذِينَ فِي أَرْضِ إِسْرَائِيلَ، وَأَقَامَ نَحَّاتِينَ لِنَحْتِ حِجَارَةٍ مُرَبَّعَةٍ لِبِنَاءِ بَيْتِ ٱللهِ. \s5 \v 3 وَهَيَّأَ دَاوُدُ حَدِيدًا كَثِيرًا لِلْمَسَامِيرِ لِمَصَارِيعِ ٱلْأَبْوَابِ وَلِلْوُصَلِ، وَنُحَاسًا كَثِيرًا بِلَا وَزْنٍ، \v 4 وَخَشَبَ أَرْزٍ لَمْ يَكُنْ لَهُ عَدَدٌ لِأَنَّ ٱلصِّيدُونِيِّينَ وَٱلصُّورِيِّينَ أَتَوْا بِخَشَبِ أَرْزٍ كَثِيرٍ إِلَى دَاوُدَ. \v 5 وَقَالَ دَاوُدُ: «إِنَّ سُلَيْمَانَ ٱبْنِي صَغِيرٌ وَغَضٌّ، وَٱلْبَيْتُ ٱلَّذِي يُبْنَى لِلرَّبِّ يَكُونُ عَظِيمًا جِدًّا فِي ٱلِٱسْمِ وَٱلْمَجْدِ فِي جَمِيعِ ٱلْأَرَاضِي، فَأَنَا أُهَيِّئُ لَهُ». فَهَيَّأَ دَاوُدُ كَثِيرًا قَبْلَ وَفَاتِهِ. \s5 \p \v 6 وَدَعَا سُلَيْمَانَ ٱبْنَهُ وَأَوْصَاهُ أَنْ يَبْنِيَ بَيْتًا لِلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ. \v 7 وَقَالَ دَاوُدُ لِسُلَيْمَانَ: «يَا ٱبْنِي، قَدْ كَانَ فِي قَلْبِي أَنْ أَبْنِيَ بَيْتًا لِٱسْمِ ٱلرَّبِّ إِلَهِي. \v 8 فَكَانَ إِلَيَّ كَلَامُ ٱلرَّبِّ قَائِلًا: قَدْ سَفَكْتَ دَمًا كَثِيرًا وَعَمِلْتَ حُرُوبًا عَظِيمَةً، فَلَا تَبْنِي بَيْتًا لِٱسْمِي لِأَنَّكَ سَفَكْتَ دِمَاءً كَثِيرَةً عَلَى ٱلْأَرْضِ أَمَامِي. \s5 \v 9 هُوَذَا يُولَدُ لَكَ ٱبْنٌ يَكُونُ صَاحِبَ رَاحَةٍ، وَأُرِيحُهُ مِنْ جَمِيعِ أَعْدَائِهِ حَوَالَيْهِ، لِأَنَّ ٱسْمَهُ يَكُونُ سُلَيْمَانَ. فَأَجْعَلُ سَلَامًا وَسَكِينَةً فِي إِسْرَائِيلَ فِي أَيَّامِهِ. \v 10 هُوَ يَبْنِي بَيْتًا لِٱسْمِي، وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ٱبْنًا، وَأَنَا لَهُ أَبًا وَأُثَبِّتُ كُرْسِيَّ مُلْكِهِ عَلَى إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلْأَبَدِ. \s5 \v 11 ٱلْآنَ يَا ٱبْنِي، لِيَكُنِ ٱلرَّبُّ مَعَكَ فَتُفْلِحَ وَتَبْنِيَ بَيْتَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ كَمَا تَكَلَّمَ عَنْكَ. \v 12 إِنَّمَا يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ فِطْنَةً وَفَهْمًا وَيُوصِيكَ بِإِسْرَائِيلَ لِحِفْظِ شَرِيعَةِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ. \v 13 حِينَئِذٍ تُفْلِحُ إِذَا تَحَفَّظْتَ لِعَمَلِ ٱلْفَرَائِضِ وَٱلْأَحْكَامِ ٱلَّتِي أَمَرَ بِهَا ٱلرَّبُّ مُوسَى لِأَجْلِ إِسْرَائِيلَ. تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ لَا تَخَفْ وَلَا تَرْتَعِبْ. \s5 \v 14 هَأَنَذَا فِي مَذَلَّتِي هَيَّأْتُ لِبَيْتِ ٱلرَّبِّ ذَهَبًا مِئَةَ أَلْفِ وَزْنَةٍ، وَفِضَّةً أَلْفَ أَلْفِ وَزْنَةٍ، وَنُحَاسًا وَحَدِيدًا بِلَا وَزْنٍ لِأَنَّهُ كَثِيرٌ. وَقَدْ هَيَّأْتُ خَشَبًا وَحِجَارَةً فَتَزِيدُ عَلَيْهَا. \s5 \v 15 وَعِنْدَكَ كَثِيرُونَ مِنْ عَامِلِي ٱلشُّغْلِ: نَحَّاتِينَ وَبَنَّائِينَ وَنَجَّارِينَ وَكُلُّ حَكِيمٍ فِي كُلِّ عَمَلٍ. \v 16 ٱلذَّهَبُ وَٱلْفِضَّةُ وَٱلنُّحَاسُ وَٱلْحَدِيدُ لَيْسَ لَهَا عَدَدٌ. قُمْ وَٱعْمَلْ، وَلْيَكُنِ ٱلرَّبُّ مَعَكَ». \s5 \v 17 وَأَمَرَ دَاوُدُ جَمِيعَ رُؤَسَاءِ إِسْرَائِيلَ أَنْ يُسَاعِدُوا سُلَيْمَانَ ٱبْنَهُ: \v 18 «أَلَيْسَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكُمْ مَعَكُمْ، وَقَدْ أَرَاحَكُمْ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ، لِأَنَّهُ دَفَعَ لِيَدِي سُكَّانَ ٱلْأَرْضِ فَخَضَعَتِ ٱلْأَرْضُ أَمَامَ ٱلرَّبِّ وَأَمَامَ شَعْبِهِ؟ \v 19 فَٱلْآنَ ٱجْعَلُوا قُلُوبَكُمْ وَأَنْفُسَكُمْ لِطَلَبِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ، وَقُومُوا وَٱبْنُوا مَقْدِسَ ٱلرَّبِّ ٱلْإِلَهِ، لِيُؤْتَى بِتَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ وَبِآنِيَةِ قُدْسِ ٱللهِ إِلَى ٱلْبَيْتِ ٱلَّذِي يُبْنَى لِٱسْمِ ٱلرَّبِّ». \s5 \c 23 \s1 اللاويون \p \v 1 وَلَمَّا شَاخَ دَاوُدُ وَشَبِعَ أَيَّامًا مَلَّكَ سُلَيْمَانَ ٱبْنَهُ عَلَى إِسْرَائِيلَ. \v 2 وَجَمَعَ كُلَّ رُؤَسَاءِ إِسْرَائِيلَ وَٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ، \v 3 فَعُدَّ ٱللَّاوِيُّونَ مِنِ ٱبْنِ ثَلَاثِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ، فَكَانَ عَدَدُهُمْ حَسَبَ رُؤُوسِهِمْ مِنَ ٱلرِّجَالِ ثَمَانِيَةً وَثَلَاثِينَ أَلْفًا. \s5 \v 4 مِنْ هَؤُلَاءِ لِلْمُنَاظَرَةِ عَلَى عَمَلِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. وَسِتَّةُ آلَافٍ عُرَفَاءُ وَقُضَاةٌ. \v 5 وَأَرْبَعَةُ آلَافٍ بَوَّابُونَ، وَأَرْبَعَةُ آلَافٍ مُسَبِّحُونَ لِلرَّبِّ بِٱلْآلَاتِ ٱلَّتِي عُمِلَتْ لِلتَّسْبِيحِ. \v 6 وَقَسَمَهُمْ دَاوُدُ فِرَقًا لِبَنِي لَاوِي: لِجَرْشُونَ وَقَهَاتَ وَمَرَارِي. \s1 الجرشونيون \s5 \p \v 7 مِنَ ٱلْجَرْشُونِيِّينَ: لَعْدَانُ وَشَمْعِي. \v 8 بَنُو لَعْدَانَ: ٱلرَّأْسُ يَحِيئِيلُ ثُمَّ زِيثَامُ وَيُوئِيلُ، ثَلَاثَةٌ. \v 9 بَنُو شَمْعِي: شَلُومِيثُ وَحَزِيئِيلُ وَهَارَانُ، ثَلَاثَةٌ. هَؤُلَاءِ رُؤُوسُ آبَاءٍ لِلَعْدَانَ. \s5 \v 10 وَبَنُو شَمْعِي: يَحَثُ وَزِينَا وَيَعُوشُ وَبَرِيعَةُ. هَؤُلَاءِ بَنُو شَمْعِي أَرْبَعَةٌ. \v 11 وَكَانَ يَحَثُ ٱلرَّأْسَ وَزِيزَةُ ٱلثَّانِيَ. أَمَّا يَعُوشُ وَبَرِيعَةُ فَلَمْ يُكَثِّرَا ٱلْأَوْلَادَ، فَكَانُوا فِي ٱلْإِحْصَاءِ لِبَيْتِ أَبٍ وَاحِدٍ. \s1 القهاتيون \s5 \p \v 12 بَنُو قَهَاتَ: عَمْرَامُ وَيِصْهَارُ وَحَبْرُونُ وَعُزِّيئِيلُ، أَرْبَعَةٌ. \v 13 اِبْنَا عَمْرَامَ: هَارُونُ وَمُوسَى، وَأُفْرِزَ هَارُونُ لِتَقْدِيسِهِ قُدْسَ أَقْدَاسٍ هُوَ وَبَنُوهُ إِلَى ٱلْأَبَدِ، لِيُوقِدَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ وَيَخْدِمَهُ وَيُبَارِكَ بِٱسْمِهِ إِلَى ٱلْأَبَدِ. \v 14 وَأَمَّا مُوسَى رَجُلُ ٱللهِ فَدُعِيَ بَنُوهُ مَعَ سِبْطِ لَاوِي. \s5 \v 15 اِبْنَا مُوسَى: جَرْشُومُ وَأَلِيعَزَرُ. \v 16 بَنُو جَرْشُومَ: شَبُوئِيلُ ٱلرَّأْسُ. \v 17 وَكَانَ ٱبْنُ أَلِيعَزَرَ: رَحَبْيَا ٱلرَّأْسَ، وَلَمْ يَكُنْ لِأَلِيعَزَرَ بَنُونَ آخَرُونَ. وَأَمَّا بَنُو رَحَبْيَا فَكَانُوا كَثِيرِينَ جِدًّا. \v 18 بَنُو يِصْهَارَ: شَلُومِيثُ ٱلرَّأْسُ. \s5 \v 19 بَنُو حَبْرُونَ: يَرِيَّا ٱلرَّأْسُ وَأَمَرْيَا ٱلثَّانِي وَيَحْزِيئِيلُ ٱلثَّالِثُ وَيَقْمَعَامُ ٱلرَّابِعُ. \v 20 اِبْنَا عُزِّيئِيلَ: مِيخَا ٱلرَّأْسُ وَيَشِّيَّا ٱلثَّانِي. \s1 المراريون \s5 \p \v 21 اِبْنَا مَرَارِي: مَحْلِي وَمُوشِي. اِبْنَا مَحْلِي: أَلِعَازَارُ وَقَيْسُ. \v 22 وَمَاتَ أَلِعَازَارُ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ بَنُونَ بَلْ بَنَاتٌ، فَأَخَذَهُنَّ بَنُو قَيْسَ إِخْوَتُهُنَّ. \v 23 بَنُو مُوشِي: مَحْلِي وَعَادِرُ وَيَرِيمُوثُ، ثَلَاثَةٌ. \s5 \p \v 24 هَؤُلَاءِ بَنُو لَاوِي حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ رُؤُوسُ ٱلْآبَاءِ حَسَبَ إِحْصَائِهِمْ فِي عَدَدِ ٱلْأَسْمَاءِ حَسَبَ رُؤُوسِهِمْ عَامِلُو ٱلْعَمَلِ لِخِدْمَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ، مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ. \v 25 لِأَنَّ دَاوُدَ قَالَ: «قَدْ أَرَاحَ ٱلرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ شَعْبَهُ فَسَكَنَ فِي أُورُشَلِيمَ إِلَى ٱلْأَبَدِ. \v 26 وَلَيْسَ لِلَّاوِيِّينَ بَعْدُ أَنْ يَحْمِلُوا ٱلْمَسْكَنَ وَكُلَّ آنِيَتِهِ لِخِدْمَتِهِ». \s5 \v 27 لِأَنَّهُ حَسَبَ كَلَامِ دَاوُدَ ٱلْأَخِيرِ عُدَّ بَنُو لَاوِي مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ. \v 28 لِأَنَّهُمْ كَانُوا يَقِفُونَ بَيْنَ يَدَيْ بَنِي هَارُونَ عَلَى خِدْمَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ فِي ٱلدُّورِ وَٱلْمَخَادِعِ، وَعَلَى تَطْهِيرِ كُلِّ قُدْسٍ وَعَمَلِ خِدْمَةِ بَيْتِ ٱللهِ، \v 29 وَعَلَى خُبْزِ ٱلْوُجُوهِ وَدَقِيقِ ٱلتَّقْدِمَةِ وَرِقَاقِ ٱلْفَطِيرِ وَمَا يُعْمَلُ عَلَى ٱلصَّاجِ وَٱلْمَرْبُوكَاتِ وَعَلَى كُلِّ كَيْلٍ وَقِيَاسٍ، \s5 \v 30 وَلِأَجْلِ ٱلْوُقُوفِ كُلَّ صَبَاحٍ لِحَمْدِ ٱلرَّبِّ وَتَسْبِيحِهِ وَكَذَلِكَ فِي ٱلْمَسَاءِ، \v 31 وَلِكُلِّ إِصْعَادِ مُحْرَقَاتٍ لِلرَّبِّ فِي ٱلسُّبُوتِ وَٱلْأَهِلَّةِ وَٱلْمَوَاسِمِ بِٱلْعَدَدِ حَسَبَ ٱلْمَرْسُومِ عَلَيْهِمْ دَائِمًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ، \s5 \v 32 وَلِيَحْرُسُوا حِرَاسَةَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَحِرَاسَةَ ٱلْقُدْسِ، وَحِرَاسَةَ بَنِي هَارُونَ إِخْوَتِهِمْ فِي خِدْمَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ. \s5 \c 24 \s1 تقسيم الكهنة \p \v 1 وَهَذِهِ فِرَقُ بَنِي هَارُونَ: بَنُو هَارُونَ: نَادَابُ وَأَبِيهُو، أَلِعَازَارُ وَإِيثَامَارُ. \v 2 وَمَاتَ نَادَابُ وَأَبِيهُو قَبْلَ أَبِيهِمَا وَلَمْ يَكُنْ لَهُمَا بَنُونَ، فَكَهَنَ أَلِعَازَارُ وَإِيثَامَارُ. \v 3 وَقَسَمَهُمْ دَاوُدُ وَصَادُوقُ مِنْ بَنِي أَلِعَازَارَ، وَأَخِيمَالِكَ مِنْ بَنِي إِيثَامَارَ، حَسَبَ وَكَالَتِهِمْ فِي خِدْمَتِهِمْ. \s5 \v 4 وَوُجِدَ لِبَنِي أَلِعَازَارَ رُؤُوسُ رِجَالٍ أَكْثَرَ مِنْ بَنِي إِيثَامَارَ، فَٱنْقَسَمُوا لِبَنِي أَلِعَازَارَ رُؤُوسًا لِبَيْتِ آبَائِهِمْ سِتَّةَ عَشَرَ، وَلِبَنِي إِيثَامَارَ لِبَيْتِ آبَائِهِمْ ثَمَانِيَةٌ. \v 5 وَٱنْقَسَمُوا بِٱلْقُرْعَةِ، هَؤُلَاءِ مَعَ هَؤُلَاءِ، لِأَنَّ رُؤَسَاءَ ٱلْقُدْسِ وَرُؤَسَاءَ بَيْتِ ٱللهِ كَانُوا مِنْ بَنِي أَلِعَازَارَ وَمِنْ بَنِي إِيثَامَارَ. \s5 \v 6 وَكَتَبَهُمْ شَمَعْيَا بْنُ نَثَنْئِيلَ ٱلْكَاتِبُ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ أَمَامَ ٱلْمَلِكِ وَٱلرُّؤَسَاءِ وَصَادُوقَ ٱلْكَاهِنِ وَأَخِيمَالِكَ بْنِ أَبِيَاثَارَ وَرُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ لِلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ. فَأُخِذَ بَيْتُ أَبٍ وَاحِدٍ لِأَلِعَازَارَ، وَأُخِذَ وَاحِدٌ لِإِيثَامَارَ. \s5 \v 7 فَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ ٱلْأُولَى لِيَهُويَارِيبَ. ٱلثَّانِيَةُ لِيَدْعِيَا. \v 8 ٱلثَّالِثَةُ لِحَارِيمَ. ٱلرَّابِعَةُ لِسَعُورِيمَ. \v 9 ٱلْخَامِسَةُ لِمَلْكِيَّا. ٱلسَّادِسَةُ لِمَيَّامِينَ. \v 10 ٱلسَّابِعَةُ لِهُقُّوصَ. ٱلثَّامِنَةُ لِأَبِيَّا. \s5 \v 11 ٱلتَّاسِعَةُ لِيَشُوعَ. ٱلْعَاشِرَةُ لِشَكُنْيَا. \v 12 ٱلْحَادِيَةَ عَشَرَةَ لِأَلِيَاشِيبَ. ٱلثَّانِيَةَ عَشَرَةَ لِيَاقِيمَ. \v 13 ٱلثَّالِثَةَ عَشَرَةَ لِحُفَّةَ. ٱلرَّابِعَةَ عَشَرَةَ لِيَشَبْآبَ. \v 14 ٱلْخَامِسَةَ عَشَرَةَ لِبَلْجَةَ. ٱلسَّادِسَةَ عَشَرَةَ لِإِيمِيرَ. \s5 \v 15 ٱلسَّابِعَةَ عَشَرَةَ لِحِيزِيرَ. ٱلثَّامِنَةَ عَشَرَةَ لِهَفْصِيصَ. \v 16 ٱلتَّاسِعَةَ عَشَرَةَ لِفَقَحْيَا. ٱلْعِشْرُونَ لِيَحَزْقِيئِيلَ. \v 17 ٱلْحَادِيَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِيَاكِينَ. ٱلثَّانِيةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِجَامُولَ. \v 18 ٱلثَّالِثَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِدَلَايَا. ٱلرَّابِعَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِمَعَزْيَا. \s5 \v 19 فَهَذِهِ وَكَالَتُهُمْ وَخِدْمَتُهُمْ لِلدُّخُولِ إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ حَسَبَ حُكْمِهِمْ عَنْ يَدِ هَارُونَ أَبِيهِمْ كَمَا أَمَرَهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ. \s1 بقية بني لاوي \s5 \p \v 20 وَأَمَّا بَنُو لَاوِي ٱلْبَاقُونَ: فَمِنْ بَنِي عَمْرَامَ: شُوبَائِيلُ، وَمِنْ بَنِي شُوبَائِيلَ: يَحَدْيَا. \v 21 وَأَمَّا رَحَبْيَا، فَمِنْ بَنِي رَحَبْيَا: ٱلرَّأْسُ يَشِّيَّا. \v 22 وَمِنَ ٱلْيِصْهَارِيِّينَ: شَلُومُوثُ، وَمِنْ بَنِي شَلُومُوثَ: يَحَثُ. \s5 \v 23 وَمِنْ بَنِي حَبْرُونَ: يَرِيَّا وَأَمَرْيَا ٱلثَّانِي وَيَحْزِيئِيلُ ٱلثَّالِثُ وَيَقْمَعَامُ ٱلرَّابِعُ. \v 24 مِنْ بَنِي عُزِّيئِيلَ: مِيخَا. مِنْ بَنِي مِيخَا: شَامُورُ. \v 25 أَخُو مِيخَا: يِشِّيَّا، وَمِنْ بَنِي يِشِّيَّا: زَكَرِيَّا. \s5 \v 26 اِبْنَا مَرَارِي: مَحْلِي وَمُوشِي. اِبْنُ يَعَزْيَا بَنُو. \v 27 مِنْ بَنِي مَرَارِي لِيَعَزْيَا: بَنُو وَشُوهَمُ وَزَكُّورُ وَعِبْرِي. \v 28 مِنْ مَحْلِي: أَلِعَازَارُ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ بَنُونَ. \s5 \v 29 وَأَمَّا قَيْسُ، فَٱبْنُ قَيْسَ يَرْحَمْئِيلُ. \v 30 وَبَنُو مُوشِي: مَحْلِي وَعَادِرُ وَيَرِيمُوثُ. هَؤُلَاءِ بَنُو ٱللَّاوِيِّينَ حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ. \v 31 وَأَلْقَوْا هُمْ أَيْضًا قُرَعًا مُقَابِلَ إِخْوَتِهِمْ بَنِي هَارُونَ أَمَامَ دَاوُدَ ٱلْمَلِكِ وَصَادُوقَ وَأَخِيمَالِكَ وَرُؤُوسِ آبَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ. ٱلْآبَاءُ ٱلرُّؤُوسُ كَمَا إِخْوَتِهِمِ ٱلْأَصَاغِرِ. \s5 \c 25 \s1 المغنون \p \v 1 وَأَفْرَزَ دَاوُدُ وَرُؤَسَاءُ ٱلْجَيْشِ لِلْخِدْمَةِ بَنِي آسَافَ وَهَيْمَانَ وَيَدُوثُونَ ٱلْمُتَنَبِّئِينَ بِٱلْعِيدَانِ وَٱلرَّبَابِ وَٱلصُّنُوجِ. وَكَانَ عَدَدُهُمْ مِنْ رِجَالِ ٱلْعَمَلِ حَسَبَ خِدْمَتِهِمْ. \v 2 مِنْ بَنِي آسَافَ: زَكُّورُ وَيُوسُفُ وَنَثَنْيَا وَأَشَرْئِيلَةُ. بَنُو آسَافَ تَحْتَ يَدِ آسَافَ ٱلْمُتَنَبِّئِ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْمَلِكِ. \v 3 مِنْ يَدُوثُونَ، بَنُو يَدُوثُونَ: جَدَلْيَا وَصَرِي وَيِشْعِيَا وَحَشَبْيَا وَمَتَّثْيَا، سِتَّةٌ. تَحْتَ يَدِ أَبِيهِمْ يَدُوثُونَ ٱلْمُتَنَبِّئِ بِٱلْعُودِ لِأَجْلِ ٱلْحَمْدِ وَٱلتَّسْبِيحِ لِلرَّبِّ. \s5 \v 4 مِنْ هَيْمَانَ: بُقِّيَّا وَمَتَّنْيَا وَعُزِّيئِيلُ وَشَبُوئِيلُ وَيَرِيمُوثُ وَحَنَنْيَا وَحَنَانِي وَإِيلِيآثَةُ وَجِدَّلْتِي وَرُومَمْتِي عَزَرُ وَيُشْبَقَاشَةُ وَمَلُوثِي وَهُوثِيرُ وَمَحْزِيُوثُ. \v 5 جَمِيعُ هَؤُلَاءِ بَنُو هَيْمَانَ رَائِي ٱلْمَلِكِ بِكَلَامِ ٱللهِ لِرَفْعِ ٱلْقَرْنِ. وَرَزَقَ ٱلرَّبُّ هَيْمَانَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ ٱبْنًا وَثَلَاثَ بَنَاتٍ. \s5 \v 6 كُلُّ هَؤُلَاءِ تَحْتَ يَدِ أَبِيهِمْ لِأَجْلِ غِنَاءِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ بِٱلصُّنُوجِ وَٱلرَّبَابِ وَٱلْعِيدَانِ لِخِدْمَةِ بَيْتِ ٱللهِ، تَحْتَ يَدِ ٱلْمَلِكِ وَآسَافَ وَيَدُوثُونَ وَهَيْمَانَ. \v 7 وَكَانَ عَدَدُهُمْ مَعَ إِخْوَتِهِمِ ٱلْمُتَعَلِّمِينَ ٱلْغِنَاءَ لِلرَّبِّ، كُلِّ ٱلْخَبِيرِينَ مِئَتَيْنِ وَثَمَانِيَةً وَثَمَانِينَ. \v 8 وَأَلْقَوْا قُرَعَ ٱلْحِرَاسَةِ ٱلصَّغِيرُ كَمَا ٱلْكَبِيرِ، ٱلْمُعَلِّمُ مَعَ ٱلتِّلْمِيذِ. \s5 \v 9 فَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ ٱلْأُولَى ٱلَّتِي هِيَ لِآسَافَ لِيُوسُفَ. ٱلثَّانِيَةُ لِجَدَلْيَا، هُوَ وَإِخْوَتُهُ وَبَنُوهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 10 ٱلثَّالِثَةُ لِزَكُّورَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 11 ٱلرَّابِعَةُ لِيَصْرِي، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 12 ٱلْخَامِسَةُ لِنَثَنْيَا، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \s5 \v 13 ٱلسَّادِسَةُ لِبُقِّيَّا، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 14 ٱلسَّابِعَةُ لِيَشَرْئِيلَةَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 15 ٱلثَّامِنَةُ لِيَشْعِيَا، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 16 ٱلتَّاسِعَةُ لِمَتَّنْيَا، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \s5 \v 17 ٱلْعَاشِرَةُ لِشِمْعِي، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 18 ٱلْحَادِيَةَ عَشَرَةَ لِعَزَرْئِيلَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 19 وَٱلثَّانِيَةَ عَشَرَةَ لِحَشَبْيَا، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 20 ٱلثَّالِثَةَ عَشْرَةَ لِشُوبَائِيلَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \s5 \v 21 ٱلرَّابِعَةَ عَشْرَةَ لِمَتَّثْيَا، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 22 ٱلْخَامِسَةَ عَشْرَةَ لِيَرِيمُوثَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 23 ٱلسَّادِسَةَ عَشْرَةَ لِحَنَنْيَا، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 24 ٱلسَّابِعَةَ عَشْرَةَ لِيَشْبَقَاشَةَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \s5 \v 25 ٱلثَّامِنَةَ عَشْرَةَ لِحَنَانِي، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 26 ٱلتَّاسِعَةَ عَشْرَةَ لِمَلُّوثِي، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 27 ٱلْعِشْرُونَ لِإِيلِيآثَةَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 28 ٱلْحَادِيَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِهُوثِيرَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \s5 \v 29 ٱلثَّانِيةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِجِدَّلْتِي، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ، \v 30 ٱلثَّالِثَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِمَحْزِيُوثَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \v 31 ٱلرَّابِعَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِرُومَمْتِي عَزَرَ، بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ. \s5 \c 26 \s1 حراس الأبواب \p \v 1 وَأَمَّا أَقْسَامُ ٱلْبَوَّابِينَ فَمِنَ ٱلْقُورَحِيِّينَ: مَشَلَمْيَا بْنُ قُورِي مِنْ بَنِي آسَافَ. \v 2 وَكَانَ لِمَشَلَمْيَا بَنُونَ: زَكَرِيَّا ٱلْبِكْرُ، وَيَدِيعَئِيلُ ٱلثَّانِي، وَزَبَدْيَا ٱلثَّالِثُ، وَيَثَنْئِيلُ ٱلرَّابِعُ، \v 3 وَعِيلَامُ ٱلخَامِسُ، وَيَهُوحَانَانُ ٱلسَّادِسُ، وَأَلِيهُو عِينَايُ ٱلسَّابِعُ. \s5 \v 4 وَكَانَ لِعُوبِيدَ أَدُومَ بَنُونَ: شَمْعِيَا ٱلْبِكْرُ، وَيَهُوزَابَادُ ٱلثَّانِي، وَيُوآخُ ٱلثَّالِثُ، وَسَاكَارُ ٱلرَّابِعُ، وَنَثَنْئِيلُ ٱلخَامِسُ، \v 5 وَعَمِّيئِيلُ ٱلسَّادِسُ، وَيَسَّاكَرُ ٱلسَّابِعُ، وَفَعَلْتَايُ ٱلثَّامِنُ. لِأَنَّ ٱللهَ بَارَكَهُ. \v 6 وَلِشَمْعِيَا ٱبْنِهِ وُلِدَ بَنُونَ تَسَلَّطُوا فِي بَيْتِ آبَائِهِمْ لِأَنَّهُمْ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ. \s5 \v 7 بَنُو شَمْعِيَا: عَثْنِي وَرَفَائِيلُ وَعُوبِيدُ وَأَلْزَابَادُ إِخْوَتُهُ أَصْحَابُ بَأْسٍ. أَلِيهُو وَسَمَكْيَا. \v 8 كُلُّ هَؤُلَاءِ مِنْ بَنِي عُوبِيدَ أَدُومَ هُمْ وَبَنُوهُمْ وَإِخْوَتُهُمْ أَصْحَابُ بَأْسٍ بِقُوَّةٍ فِي ٱلْخِدْمَةِ، ٱثْنَانِ وَسِتُّونَ لِعُوبِيدَ أَدُومَ. \v 9 وَكَانَ لِمَشَلَمْيَا بَنُونَ وَإِخْوَةٌ أَصْحَابُ بَأْسٍ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ. \s5 \v 10 وَكَانَ لِحُوسَةَ مِنْ بَنِي مَرَارِي بَنُونَ: شِمْرِي ٱلرَّأْسُ، مَعَ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بِكْرًا جَعَلَهُ أَبُوهُ رَأْسًا، \v 11 حِلْقِيَّا ٱلثَّانِي، وَطَبَلْيَا ٱلثَّالِثُ، وَزَكَرِيَّا ٱلرَّابِعُ. كُلُّ بَنِي حُوسَةَ وَإِخْوَتُهُ ثَلَاثَةَ عَشَرَ. \s5 \v 12 لِفِرَقِ ٱلْبَوَّابِينَ هَؤُلَاءِ حَسَبَ رُؤُوسِ ٱلْجَبَابِرَةِ حِرَاسَةٌ كَمَا لِإِخْوَتِهِمْ لِلْخِدْمَةِ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ. \v 13 وَأَلْقَوْا قُرَعًا ٱلصَّغِيرُ كَٱلْكَبِيرِ حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ لِكُلِّ بَابٍ. \v 14 فَأَصَابَتِ ٱلْقُرْعَةُ مِنْ جِهَةِ ٱلشَّرْقِ شَلَمْيَا. وَلِزَكَرِيَّا ٱبْنِهِ ٱلْمُشِيرِ بِفِطْنَةٍ أَلْقَوْا قُرَعًا، فَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ لَهُ إِلَى ٱلشِّمَالِ. \s5 \v 15 لِعُوبِيدَ أَدُومَ إِلَى ٱلْجَنُوبِ وَلِبَنِيهِ ٱلْمَخَازِنُ. \v 16 لِشُفِّيمَ وَحُوسَةَ إِلَى ٱلْغَرْبِ مَعَ بَابِ شَلَّكَةَ فِي مَصْعَدِ ٱلدَّرَجِ مَحْرَسٌ مُقَابِلَ مَحْرَسٍ. \s5 \v 17 مِنْ جِهَةِ ٱلشَّرْقِ كَانَ ٱللَّاوِيُّونَ سِتَّةً. مِنْ جِهَةِ ٱلشِّمَالِ أَرْبَعَةً لِلْيَوْمِ. مِنْ جِهَةِ ٱلْجَنُوبِ أَرْبَعَةً لِلْيَوْمِ. وَمِنْ جِهَةِ ٱلْمَخَازِنِ ٱثْنَيْنِ ٱثْنَيْنِ. \v 18 مِنْ جِهَةِ ٱلرِّوَاقِ إِلَى ٱلْغَرْبِ أَرْبَعَةً فِي ٱلْمَصْعَدِ وَٱثْنَيْنِ فِي ٱلرِّوَاقِ. \v 19 هَذِهِ أَقْسَامُ ٱلْبَوَّابِينَ مِنْ بَنِي ٱلْقُورَحِيِّينَ وَمِنْ بَنِي مَرَارِي. \s1 أمناء الخزائن وآخرون \s5 \p \v 20 وَأَمَّا ٱللَّاوِيُّونَ فَأَخِيَّا عَلَى خَزَائِنِ بَيْتِ ٱللهِ وَعَلَى خَزَائِنِ ٱلْأَقْدَاسِ. \v 21 وَأَمَّا بَنُو لَعْدَانَ، فَبَنُو لَعْدَانَ ٱلْجَرْشُونِيِّ رُؤُوسُ بَيْتِ ٱلْآبَاءِ لِلَعْدَانَ، ٱلْجَرْشُونِيِّ يَحِيئِيلِي. \v 22 بَنُو يَحِيئِيلِي: زِيثَامُ وَيُوئِيلُ أَخُوهُ عَلَى خَزَائِنِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ. \s5 \v 23 مِنَ ٱلْعَمْرَامِيِّينَ وَٱلْيِصْهَارِيِّينَ وَٱلْحَبْرُونِيِّينَ وَٱلْعُزِّيئِيلِيِّينَ، \v 24 كَانَ شَبُوئِيلُ بْنُ جَرْشُومَ بْنِ مُوسَى وَكَانَ رَئِيسًا عَلَى ٱلْخَزَائِنِ. \v 25 وَإِخْوَتُهُ مِنْ أَلِيعَزَرَ: رَحَبْيَا ٱبْنُهُ، وَيَشْعِيَا ٱبْنُهُ، وَيُورَامُ ٱبْنُهُ، وَزِكْرِي ٱبْنُهُ، وَشَلُومِيثُ ٱبْنُهُ. \s5 \v 26 شَلُومِيثُ هَذَا وَإِخْوَتُهُ كَانُوا عَلَى جَمِيعِ خَزَائِنِ ٱلْأَقْدَاسِ ٱلَّتِي قَدَّسَهَا دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ وَرُؤُوسُ ٱلْآبَاءِ وَرُؤَسَاءُ ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ وَرُؤَسَاءُ ٱلْجَيْشِ. \v 27 مِنَ ٱلْحُرُوبِ وَمِنَ ٱلْغَنَائِمِ قَدَّسُوا لِتَشْدِيدِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ. \v 28 وَكُلُّ مَا قَدَّسَهُ صَمُوئِيلُ ٱلرَّائِي وَشَاوُلُ بْنُ قَيْسَ وَأَبْنَيْرُ بْنُ نَيْرَ وَيُوآبُ ٱبْنُ صَرُويَةَ، كُلُّ مُقَدَّسٍ كَانَ تَحْتَ يَدِ شَلُومِيثَ وَإِخْوَتِهِ. \s5 \p \v 29 وَمِنَ ٱلْيِصْهَارِيِّينَ: كَنَنْيَا وَبَنُوهُ لِلْعَمَلِ ٱلْخَارِجِيِّ عَلَى إِسْرَائِيلَ عُرَفَاءَ وَقُضَاةً. \v 30 مِنَ ٱلْحَبْرُونِيِّينَ: حَشَبْيَا وَإِخْوَتُهُ ذَوُو بَأْسٍ أَلْفٌ وَسَبْعُ مِئَةٍ مُوَكَّلِينَ عَلَى إِسْرَائِيلَ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ غَرْبًا فِي كُلِّ عَمَلِ ٱلرَّبِّ وَفِي خِدْمَةِ ٱلْمَلِكِ. \s5 \v 31 مِنَ ٱلْحَبْرُونِيِّينَ: يَرِيَّا رَأْسُ ٱلْحَبْرُونِيِّينَ حَسَبَ مَوَالِيدِ آبَائِهِ. فِي ٱلسَّنَةِ ٱلرَّابِعَةِ لِمُلْكِ دَاوُدَ طُلِبُوا فَوُجِدَ فِيهِمْ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ فِي يَعْزِيرِ جِلْعَادَ. \v 32 وَإِخْوَتُهُ ذَوُو بَأْسٍ أَلْفَانِ وَسَبْعُ مِئَةٍ رُؤُوسُ آبَاءٍ. وَوَكَّلَهُمْ دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ عَلَى ٱلرَّأُوبَيْنِيِّينَ وَٱلْجَادِيِّينَ وَنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى فِي كُلِّ أُمُورِ ٱللهِ وَأُمُورِ ٱلْمَلِكِ. \s5 \c 27 \s1 قادة الجيش \p \v 1 وَبَنُو إِسْرَائِيلَ حَسَبَ عَدَدِهِمْ مِنْ رُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ وَرُؤَسَاءِ ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ وَعُرَفَاؤُهُمُ ٱلَّذِينَ يَخْدِمُونَ ٱلْمَلِكَ فِي كُلِّ أُمُورِ ٱلْفِرَقِ ٱلدَّاخِلِينَ وَٱلْخَارِجِينَ شَهْرًا فَشَهْرًا لِكُلِّ شُهُورِ ٱلسَّنَةِ، كُلُّ فِرْقَةٍ كَانَتْ أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ أَلْفًا. \v 2 عَلَى ٱلْفِرْقَةِ ٱلْأُولَى لِلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ يَشُبْعَامُ بْنُ زَبْدِيئِيلَ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \v 3 مِنْ بَنِي فَارَصَ كَانَ رَأْسُ جَمِيعِ رُؤَسَاءِ ٱلْجُيُوشِ لِلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ. \s5 \v 4 وَعَلَى فِرْقَةِ ٱلشَّهْرِ ٱلثَّانِي دُودَايُ ٱلْأَخُوخِيُّ، وَمِنْ فِرْقَتِهِ مَقْلُوثُ ٱلرَّئِيسُ. وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \v 5 رَئِيسُ ٱلْجَيْشِ ٱلثَّالثُ لِلشَّهْرِ ٱلثَّالِثِ بَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ ٱلْكَاهِنُ ٱلرَّأْسُ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \v 6 هُوَ بَنَايَا جَبَّارُ ٱلثَّلَاثِينَ، وَعَلَى ٱلثَّلَاثِينَ وَمِنْ فِرْقَتِهِ عَمِّيزَابَادُ ٱبْنُهُ. \s5 \v 7 ٱلرَّابِعُ لِلشَّهْرِ ٱلرَّابِعِ عَسَائِيلُ أَخُو يُوآبَ وَزَبَدْيَا ٱبْنُهُ بَعْدَهُ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \v 8 ٱلْخَامِسُ لِلشَّهْرِ ٱلْخَامِسِ ٱلرَّئِيسُ شَمْحُوثُ ٱلْيَزْرَاحِيُّ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \v 9 ٱلسَّادِسُ لِلشَّهْرِ ٱلسَّادِسِ عِيرَا بْنُ عِقِّيشَ ٱلتَّقُوعِيُّ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \s5 \v 10 ٱلسَّابِعُ لِلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ حَالِصُ ٱلْفَلُونِيُّ مِنْ بَنِي أَفْرَايِمَ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \v 11 ٱلثَّامِنُ لِلشَّهْرِ ٱلثَّامِنِ سِبْكَايُ ٱلْحُوشَاتِيُّ مِنَ ٱلزَّارَحِيِّينَ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \v 12 ٱلتَّاسِعُ لِلشَّهْرِ ٱلتَّاسِعِ أَبِيعَزَرُ ٱلْعَنَاثُوثِيُّ مِنْ بَنْيَامِينَ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \s5 \v 13 ٱلْعَاشِرُ لِلشَّهْرِ ٱلْعَاشِرِ مَهْرَايُ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ مِنَ ٱلزَّارَحِيِّينَ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \v 14 ٱلْحَادِي عَشَرَ لِلشَّهْرِ ٱلْحَادِي عَشَرَ بَنَايَا ٱلْفَرْعَتُونِيُّ مِنْ بَنِي أَفْرَايِمَ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \v 15 ٱلثَّانِي عَشَرَ لِلشَّهْرِ ٱلثَّانِي عَشَرَ خَلْدَايُ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ مِنْ عُثْنِئِيلَ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا. \s1 رؤساء الأسباط \s5 \p \v 16 وَعَلَى أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ: لِلرَّأُوبَيْنِيِّينَ ٱلرَّئِيسُ: أَلِيعَزَرُ بْنُ زِكْرِي. لِلشِّمْعُونِيِّينَ: شَفَطْيَا بْنُ مَعْكَةَ. \v 17 لِلَّاوِيِّينَ: حَشَبْيَا بْنُ قَمُوئِيلَ. لِهَارُونَ: صَادُوقُ. \v 18 لِيَهُوذَا: أَلِيهُو مِنْ إِخْوَةِ دَاوُدَ. لِيَسَّاكَرَ: عَمْرِي بْنُ مِيخَائِيلَ. \s5 \v 19 لِزَبُولُونَ: يَشْمَعِيَا بْنُ عُوبَدْيَا. لِنَفْتَالِي: يَرِيمُوثُ بْنُ عَزَرْئِيلَ. \v 20 لِبَنِي أَفْرَايِمَ: هُوشَعُ بْنُ عَزَزْيَا. لِنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى: يُوئِيلُ بْنُ فَدَايَا. \v 21 لِنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى فِي جِلْعَادَ: يَدُّو بْنُ زَكَرِيَّا. لِبَنْيَامِينَ: يَعْسِيئِيلُ بْنُ أَبْنَيْرَ. \v 22 لِدَانَ: عَزَرْئِيلُ بْنُ يَرُوحَامَ. هَؤُلَاءِ رُؤَسَاءُ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ. \s5 \v 23 وَلَمْ يَأْخُذْ دَاوُدُ عَدَدَهُمْ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا دُونَ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ قَالَ إِنَّهُ يُكَثِّرُ إِسْرَائِيلَ كَنُجُومِ ٱلسَّمَاءِ. \v 24 يُوآبُ ٱبْنُ صَرُويَةَ ٱبْتَدَأَ يُحْصِي وَلَمْ يُكْمِلْ لِأَنَّهُ كَانَ مِنْ جَرَى ذَلِكَ سَخَطٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَلَمْ يُدَوَّنِ ٱلْعَدَدُ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ لِلْمَلِكِ دَاوُدَ. \s1 المشرفون على أملاك الملك \s5 \p \v 25 وَعَلَى خَزَائِنِ ٱلْمَلِكِ عَزْمُوتُ بْنُ عَدِيئِيلَ. وَعَلَى ٱلْخَزَائِنِ فِي ٱلْحَقْلِ فِي ٱلْمُدُنِ وَٱلْقُرَى وَٱلْحُصُونِ يَهُونَاثَانُ بْنُ عُزِّيَّا. \v 26 وَعَلَى ٱلْفَعَلَةِ فِي ٱلْحَقْلِ لِشُغْلِ ٱلْأَرْضِ عَزْرِي بْنُ كَلُوبَ. \v 27 وَعَلَى ٱلْكُرُومِ شِمْعِي ٱلرَّامِيُّ. وَعَلَى مَا فِي ٱلْكُرُومِ مِنْ خَزَائِنِ ٱلْخَمْرِ زَبْدِي ٱلشَّفْمِيُّ. \s5 \v 28 وَعَلَى ٱلزَّيْتُونِ وَٱلْجُمَّيْزِ ٱللَّذَيْنِ فِي ٱلسَّهْلِ بَعْلُ حَانَانَ ٱلْجَدِيرِيُّ. وَعَلَى خَزَائِنِ ٱلزَّيْتِ يُوعَاشُ. \v 29 وَعَلَى ٱلْبَقَرِ ٱلسَّائِمِ فِي شَارُونَ شَطْرَايُ ٱلشَّارُونِيُّ. وَعَلَى ٱلْبَقَرِ ٱلَّذِي فِي ٱلْأَوْدِيَةِ شَافَاطُ بْنُ عَدْلَايَ. \s5 \v 30 وَعَلَى ٱلْجِمَالِ أُوبِيلُ ٱلْإِسْمَاعِيلِيُّ. وَعَلَى ٱلْحَمِيرِ يَحَدْيَا ٱلْمِيرُونُوثِيُّ. \v 31 وَعَلَى ٱلْغَنَمِ يَازِيزُ ٱلْهَاجِرِيُّ. كُلُّ هَؤُلَاءِ رُؤَسَاءُ ٱلْأَمْلَاكِ ٱلَّتِي لِلْمَلِكِ دَاوُدَ. \s5 \v 32 وَيَهُونَاثَانُ عَمُّ دَاوُدَ كَانَ مُشِيرًا وَرَجُلًا مُخْتَبِرًا وَفَقِيهًا. وَيَحِيئِيلُ بْنُ حَكْمُونِي كَانَ مَعَ بَنِي ٱلْمَلِكِ. \v 33 وَكَانَ أَخِيتُوفَلُ مُشِيرًا لِلْمَلِكِ، وَحُوشَايُ ٱلْأَرْكِيُّ صَاحِبَ ٱلْمَلِكِ. \v 34 وَبَعْدَ أَخِيتُوفَلَ يَهُويَادَاعُ بْنُ بَنَايَا وَأَبِيَاثَارُ. وَكَانَ رَئِيسَ جَيْشِ ٱلْمَلِكِ يُوآبُ. \s5 \c 28 \s1 خطط داود بالنسبة للهيكل \p \v 1 وَجَمَعَ دَاوُدُ كُلَّ رُؤَسَاءِ إِسْرَائِيلَ، رُؤَسَاءَ ٱلْأَسْبَاطِ وَرُؤَسَاءَ ٱلْفِرَقِ ٱلْخَادِمِينَ ٱلْمَلِكَ، وَرُؤَسَاءَ ٱلْأُلُوفِ وَرُؤَسَاءَ ٱلْمِئَاتِ، وَرُؤَسَاءَ كُلِّ ٱلْأَمْوَالِ وَٱلْأَمْلَاكِ ٱلَّتِي لِلْمَلِكِ وَلِبَنِيهِ، مَعَ ٱلْخِصْيَانِ وَٱلْأَبْطَالِ وَكُلِّ جَبَابِرَةِ ٱلْبَأْسِ، إِلَى أُورُشَلِيمَ. \s5 \v 2 وَوَقَفَ دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ عَلَى رِجْلَيْهِ وَقَالَ: «اِسْمَعُونِي يَا إِخْوَتِي وَشَعْبِي. كَانَ فِي قَلْبِي أَنْ أَبْنِيَ بَيْتَ قَرَارٍ لِتَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ وَلِمَوْطِئِ قَدَمَيْ إِلَهِنَا، وَقَدْ هَيَّأْتُ لِلْبِنَاءِ. \v 3 وَلَكِنَّ ٱللهَ قَالَ لِي: لَا تَبْنِي بَيْتًا لِٱسْمِي لِأَنَّكَ أَنْتَ رَجُلُ حُرُوبٍ وَقَدْ سَفَكْتَ دَمًا. \s5 \v 4 وَقَدِ ٱخْتَارَنِي ٱلرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ مِنْ كُلِّ بَيْتِ أَبِي لِأَكُونَ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلْأَبَدِ، لِأَنَّهُ إِنَّمَا ٱخْتَارَ يَهُوذَا رَئِيسًا، وَمِنْ بَيْتِ يَهُوذَا بَيْتَ أَبِي، وَمِنْ بَنِي أَبِي سُرَّ بِي لِيُمَلِّكَنِي عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ. \v 5 وَمِنْ كُلِّ بَنِيَّ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ أَعْطَانِي بَنِينَ كَثِيرِينَ، إِنَّماَ ٱخْتَارَ سُلَيْمَانَ ٱبْنِي لِيَجْلِسَ عَلَى كُرْسِيِّ مَمْلَكَةِ ٱلرَّبِّ عَلَى إِسْرَائِيلَ. \s5 \v 6 وَقَالَ لِي: إِنَّ سُلَيْمَانَ ٱبْنَكَ هُوَ يَبْنِي بَيْتِي وَدِيَارِي، لِأَنِّي ٱخْتَرْتُهُ لِي ٱبْنًا، وَأَنَا أَكُونُ لَهُ أَبًا، \v 7 وَأُثَبِّتُ مَمْلَكَتَهُ إِلَى ٱلْأَبَدِ إِذَا تَشَدَّدَ لِلْعَمَلِ حَسَبَ وَصَايَايَ وَأَحْكَامِي كَهَذَا ٱلْيَوْمِ. \s5 \v 8 وَٱلْآنَ فِي أَعْيُنِ كُلِّ إِسْرَائِيلَ مَحْفَلِ ٱلرَّبِّ، وَفِي سَمَاعِ إِلَهِنَا، ٱحْفَظُوا وَٱطْلُبُوا جَمِيعَ وَصَايَا ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ لِكَيْ تَرِثُوا ٱلْأَرْضَ ٱلْجَيِّدَةَ وَتُوَرِّثُوهَا لِأَوْلَادِكُمْ بَعْدَكُمْ إِلَى ٱلْأَبَدِ. \s5 \v 9 وَأَنْتَ يَا سُلَيْمَانُ ٱبْنِي، ٱعْرِفْ إِلَهَ أَبِيكَ وَٱعْبُدْهُ بِقَلْبٍ كَامِلٍ وَنَفْسٍ رَاغِبَةٍ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ يَفْحَصُ جَمِيعَ ٱلْقُلُوبِ، وَيَفْهَمُ كُلَّ تَصَوُّرَاتِ ٱلْأَفْكَارِ. فَإِذَا طَلَبْتَهُ يُوجَدُ مِنْكَ، وَإِذَا تَرَكْتَهُ يَرْفُضُكَ إِلَى ٱلْأَبَدِ. \v 10 اُنْظُرِ ٱلْآنَ لِأَنَّ ٱلرَّبَّ قَدِ ٱخْتَارَكَ لِتَبْنِيَ بَيْتًا لِلْمَقْدِسِ، فَتَشَدَّدْ وَٱعْمَلْ». \s5 \p \v 11 وَأَعْطَى دَاوُدُ سُلَيْمَانَ ٱبْنَهُ مِثَالَ ٱلرِّوَاقِ وَبُيُوتِهِ وَخَزَائِنِهِ وَعَلَالِيِّهِ وَمَخَادِعِهِ ٱلدَّاخِلِيَّةِ وَبَيْتِ ٱلْغِطَاءِ، \v 12 وَمِثَالَ كُلِّ مَا كَانَ عِنْدَهُ بِٱلرُّوحِ لِدِيَارِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ وَلِجَمِيعِ ٱلْمَخَادِعِ حَوَالَيْهِ، وَلِخَزَائِنِ بَيْتِ ٱللهِ وَخَزَائِنِ ٱلْأَقْدَاسِ، \s5 \v 13 وَلِفِرَقِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ، وَلِكُلِّ عَمَلِ خِدْمَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ، وَلِكُلِّ آنِيَةِ خِدْمَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ. \v 14 فَمِنَ ٱلذَّهَبِ بِٱلْوَزْنِ لِمَا هُوَ مِنْ ذَهَبٍ، لِكُلِّ آنِيَةِ خِدْمَةٍ فَخِدْمَةٍ، وَلِجَمِيعِ آنِيَةِ ٱلْفِضَّةِ فِضَّةً بِٱلْوَزْنِ، لِكُلِّ آنِيَةِ خِدْمَةٍ فَخِدْمَةٍ. \v 15 وَبِٱلْوَزْنِ لِمَنَائِرِ ٱلذَّهَبِ وَسُرُجِهَا مِنْ ذَهَبٍ بِٱلْوَزْنِ لِكُلِّ مَنَارَةٍ فَمَنَارَةٍ وَسُرُجِهَا، وَلِمَنَائِرِ ٱلْفِضَّةِ بِٱلْوَزْنِ لِكُلِّ مَنَارَةٍ وَسُرُجِهَا حَسَبَ خِدْمَةِ مَنَارَةٍ فَمَنَارَةٍ. \s5 \v 16 وَذَهَبًا بِٱلْوَزْنِ لِمَوَائِدِ خُبْزِ ٱلْوُجُوهِ لِكُلِّ مَائِدَةٍ فَمَائِدَةٍ، وَفِضَّةً لِمَوَائِدِ ٱلْفِضَّةِ. \v 17 وَذَهَبًا خَالِصًا لِلْمَنَاشِلِ وَٱلْمَنَاضِحِ وَٱلْكُؤُوسِ. وَلِأَقْدَاحِ ٱلذَّهَبِ بِٱلْوَزْنِ لِقَدَحٍ فَقَدَحٍ، وَلِأَقْدَاحِ ٱلْفِضَّةِ بِٱلْوَزْنِ لِقَدَحٍ فَقَدَحٍ. \s5 \v 18 وَلِمَذْبَحِ ٱلْبَخُورِ ذَهَبًا مُصَفًّى بِٱلْوَزْنِ، وَذَهَبًا لِمِثَالِ مَرْكَبَةِ ٱلْكَرُوبِيمِ ٱلْبَاسِطَةِ أَجْنِحَتَهَا ٱلْمُظَلِّلَةِ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ. \v 19 «قَدْ أَفْهَمَنِي ٱلرَّبُّ كُلَّ ذَلِكَ بِٱلْكِتَابَةِ بِيَدِهِ عَلَيَّ، أَيْ كُلَّ أَشْغَالِ ٱلْمِثَالِ». \s5 \v 20 وَقَالَ دَاوُدُ لِسُلَيْمَانَ ٱبْنِهِ: «تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ وَٱعْمَلْ. لَا تَخَفْ وَلَا تَرْتَعِبْ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ ٱلْإِلَهَ إِلَهِي مَعَكَ. لَا يَخْذُلُكَ وَلَا يَتْرُكُكَ حَتَّى تُكَمِّلَ كُلَّ عَمَلِ خِدْمَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ. \v 21 وَهُوَذَا فِرَقُ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ لِكُلِّ خِدْمَةِ، بَيْتِ ٱللهِ. وَمَعَكَ فِي كُلِّ عَمَلٍ كُلُّ نَبِيهٍ بِحِكْمَةٍ لِكُلِّ خِدْمَةٍ، وَٱلرُّؤَسَاءُ وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ تَحْتَ كُلِّ أَوَامِرِكَ». \s5 \c 29 \s1 تقدمات لبناء الهيكل \p \v 1 وَقَالَ دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ لِكُلِّ ٱلْمَجْمَعِ: «إِنَّ سُلَيْمَانَ ٱبْنِي ٱلَّذِي وَحْدَهُ ٱخْتَارَهُ ٱللهُ، إِنَّمَا هُوَ صَغِيرٌ وَغَضٌّ، وَٱلْعَمَلُ عَظِيمٌ لِأَنَّ ٱلْهَيْكَلَ لَيْسَ لِإِنْسَانٍ بَلْ لِلرَّبِّ ٱلْإِلَهِ. \v 2 وَأَنَا بِكُلِّ قُوَّتِي هَيَّأْتُ لِبَيْتِ إِلَهِيَ: ٱلذَّهَبَ لِمَا هُوَ مِنْ ذَهَبٍ، وَٱلْفِضَّةَ لِمَا هُوَ مِنْ فِضَّةٍ، وَٱلنُّحَاسَ لِمَا هُوَ مِنْ نُحَاسٍ، وَٱلْحَدِيدَ لِمَا هُوَ مِنْ حَدِيدٍ، وَٱلْخَشَبَ لِمَا هُوَ مِنْ خَشَبٍ، وَحِجَارَةَ ٱلْجَزَعِ، وَحِجَارَةً لِلتَّرْصِيعِ، وَحِجَارَةً كَحْلَاءَ وَرَقْمَاءَ، وَكُلَّ حِجَارَةٍ كَرِيمَةٍ، وَحِجَارَةَ ٱلرُّخَامِ بِكَثْرَةٍ. \s5 \v 3 وَأَيْضًا لِأَنِّي قَدْ سُرِرْتُ بِبَيْتِ إِلَهِي، لِي خَاصَّةٌ مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ قَدْ دَفَعْتُهَا لِبَيْتِ إِلَهِي فَوْقَ جَمِيعِ مَا هَيَّأْتُهُ لِبَيْتِ ٱلْقُدْسِ: \v 4 ثَلَاثَةَ آلَافِ وَزْنَةِ ذَهَبٍ مِنْ ذَهَبِ أُوفِيرَ، وَسَبْعَةَ آلَافِ وَزْنَةِ فِضَّةٍ مُصَفَّاةٍ، لِأَجْلِ تَغْشِيَةِ حِيطَانِ ٱلْبُيُوتِ. \v 5 ٱلذَّهَبُ لِلذَّهَبِ، وَٱلْفِضَّةُ لِلْفِضَّةِ وَلِكُلِّ عَمَلٍ بِيَدِ أَرْبَابِ ٱلصَّنَائِعِ. فَمَنْ يَنْتَدِبُ ٱلْيَوْمَ لِمِلْءِ يَدِهِ لِلرَّبِّ؟» \s5 \v 6 فَٱنْتَدَبَ رُؤَسَاءُ ٱلْآبَاءِ وَرُؤَسَاءُ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ وَرُؤَسَاءُ ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ وَرُؤَسَاءُ أَشْغَالِ ٱلْمَلِكِ، \v 7 وَأَعْطَوْا لِخِدْمَةِ بَيْتِ ٱللهِ خَمْسَةَ آلَافِ وَزْنَةٍ وَعَشَرَةَ آلَافِ دِرْهَمٍ مِنَ ٱلذَّهَبِ، وَعَشَرَةَ آلَافِ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلْفِضَّةِ، وَثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفَ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلنُّحَاسِ، وَمِئَةَ أَلْفِ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلْحَدِيدِ. \s5 \v 8 وَمَنْ وُجِدَ عِنْدَهُ حِجَارَةٌ أَعْطَاهَا لِخَزِينَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ عَنْ يَدِ يَحِيئِيلَ ٱلْجَرْشُونِيِّ. \v 9 وَفَرِحَ ٱلشَّعْبُ بِٱنْتِدَابِهِمْ، لِأَنَّهُمْ بِقَلْبٍ كَامِلٍ ٱنْتَدَبُوا لِلرَّبِّ. وَدَاوُدُ ٱلْمَلِكُ أَيْضًا فَرِحَ فَرَحًا عَظِيمًا. \s1 صلاة داود \s5 \p \v 10 وَبَارَكَ دَاوُدُ ٱلرَّبَّ أَمَامَ كُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ، وَقَالَ دَاوُدُ: «مُبَارَكٌ أَنْتَ أَيُّهَا ٱلرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ أَبِينَا مِنَ ٱلْأَزَلِ وَإِلَى ٱلْأَبَدِ. \v 11 لَكَ يَارَبُّ ٱلْعَظَمَةُ وَٱلْجَبَرُوتُ وَٱلْجَلَالُ وَٱلْبَهَاءُ وَٱلْمَجْدُ، لِأَنَّ لَكَ كُلَّ مَا فِي ٱلسَّمَاءِ وَٱلْأَرْضِ. لَكَ يَارَبُّ ٱلْمُلْكُ، وَقَدِ ٱرْتَفَعْتَ رَأْسًا عَلَى ٱلْجَمِيعِ. \s5 \v 12 وَٱلْغِنَى وَٱلْكَرَامَةُ مِنْ لَدُنْكَ، وَأَنْتَ تَتَسَلَّطُ عَلَى ٱلْجَمِيعِ، وَبِيَدِكَ ٱلْقُوَّةُ وَٱلْجَبَرُوتُ، وَبِيَدِكَ تَعْظِيمُ وَتَشْدِيدُ ٱلْجَمِيعِ. \v 13 وَٱلْآنَ، يَا إِلَهَنَا نَحْمَدُكَ وَنُسَبِّحُ ٱسْمَكَ ٱلْجَلِيلَ. \s5 \v 14 وَلَكِنْ مَنْ أَنَا، وَمَنْ هُوَ شَعْبِي حَتَّى نَسْتَطِيعَ أَنْ نَنْتَدِبَ هَكَذَا؟ لِأَنَّ مِنْكَ ٱلْجَمِيعَ وَمِنْ يَدِكَ أَعْطَيْنَاكَ. \v 15 لِأَنَّنَا نَحْنُ غُرَبَاءُ أَمَامَكَ، وَنُزَلَاءُ مِثْلُ كُلِّ آبَائِنَا. أَيَّامُنَا كَٱلظِّلِّ عَلَى ٱلْأَرْضِ وَلَيْسَ رَجَاءٌ. \s5 \v 16 أَيُّهَا ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا، كُلُّ هَذِهِ ٱلثَّرْوَةِ ٱلَّتِي هَيَّأْنَاهَا لِنَبْنِيَ لَكَ بَيْتًا لِٱسْمِ قُدْسِكَ، إِنَّمَا هِيَ مِنْ يَدِكَ، وَلَكَ ٱلْكُلُّ. \v 17 وَقَدْ عَلِمْتُ يَا إِلَهِي أَنَّكَ أَنْتَ تَمْتَحِنُ ٱلْقُلُوبَ وَتُسَرُّ بِٱلِٱسْتِقَامَةِ. أَنَا بِٱسْتِقَامَةِ قَلْبِي ٱنْتَدَبْتُ بِكُلِّ هَذِهِ، وَٱلْآنَ شَعْبُكَ ٱلْمَوْجُودُ هُنَا رَأَيْتُهُ بِفَرَحٍ يَنْتَدِبُ لَكَ. \s5 \v 18 يَارَبُّ إِلَهَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ آبَائِنَا، ٱحْفَظْ هَذِهِ إِلَى ٱلْأَبَدِ فِي تَصَوُّرِ أَفْكَارِ قُلُوبِ شَعْبِكَ، وَأَعِدَّ قُلُوبَهُمْ نَحْوَكَ. \v 19 وَأَمَّا سُلَيْمَانُ ٱبْنِي فَأَعْطِهِ قَلْبًا كَامِلًا لِيَحْفَظَ وَصَايَاكَ، شَهَادَاتِكَ وَفَرَائِضَكَ، وَلِيَعْمَلَ ٱلْجَمِيعَ، وَلِيَبْنِيَ ٱلْهَيْكَلَ ٱلَّذِي هَيَّأْتُ لَهُ». \s1 مسح سليمان ملكًا \s5 \p \v 20 ثُمَّ قَالَ دَاوُدُ لِكُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ: «بَارِكُوا ٱلرَّبَّ إِلَهَكُمْ». فَبَارَكَ كُلُّ ٱلْجَمَاعَةِ ٱلرَّبَّ إِلَهَ آبَائِهِمْ، وَخَرُّوا وَسَجَدُوا لِلرَّبِّ وَلِلْمَلِكِ. \v 21 وَذَبَحُوا لِلرَّبِّ ذَبَائِحَ وَأَصْعَدُوا مُحْرَقَاتٍ لِلرَّبِّ فِي غَدِ ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ: أَلْفَ ثَوْرٍ وَأَلْفَ كَبْشٍ وَأَلْفَ خَرُوفٍ مَعَ سَكَائِبِهَا، وَذَبَائِحَ كَثِيرَةً لِكُلِّ إِسْرَائِيلَ. \s5 \v 22 وَأَكَلُوا وَشَرِبُوا أَمَامَ ٱلرَّبِّ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ بِفَرَحٍ عَظِيمٍ. وَمَلَّكُوا ثَانِيَةً سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ، وَمَسَحُوهُ لِلرَّبِّ رَئِيسًا، وَصَادُوقَ كَاهِنًا. \v 23 وَجَلَسَ سُلَيْمَانُ عَلَى كُرْسِيِّ ٱلرَّبِّ مَلِكًا مَكَانَ دَاوُدَ أَبِيهِ، وَنَجَحَ وَأَطَاعَهُ كُلُّ إِسْرَائِيلَ. \s5 \v 24 وَجَمِيعُ ٱلرُّؤَسَاءِ وَٱلْأَبْطَالِ وَجَمِيعُ أَوْلَادِ ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ أَيْضًا خَضَعُوا لِسُلَيْمَانَ ٱلْمَلِكِ. \v 25 وَعَظَّمَ ٱلرَّبُّ سُلَيْمَانَ جِدًّا فِي أَعْيُنِ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ، وَجَعَلَ عَلَيْهِ جَلَالًا مَلِكِيًّا لَمْ يَكُنْ عَلَى مَلِكٍ قَبْلَهُ فِي إِسْرَائِيلَ. \s1 وفاة داود \s5 \p \v 26 وَدَاوُدُ بْنُ يَسَّى مَلَكَ عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ. \v 27 وَٱلزَّمَانُ ٱلَّذِي مَلَكَ فِيهِ عَلَى إِسْرَائِيلَ أَرْبَعُونَ سَنَةً. مَلَكَ سَبْعَ سِنِينَ فِي حَبْرُونَ، وَمَلَكَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ سَنَةً فِي أُورُشَلِيمَ. \v 28 وَمَاتَ بِشَيْبَةٍ صَالِحَةٍ وَقَدْ شَبِعَ أَيَّامًا وَغِنىً وَكَرَامَةً. وَمَلَكَ سُلَيْمَانُ ٱبْنُهُ مَكَانَهُ. \s5 \v 29 وَأُمُورُ دَاوُدَ ٱلْمَلِكِ ٱلْأُولَى وَٱلْأَخِيرَةُ هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ صَمُوئِيلَ ٱلرَّائِي، وَأَخْبَارِ نَاثَانَ ٱلنَّبِيِّ، وَأَخْبَارِ جَادَ ٱلرَّائِي، \v 30 مَعَ كُلِّ مُلْكِهِ وَجَبَرُوتِهِ وَٱلْأَوْقَاتِ ٱلَّتِي عَبَرَتْ عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْرَائِيلَ وَعَلَى كُلِّ مَمَالِكِ ٱلْأُرُوضِ.