burje_duro_arb_psa_tn/49/14.txt

34 lines
2.0 KiB
Plaintext

[
{
"title": "معلومات عامة ",
"body": "المألف يستمر في وصف الناس الذين يثقون بأن ثروتهم تنقذهم . "
},
{
"title": "كالغنم ",
"body": "الكاتب يقارن جميع الناس الذين يموتون بقطيع الخراف . مثل الخراف لايستطيعون الحروب عندما يقرر الجزار ذبحها كذلك الشر لايستطيعون الحروب من الموت . [انظر التشبيه ] "
},
{
"title": "يسوقهم \t",
"body": "يمكن وضع هذا في صيغة المعلوم .\" قد عينهم الله \"[انظر المعلوم او المجهول ]"
},
{
"title": "الموت كالراعي يسوقهم ",
"body": "الكاتب يتحدث عن موت البشر بتجسيد الموت كأنه راعي يقودهم إلى القبر . \" الموت سيقودهم بعيدا كما يقود الرعي الخراف لتذبح .\" [انظر التجسيد والإستعارة] "
},
{
"title": "في الصباح ",
"body": "هنا كلمة الصباح إستعارة تشير إلى الوقت الذي يبررفيه الله الصالحين ويخلصهم من الاشرار .[انظر الإستعارة] "
},
{
"title": "تمحى صورتهم ",
"body": "الكاتب يتحدث عن القبر بأنه مكان للاموات وكانه شخص او حيوان . ويتحدث ان تحلل اجساد الاموات وكأن القبر يأكلها .\" اجسادهم ستتحلل في القبر \" [انظر التجسيد والإستعارة ] "
},
{
"title": "الله يفدي نفسي من قبضة الموت ",
"body": "الكاتب يصف القبر كأنه شخص له قوة على الميت . يفهم ضمنا من الصيغة هذا يعود إلى القوة الى إلتهام اجساد الاموات .[انظر التجسيد] "
},
{
"title": "الله ينقذ حياتي ",
"body": "كلمة حاية تعود إلى الشخص ككل . \" الله سيخلصني \" [انظر الكناية]"
}
]