Mon Oct 26 2020 14:50:30 GMT+0300 (E. Africa Standard Time)

123/01.txt

@@ -10,5 +10,29 @@
 	{
 		"title": "رفعت عيني ",
 		"body": "هنا المؤلف يُشير الى عيونه لأنها جزء من جسده أستخدمت للرؤية . اي: نظرت إليك . "
+	},
+	{
+		"title": "تتعظم ",
+		"body": "تجلس  على الكرسي وتحكم كملك . "
+	},
+	{
+		"title": "كعيون العبيد .... كعيون الجارية ... هكذا عيوننا تنظر  ",
+		"body": "هؤلاء العبارات لها نفس المعاني . العبارة الثالثه عن الإسرائيلين شُبهت كيف العبيد والجاريات ينظروا وينظرن الى أسيادهم وسيداتهن من اجل المساعدة .  في كل حالة  من كلمة  \" العيون \" تُشير الى الشخص كله . "
+	},
+	{
+		"title": "أيدي سادتهم .... يد سيدتها ",
+		"body": "هنا  كلمة \" اليد \" تُشير الى التزويد بالإحتياجات . اي:  تموين سادتهم ... تموين سيدتها "
+	},
+	{
+		"title": "الجارية ",
+		"body": "البنت الجارية  "
+	},
+	{
+		"title": "سيدتها  ",
+		"body": "المراة التي لها سلطة على النساء  الجاريات . "
+	},
+	{
+		"title": "رحمتها علينا ",
+		"body": "الأسم المعنوي  \" الرحمة \" يُمكن ان يُذكر كفعل . اي: يعمل برحمة  نحونا . "
 	}
 ]

123/03.txt

@@ -0,0 +1,34 @@
+[
+	{
+		"title": "أرحمنا  ",
+		"body": "الأسم المعنوي  \" الرحمة \" يُمكن ان يُذكر كفعل. أنظر  كيف  ترجمت  نفس  العبارة في المزامير 123: 2  . اي: يعمل برحمة  نحونا . "
+	},
+	{
+		"title": "أمتلأنا ... كثيراً ماشبعت ",
+		"body": "كلا العبارتان لهما نفس المعنى ، والعبارة الثانية تزيد من شدة العبارة الثانية .  "
+	},
+	{
+		"title": "أمتلانا هواناً  ",
+		"body": "هنا الهوان هو مذكور كما لو كان شيئاً ما يُمليء الشخص . نحن مذلولين جداً . "
+	},
+	{
+		"title": "كثيراً ماشبعت ",
+		"body": "العبارة الإصطلاحية تعني بان الكمية زائدة في مغزى النفي . اي:  لدينا الكثير "
+	},
+	{
+		"title": "من هزء..... وإهانة ",
+		"body": "كلا العبارتان لهما نفس المعاني وأستخدمتان معاً لتؤكدان على كيف تمسخروا بهم الناس ."
+	},
+	{
+		"title": "هزء ",
+		"body": ""
+	},
+	{
+		"title": "",
+		"body": ""
+	},
+	{
+		"title": "",
+		"body": ""
+	}
+]

manifest.json

@@ -312,6 +312,7 @@
 		"122-01",
 		"122-04",
 		"122-06",
-		"122-08"
+		"122-08",
+		"123-01"
 	]
 }