arb_job_tn/04/07.txt

42 lines
2.6 KiB
Plaintext

[
{
"title": "من هلك وهو بريء ؟ ",
"body": "يستخد أليفاز هذا السؤال لحث أيوب ان يبحث على خطيئته في حياته ( وحكم الله الصادق ) كما في حالة خسارته . أي : لا أحد أبداً هُلك هو بريء . "
},
{
"title": "وأين أبيد المُستقيمين ",
"body": "هذا السؤال يعني أيضاً لعمل التصريح ، وقد يوضع الى صيغه للمعلوم . أي : لا أحد هلك المستقيمين . "
},
{
"title": "أبيد ",
"body": "هنا الإبادة تُمثل الهلاك . "
},
{
"title": "الحارثيين إثماً ... الزارعين شقاوة .. يحصدونها ",
"body": "هنا أعمال الزراعة والحراثه تُمثل بانها تُسبب مشاكل للناس الآخرين . وعمل الحصاد يُمثل المعاناه من المشاكل الذي عمله الإنسان لنفسه . "
},
{
"title": "بنسمة الله يبيدون ، وبعاصفة غضبه يهلكون ",
"body": "الكاتب يوصف فكرة واحدة بإستخدام تصريحين مُختلفين . هذا نموذج من الشعر العبري أستخدم للتأكيد ، اوالتوضيح اوالتعليم او الثلاثة معاً . "
},
{
"title": "نسمة الله ",
"body": "قد تُشير هذه الى عمل الله بإعطاء الأمر . "
},
{
"title": "وبعاصفة غضبه ",
"body": "هذا التعبير يقترح بثقل التنفس الذي يتنفسه الشخص من خلال أنفه عندما يكون غاضباً "
},
{
"title": "النسمة ....... عاصفة غضبة ",
"body": "العبارة الثانية تبني الأولى . وهما يصنعان نفس المعنى بإستخدام المعاني التي تدل على زيادة النتائج . بنفخه من الله يموتون، العاصفة الشديدة من غضبة تدمرهم . "
},
{
"title": "يبيدون .... يهلكون ",
"body": "العبارة الثانية تبني الأولى . وهما يصنعان نفس المعنى بإستخدام المعاني التي تدل على زيادة النتائج . بنفخه من الله يموتون، العاصفة الشديدة من غضبة تدمرهم . "
},
{
"title": "يهلكون ",
"body": "هنا يهلكون او يُلتهمون تمثل بأنهم يموتون . "
}
]