arb_job_tn/33/06.txt

30 lines
1.6 KiB
Plaintext

[
{
"title": "معلومة عامة ",
"body": "يستمر أليهو بالتحدث الى أيوب . "
},
{
"title": "هأنذا ",
"body": "يستخدم اليهو هذه الكلمة لكي يجذب إنتباه أيوب على ماسيقوله في التالي . اي: إسمع . "
},
{
"title": "فأنا مثلك في نظر الله ",
"body": "هنا النظر يُمثل الحكم او التقييم . اي : انا فقط مثلك في حكم الله او يحاكمني الله بنفس الطريقه التي يحاكمك بها . "
},
{
"title": "وانا ايضاً صنعت من الطين ",
"body": "مع ان الناس لم يصنعوا من الطين ، الله صنع الإنسان كالفخار بعناية المصنوع من الطين . اي : صنع الله كلانا كالفخار المصنوع من الطين . "
},
{
"title": "انا أيضاً صنعت ",
"body": "تُذكر هذه في صيغه للمعلوم. اي : صنعني الله ايضاً او صنع الله كلانا. "
},
{
"title": "هيبتي لاتجعلك خائفاً ",
"body": "لا تحتاج بان تكون خائفاً مني . "
},
{
"title": "وجلالي لا يثقل عليك ",
"body": "هذه تعني بانه لن يعيق أيوب او يحمل عليه أثقالاً . هو يتكلم عن الحِمل العاطفي هنا كما لو كان حمل ثقيل جسدي . اي: ولا أحملك أثقالاً او أنا لن أظلمك بما انا اقوله . "
}
]