arb_job_tn/27/08.txt

30 lines
2.2 KiB
Plaintext

[
{
"title": "لأنه ماهو رجاء الفاجر عندما ...... عندما يسلب الله نفسه ؟ ",
"body": "يستخدم أيوب هذا السؤال للقول بأن مثل كهذا الرجل ليس له رجاء. يُترجم هذا السؤال كتعبير مُبسط . اي : لا يوجد رجاء للفاجر عندما الله .... يسلب روحه . "
},
{
"title": "عندما الله يقطعه، عندما يسلب الله نفسه ",
"body": "كلا العبارتين لها نفس المعنى . اي: عندما يقطعه الله ويسلب حياته او \" عندما يجعله الله بان يموت . "
},
{
"title": "يقطعه ",
"body": "هذه إستعارة و تعني \" يقتله \" او \" يُجعله يموت \" . "
},
{
"title": "يسلب الله نفسه ",
"body": "هذه إستعارة وتعني \" يقتله \" او \" يجعله يتوقف عن الحياه \" . "
},
{
"title": "أفيسمع الله صراخه إذا جاء عليه ضيق ؟ ",
"body": "يستخدم أيوب هذا السؤال ليُدل على أن الله لن يساعد ذلك الشخص. يُترجم هذا السؤال كتعبير مُبسط . اي : لن يسمع الرب صراخه عندما تأتي عليه المصائب او عندما تاتي المصائب عليه ويصرخ للمساعده ، لن يسمعه الرب . "
},
{
"title": "أفيسمع الله صراخه ",
"body": "هنا \" يسمع صراخه\" تُمثل الإجابة على صراخ الكافر ومساعدته . أي : هل يستجيب الرب على صراخه . "
},
{
"title": "أم يتلذذ بالقدير ؟ هل يدعو الله في كل حين ؟ ",
"body": "يستخدم أيوب هذه الإسئلة للتاكيد على ان الفاجر لن يعمل هذه الأشياء. يُترجم هذا السؤال كتعبير مُبسط. اي: \"لن يُسر بنفسه بالقدير ويدعو الله في كل حين\" . او \" لن يكون سعيداً بما يعمله القدير ولن يُصلي للرب كثيراً . "
}
]