arb_job_tn/19/20.txt

34 lines
2.1 KiB
Plaintext

[
{
"title": "ملعومة عامة ",
"body": "يستمر أيوب بالتحدث الى أصحابه الثلاثه . "
},
{
"title": "عظمي قد لصق بجلدي ولحمي ",
"body": "\" انا مُجرد جلد وعظام \" او \" جلدي ألتصق بعظمي \" . يتكلم أيوب عن عظامه وجلده ولحمه لكي يوصف مظهره . كان نحيفاً الى اقصى درجه ، وكانت الناس ترى شكل عظامه بكل سهوله . بعض اللغات لها عبارات إصطلاحيه عن هذه . "
},
{
"title": "ونجوت بجلد أسناني ",
"body": "هذه عبارة إصطلاحية وتعني بأنه بالكاد ينجوا ، وعلى أنه تقريباً لا ينجوا . اي : انا بالكاد أعيش او انا أنجوا بصعوبه بالغه . "
},
{
"title": "اِشفقوا علي ",
"body": "إرحموني . "
},
{
"title": "لأن يد الله مستني ",
"body": "هنا \" مستني \" هي كنايه على \" ضربتني \" . و \" اليد \" تُمثل قوة الله . التسبب بمعاناة أيوب هي ملفوظة كما لو الرب جسدياً ضربه بيده . اي : لأن الله أصابني . "
},
{
"title": "لماذا تطاردوني ... الله يفعل ؟ ",
"body": "يستخدم أيوب هذه السؤال للتذمر عن كيف أصحابه يتعاملون معه . اي : لا تضطهدوني ..الله يفعل ! "
},
{
"title": "هل تشبعون من لحمي ؟ ",
"body": "يستخدم أيوب هذا السؤال للتذمر من معامله أصحابه له . اي : قد أكلتم من لحمي بما فيه الكفايه او توقفوا من نهش لحمي . "
},
{
"title": "هل تشبعون من لحمي ؟ ",
"body": "يتكلم أيوب عن أصحابه بأنهم يتكلمون معه بقساوة كما لو كانوا وحوش بريه تأكل حيوان أخر . اي : توقفوا من تشويه سمعتي بعنف او توقفوا بالهجوم علي بكلامكم . "
}
]