arb_job_tn/19/10.txt

42 lines
2.2 KiB
Plaintext

[
{
"title": "معلومة عامة ",
"body": "يستمر أيوب بالتحدث الى اصحابه الثلاثه . "
},
{
"title": "هدمني من كل جهة ",
"body": "يتكلم أيوب عن خراب الله له كما لو أيوب كان بنايه يهدمها الله . اي: قد حطمني من كل جانب او قد هجم علي من كل جهة . "
},
{
"title": "فذهبت ",
"body": "الإستعارة \" فذهبت \" تُمثل بأنه هُلك تماماً . اي: انا قد دُمرت كلياً . "
},
{
"title": "وقلع رجائي مثل الشجرة ",
"body": "يتكلم ايوب بأن الله جعل أيوب بدون رجاء كما لو رجاء أيوب كان شجرة يقتلعها الله من جذورها ولم يعد هناك أمل لأي شئ جيد . "
},
{
"title": "مثل الشجرة ",
"body": "هذا التشابه هو ناقص . قد تحتاج لتزويد الكلام الناقص . طريقه الإنسان عندما يقلع الشجرة من جذورها . "
},
{
"title": "أشعل غضبه ضدي ",
"body": "يتكلم أيوب عن غضب الرب كمــــــا لو كان ناراً مشتعلة . اي: أشعل الرب نار غضبه علي أو وأصبح الرب غاضباً جداً علي . "
},
{
"title": "وحسبني عدواً له ",
"body": "وجعلني كالعدو . "
},
{
"title": "معاً جاءت قواته ",
"body": "يتكلم أيوب عن هجوم الله عليه كما لو أيوب كان مدينه يُرسل الله جيوشاً ليهجموا عليها .اي: يُرسل الله جنوداً ليهجموا علي . "
},
{
"title": "وأعدوا علي طريقهم ",
"body": "يتكلم أيوب عن هجوم الله عليه كما لو أيوب كان مدينه وجنود الله كانت تزداد مثل التراب ضد سور المدينه ليتسلقوا على السور ويهجموا على المدينة . اي: تزاد الجنود مثل التراب من أجل ان تتسلق على حائطي . "
},
{
"title": "",
"body": ""
}
]