arb_job_tn/06/14.txt

34 lines
2.1 KiB
Plaintext

[
{
"title": "حق المحزون معروف من صاحبة ",
"body": "تُذكر هذه في صيغه للمعلوم . أي: يجب ان يكون الصديق مُخلص للشخص الذي هو بائس . "
},
{
"title": "حق المحزون ",
"body": "هذه تتكلم عن الإنسان الذي يشعر بفقدان الأمل والمغلوب على مشاكله كما لو كان جسدياً ضعيف . أي : الذي يشعر بفقدان الأمل . "
},
{
"title": "وإن ترك خشية القدير ",
"body": "حتى وإن توقف من خوف قدرة الله . المعاني المُحتملة هي 1) الإنسان الضعيف لا يخاف من الرب او 2) صاحبة لا يخاف من الرب . "
},
{
"title": "أما اخواني فقد غدروا مثل الغدير . ",
"body": "يتكلم أيوب عن صاحبة بأنه غير مُخلص له كمثل الوادي الذي يتدفق ويجف فجأة . أيضاً ، أيضاً ، يُشير أيوب الى أصحابة بسخرية بإستخدام كلمة \" إخواني\" . أي : لكن أصحابي ليسوا مُخلصين لي . هم مثل الماء الذي يتدفق في الصحراء . "
},
{
"title": "مثل ساقية الوديان يعبرون ",
"body": "مثل المياه التي تتدفق وتجف . يستمر أيوب بالتحدث عن أصحابة بأنهم غير مُخلصين له كما لو كانوا مياه متدفقه ثم تجف . "
},
{
"title": "التي هي عكرة من البرد .... لأن الثلج يختفي فيها ",
"body": "كلا العبارتين لها نفس المعنى . وهي توصف كيف يكون مجرى المياه مليء بالبرد والثلج في الشتاء . أي : التي تكون مُظلمة في الشتاء لأنها مُغطيه بالبرد ومليئه بذوبان الثلج ."
},
{
"title": "",
"body": ""
},
{
"title": "",
"body": ""
}
]