[ { "title": "كيف أعنت ... وخلصت ذراعاً لا عز لها ", "body": "في هذه التعبيرات ، أيوب يتهم بلدد . كلمة \" أعنت \"تشير الى أيوب . وكلمة \" الذراع \" تُمثل الإنسان كله . اي \" انا ضعيف وليس لدي قوة لكن انت تتصرف كأنك ساعدتني ، لكن في الواقع انت لم تُساعدني على الإطلاق . " }, { "title": "كيف أشرت على من لا حكمة له وأظهرت له صوت المعرفة ", "body": "يتكلم أيوب عن بلدد بأنه لم يسانده بنصيحه جيده ومعرفة . اي : تتصرف وكأني لا أملك حكمة حتى أنت نصحتني بأنك أعطيتني مشوره جيده . " }, { "title": "وأظهرت له صوت المعرفة ", "body": "أعطيته مشوره صالحه . " }, { "title": "يا تُرى من ساعدك لتقول هذا الكلام ؟ وأي روح كانت .... منك ؟ ", "body": "في هذه الإسئلة يستمر أيوب بالإستهزاء في بلدد . كلاهما أسئلة بلاغيه وهما أساسياً نفس الشئ . وأستخدموا معاً لتقويه بعضهم البعض. اي : لابد بانك تحدثت بهذه الكلمات . ربما روحاً ساعدتك لكي تتكلم به . " } ]