[ { "title": "بيـان توصيل ", "body": "يستمر أيوب بالتحدث الى أصحابه . " }, { "title": "هل يُرهبكم جلاله ، ويسقط عليكم رعبه ؟ ", "body": "يستخدم أيوب هذه الأسئلة لتوبيخ أصحابه . المعاني المُحتملة هي 1) يقول أيوب يجب عليهم بان يخافوا الله . اي: جلاله يجب أن يجعلكم تخافون ورعبه يستولي عليكم او 2) يقول أيوب بأنهم سيخافون الله . اي: جلاله سيجعلكم خائفين ،ورعبه سيستولي عليكم . " }, { "title": "ويسقط عليكم رعبه ", "body": "سقوط الرعب على الناس تُمثل بأنهم يصبحوا خائفين بهلع . اي: انتم لستم خائفين بهلع او أنتم لستم مذعوريين . " }, { "title": "أقوالكم هي امثال مصنوعة من الرماد ", "body": "الرماد يُمثل الأشياء عديمة الفائدة ولا تبقى للأبد . اي : أقوالكم الغير منسيه هي عديمة الفائدة مثل الرماد او أقوالكم الغير المنسيه ستكون منسيه مثل نفخ الرماد . " }, { "title": "وحصونكم هي حصون مصنوعة من الطين ", "body": "يتكلم أيوب عن ما يتكلمون به مثل السور المصنوع من طين حول المدينه حيث لا يستطيع السور ان يُدافع عن الناس لأن الطين يُكسر بسهوله . اي: ما تقولونه عن الحصن هو عديم الفائده مثل السور المصنوع من طين . " }, { "title": "حصونكم ", "body": "المعاني المُحتمله بأن هذه تشير 1) بما يقولونه للدفاع عن أنفسهم او 2) ما يقولونه للدفاع عن الله . " } ]