arb_isa_tn/54/07.txt

22 lines
1.2 KiB
Plaintext

[
{
"title": "معلومات عامة ",
"body": "يستمر الرب بالتحدث الى شعب أورشليم . "
},
{
"title": "بفيضان الغضب ",
"body": "أن يكون الرب غاضباً هي مذكوره كما لو غضبه كان فيضان يجرف الناس. اي: عندما كنت غاضباً جداً . "
},
{
"title": "حجبت وجهي عنك ",
"body": "هنا \" حجبت وجهي \" هي عبارة إصطلاحية تعني بأن الرب تخلى عن شعبه وجعلهم يعانون . اي: أنا تخليت عنك . "
},
{
"title": "وبإحسان رحمة أبدية ",
"body": "الأسم المعنوي \" الرحمة \" يُمكن ان تُذكر \" رحيم \" . انظر كيف تُرجمت \" إحسان الرحمة \" في إشعياء 16: 15 . اي: لاني دائماً رحيم بإحساني معكم او لأني دائماً رحيم بان أعمل بما وعدت به . "
},
{
"title": "يقول الرب فاديك ",
"body": "يتكلم الرب عن نفسه في الشخص الثالث . يُمكن ان تُذكر هذه في الشخص الأول . اي: ذلك ما انا الرب، فاديك أقول لك . "
}
]