arb_isa_tn/49/16.txt

34 lines
1.9 KiB
Plaintext

[
{
"title": "معلومات عامة ",
"body": "يستمر الرب بالتحدث الى صهيون ."
},
{
"title": "إني نقشت أسمك على كفي ",
"body": "يتكلم الرب عن عزم إخلاصه لصهيون كما لو كتب أسمها على كتف يديه . "
},
{
"title": "وأسوارك أمامي دائماً ",
"body": "يتكلم الرب عن التفكير دائماً بصهيون كما لو جدرانها كانت أمامه دائماً . كلمة \" الأسوار \" هي كنايه تدل على المدينة . اي: انا أفكر بإستمرار عن أسوارك او أنا دائما أفكر عنك . "
},
{
"title": "يسرع أليك أولادك ",
"body": "يتكلم الرب عن الشعب الذين يعودون ليعيشوا في أورشليم كما لو كانوا أبناء المدينة .اي: يسرع أليك سُكانك . "
},
{
"title": "حي انا ",
"body": "هذه صيغة قسم يستخدمه الرب لضمان الحقيقة على مايقول . "
},
{
"title": "هذا هو كلام الرب ",
"body": "يتكلم الرب عن نفسه عن طريق الأسم للتعبير على ما يقوله بكل تأكيد. ترجم هذه كما ترجمتها في إشعياء 30: 1 . اي : هذا ما تكلم به الرب او هذا انا الرب الذي تكلمت به . "
},
{
"title": "إنك تلبسينهم جميعاً كالحلي ، وتتقلدين بهم كعروسة ",
"body": "يتكلم الرب عن سكان صهيون كما لو كانوا مجوهرات ترتديهم المدينة لتظهر جمالها وبهجتها . "
},
{
"title": "وتتقلدين بهم كعروسة ",
"body": "الجزء الأخير من العبارة يُمكن ان يُكون واضحاً من الجزء الأول . اي: وتتقلدين بهم كالعروسة التي تلبس الحلي . "
}
]