[ { "title": "معلومات عامة ", "body": "يستمر إشعياء بالتحدث الى شعب الرب . " }, { "title": "ألأ تعلمون ؟ الا تسمعون ؟ ألم تخبروا من البدايه ؟ ألم تفهموا من أساسات الأرض ؟", "body": "يستخدم إشعياء هذه الأسئلة البلاغيه للتاكيد بان الشعب يجب عليه ان يعرف عظمه الرب كخالق للكون . اي: أنتم تعرفون وقد سمعتم بكل تاكيد ،وقد قيل لكم من البدايه ، قد فهمتم من أساسات الأرض . " }, { "title": "ألم تخبروا من البدايه ؟ ", "body": "يُمكن ان تُذكر هذه في صيغة للمعلوم .اي: ألم يخبرونكم الناس منذ البدايه ؟ " }, { "title": "من أساسات الأرض ", "body": "يتكلم النبي عن الرب بأنه خلق الأرض كما لو الأرض كانت بنايه يضع عليها الرب أساسات البناء . اي: منذ الوقت عندما الرب خلق الأرض . " }, { "title": "وسكانها كالجراد امامه ", "body": "يُقارن النبي الطريقه التي يعبترها الرب للبشر بطريقه إعتبار البشر كالجراد . مثلما الجراد هم صغاربالنسبة للبشر كذلك البشر هم صغار وضعفاء امام الرب. " }, { "title": "هو يبسط السماوات كغطاء،وينشرها كخيمة للسكن ", "body": "كلا العبارتين تُشاركان نفس المعنى. يتكلم النبي عن الرب بانه خللق السماوات كما لو لديه يقيم خيمه يسكن فيها . اي: ينشر السماوات بكل سهوله مثل الشخص الذي يبسط الستارة اوخيمه يُسكن فيها. " } ]