\v 5 وِزَيْ مَا أَنْتُو عَارْفِينْ كَمَانْ، مَا استَعْمَلْنَا مَعَاكُمْ الْكَلامْ الْنَّاعِمْ، وَلا أَخَدْنَا طَرِيجْ لِلْطَمَعْ لَكِنْ الله شَاهِدْ. \v 6 وَلا سَعْيِنَا عَلَشَانْ نَاخُدْ مَجْدْ مِنْ الْنَّاسْ، لَا مِنِّيكُمْ وَلَأ مِنْ غِيْرْكُمْ،