\v 3 \v 4 \v 5 \v 6 وِانِّ مَشِيئِةْ اللهْ هِيَ دَايْتِي: تِكُونُو مِجَدَّاسِينْ. وِدَهْ يِتِمْ بِاَنِّكُمْ مَا تِزْنُو، وِأَنْ يَعْرِفْ كُلْ وَاحِدْ مِنِّيكُمْ كِيفْ يِحْفَظْ جِسْمَهْ يِكُونْ طَاهِرْ وِعِنْدَهْ كَرَامَةْ، مِشْ مِتْسَاجْ لِلْشَهْوَةْ إِللِّي مِشْ مِتْسَيْطَرْ عَلِيْهَا زَيْ الْوَثَنِيِّينْ إِللِّي مَا بِيَعْرِفْ اللهْ، وِمَا يِتْعَدَّى حِجُوجْ خَيَّهْ وِيِسِيء إِلِيْهْ فِي الأَمْرْ دَايْتِي، عَلَشَانْ الْرَّبْ هُوَ الْمِنْتِجِمْ لِكُلْ الإِسَاءَاتْ دَايْتِي، زَيْ مَا نَبَّهْنَاكُمْ جَبْلْ إكْدِهْ وِشِهِدْنَا لِيْكُمْ حَجِيجِي.