aec_1th_text_reg/04/09.txt

1 line
1.4 KiB
Plaintext
Raw Normal View History

\v 9 \v 10 \v 11 \v 12 ولَكِنْ الْمَحَبَّةْ الأَخَوِيَّةْ، أَنْتُمْ مِشْ مِحْتَاجِينْ أَكْتُبْ لِيكُمْ عَنْهَا، عَلَشَانْ اَنْتُو بِنَفْسِيكُمْ إِتْعَلَّمْتُو مِنْ اللهْ أَنَّكُمْ تِحِبُّو بَعْضِيكُمْ الْبَعَضْ، عَلَشَانْ أَنْتُمْ إِكْدِهْ كَمَانْ بِتْعَامْلُو كِلْ الإِخْوَةْ فِي مُجَاطَعِةْ مَجْدُونْيَةْ كِلَّاتْهَا. وِكَمَانْ نِشَجِّعْكُمْ يَا إِخْوَةْ، أَنَّكُمْ إِتْضَعاعْفُو دَايْتِي اَكْتَرْ وِأَكْتَرْ، وِاَنِّكُمْ تِسْعُو بِإِجْتِهَادْ لِلْعِيْشْ بِهِدُوءْ، وِتِهْتَمُّو بِمُمَارْسِةْ شُؤُنْكُمْ الْخَاصَّةْ، وِتِتْحَصَّلُو عَلَى عَيْشِتْكُمْ مِنْ شُغْلْ أَدِيْكُمْ، زَيْ مَا وَصَّايْنَاكُمْ. وِسَاعِتْهَا تِكُونْ سِيرِتْكُمْ لِيهَا سُمْعَةْ كُوُيْسَةْ تِجَاهْ إِللِّي مِنْ خَارِجْ الْكَنِيسَةْ، وِمَا إِتْكُونُو مِحْتَاجِينْ لِشَيْ.