\v 4 و كالوله: <<يا معلم، هاي المره انكمشت وهيه تزني. \v 5 ووصانه موسى بشريعته إنه نعدم أمثالها نشمر عليها حجار، فشدكول إنته؟>> \v 6 سألوه علمود يحرجوه و يلكون تهمة حتى يحاكموه بيهه. بس هو إنحنه وبدا يكتب باصبعه عل أرض.