\v 15 وعلمودكم آني أفرح بأنه ماكنت إهناك، حتى تؤمنون. خلي نروحله!>> \v 16 فكال توما، المعروف بالتوأم، للتلاميذ الباقين: <<خلي نروح إحنه همين حتى ننكتل وياه>> ( يعني ويه يسوع).