\v 40 ورجع للجهة المقابلة من نهر الأردن، وين كان يوحنا يعّمد قبل، وبقه هناك. \v 41 فإجوله هواية وهمه يكولون: << ما سوه يوحنا ولا معجزة وحدة، بس كل إللي كاله عن هذا الرجل كان صدك!>> \v 42 وآمن بيه هواية إهناك.