\v 32 فكاللهم يسوع: <<شوفّتكم اعمال زينة هواية من يم أبوية، علمود يا عمل منهه ترجموني؟>> \v 33 جاوبوه: <<ما دا نرجمك علمود أي عمل زين، بس علمود كفرك: لأنك دا تسوي نفسك الله، وإنته إنسان!>>