هذا التلميذ هو اللي يشهد بهاي الأمور، و هو كتبها إهنا. و احنه نعرف إنه شهادته حق. وبعد أكو أمور هواية سواها يسوع، لو كانت انكتبت وحدة وحدة، كان العالم ما يكفي