\v 15 فأيش أذن؟ هل نعمل المعصية لأننا ما نخضعش للشريعة بل للنعمة؟ لا سمح الله! \v 16 ما تدروش انكم لما تقدموا أنفسكم عبيد للطاعة، تكونوا للي تطيعونه عبيد : إما للمعصية فإلى الموت ، وإما للطاعة فإلى البر ؟