Thu Dec 16 2021 15:07:40 GMT+0300 (E. Africa Standard Time)

01/01.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 1 من يعقوب ، عبد الله والرب يسوع المسيح، الى اسباط اليهود الاثنى عشر، المشتتين بكل مكان سلام! \v 2 يا إخواني ، أعتبروا أنفسكم سعداء لما تحصل لكم انواع مختلفة من المحن . \v 3 لانكم تعرفوا أنو امتحان إيمانكم يجيب لكم الصبر.

01/04.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 4 فاجعلوا الصبر يكبر فيكم الى الكمال علشان يكتمل نضجكم وترجعوا أقوياء قادرين على مواجهة كل الأحوال. \v 5 واذا كان واحد منكم بحاجة للحكمة ، يطلب من الله اللي يجيب لكل الناس بكرم وما يلومش سائل.

01/06.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 6 بس لازم انه يسأل بإيمان ، وما يشكش أبداً. لأن اللي يشك هو مثل موج البحر تقذف به الريح وترجعه. \v 7 لهذا لازم أنو ما يتوقعش أنو يجيب له الله أي حاجة، \v 8 لأنه يشك ويتردد بكل تصرفاته. \p

01/09.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 9 لازم على المؤمن الفقير أنو يفتخر بان الله رفع قدره، \v 10 وعلى المؤمن الغني أنو يحمد الله أنو رجع متواضع. لأن الإنسان الغني يزول مثل زهرة العشب . \v 11 فلما الشمس تشرق بحرارتها المحرقة ، تخلي العشب يذبل ، فتفلت الزهرة، ويبتعد جمال منظرها . كذا الغني يذبل بطرقه! \p

01/12.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 12 هنيئاً للي يصبر على المحنة، لأنه بعدما ينجح يلاقي إكليل الحياة اللي وعد الله به اللي يحبونه. \p \v 13 إذا تعرضتم للإغراء لا تلوموش الله على ذلك، لأن الشر ما يغريش الله ، كما ان الله ما يغريش بعمل الشر .

01/14.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 14 بل كل واحد يوقع بالإغراء بسبب شهواته اللي تجذبه وتربطه. \v 15 والشهوة تزيد من شأنها فتجيب الخطيئة ، والخطيئة تكبر وتجيب الموت. \p \v 16 يا أخواني الأحباء، لا تضلوش:

01/17.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 17 كل عطية صالحة وكل موهبة كاملة هي من فوق ، تجي لنا من الله صانع الأنواراللي بالسماء،وهو ما يتغيرش أبداً وما يدورش مثل الظل. \v 18 وهو أراد أنه يخلينا أولاد له، فولدنا بكلمته ، كلمة الحق علشان نكون أهم ما خلق.

01/19.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 19 لهذا يا إخواني الأحباء، لازم على كل واحد منكم أنو يسرع للإستماع، ويتأني قبل الكلام، وما يغضبش بسرعة. \v 20 لأن الإنسان اللي يغضب ما يعملش الصلاح اللي يشتيه الله . \v 21 إذن ، إتخلصوا من كل نجاسة ومن كل أنواع الشر،وأقبلوا بوداعة كلمة الله اللي زرعها بقلوبكم ، فهي قادر أنو تنقذكم . \p

01/22.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 22 أعملوا بالكلمة، لا تكتفوش بسماعها بس وإلا كنتم تخدعوا أنفسكم . \v 23 لأن اللي يسمع الكلمة وما يعملش فيها ، يكون مثل الواحد اللي يشوف بالمراية علشان يشوف ملامح وجهه، \v 24 وبعدما يشوف ويمشي ينسى شكله تماماً. \v 25 اما اللي يتأمل بالشريعة الكاملة اللي تحرر الناس، ويداوم على كذا ، وما ينساش باللي يسمعه بل يعمل فيه ، يكون مبارك في اللي يعمله. \p

01/26.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 26 إذا كان في واحد يتوقع أنه متدين ، وهومايضبطش لسانه ، فهو يخدع نفسه ، ودينه هو بلا قيمة. \v 27 الدين الحق الطاهر في نظر الله الأب، يظهر في أنو يهتم الواحد بالأيتام والأرامل في ضيقهم، وأنو يصون نفسه من نجاسة الدنيا .

02/01.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 1 يا إخواني ، بما أنكم تؤمنوا بربنا يسوع المسيح ، رب المجد، إذن لا تميزوش بعض الناس على غيرهم . \v 2 مثلاً إذا دخل الى إجتماعكم رجّال بخواتم ذهب وملابس غالية ، ودخل كمان رجّال فقيربملابس وسخانه، \v 3 فإذا رحبتم بالرجّال الغني قائلين: " أتفضل، إجلس على هذا الكرسي ." وبعدين قلتم للرجّال الفقير :" وأنت، وقف هناك ، أجلس على الأرض عند ارجلنا." \v 4 كذا يؤكد أنكم تميزوا بين الناس حسب طبقاتهم، جاعلين من أنفسكم قضاة أصحاب افكار سيئة . \p

02/05.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 5 إسمعوا يا إخواني الأحباء: " الله أختار اللي هم فقراء بهذي الدنيا، علشان يكونوا اغنياء بالإيمان ويجيب لهم نصيب بالمملكة اللي وعد بها للي يحبونه . \v 6 أما أنتم فتحتقروا الفقير! ما تعرفوش أنو الأغنياء هم اللي يتسلطوا عليكم ويجرجروكم للمحاكم ، \v 7 وهم اللي يكفروا بالإسم الكريم اللي تنتموا له . \p

02/08.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 8 ما أحلى عملكم لما تطبقوا القانون الملكي المذكور بالكتاب واللي يقول :" حب الأخرين مثلما تحب نفسك . " \v 9 إما إذا كنتم تميزوا بعض الناس على غيرهم ، فأنتم ترتكبوا الذنب ، وتحكم عليكم الشريعة بأنكم مخالفين لها .

02/10.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 10 لأن اللي يعمل بالشريعة كلها ، بس هو يخالف وصية واحدة منها ، يكون مُذنب بحق الشريعة كلها. \v 11 لأن اللي قال : " ما تزنيش " قال كمان : " لا تقتلش." يمكن أنت ما تزنيش ، بس اذا قتلت، قد خالفت الشريعة كلها. \p

02/12.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 12 إذن أتذكروا أنو الله شيحاسبكم على كل اللي تقولونه وتعملوا به ،وذلك حسب الشريعة اللي تحررالناس. \v 13 ففي يوم الحساب ، الله مشرحمش من كان مش رحيم . أما اللي هو مش رحيم فما بيخافش يوم الحساب.

02/14.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 14 ايش الفائدة يا إخواني إذا كان واحد يقول : " انا مؤمن." بس اعماله ما تدلش أبداً على أنه مؤمن؟ هل يقدر هذا النوع من الإيمان أنو ينقذه ؟ طبعاً لا! \v 15 لنفرض انو أخ أو أخت كانوا بحاجة شديدة الى الثياب والأكل اليوم، \v 16 وقال لهم واحد منكم :" أتمنى لكم كل خير. البسوا ثياب دافئة ، وأكلوا أكل تمام." بدون ما يجيب لهم اللي يحتاجونه من ثياب وأكل، فأيش الفائدة من هذا ؟ \v 17 بكذا نشوف أنو الإيمان وحدة ميت إذا ما يجيبش بعده أعمال.

02/18.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 18 ربما واحد يقول :" البعض عندهم إيمان ، والبعض عندهم أعمال." بس أنا أرد على هذا وأقول : " أنا ما أشوفش إيمانك إذا مافيش لك أعمال ، بس أنا اوريك إيماني بأعمالي! \p \v 19 أنت تؤمن أنو الله واحد؟ تمام! حتى الشياطين تؤمن بهذا ، وترتعش من الخوف." \p \v 20 وهذا يؤكد ، يا غبي ، انو الإيمان اللي فيش فيه أعمال هو إيمان ميت! \p

02/21.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 21 أبونا إبراهيم مثلاً، أعتبره الله صالح لأعماله ، لأنه جاب ابنه إسحاق على المذبح . \v 22 إذن، أنت ترى أنو إيمانه كان مربوط بأعماله، فصار إيمانه كامل بالإعمال . \v 23 وهذا هو اللي يقصده الكتاب بقوله : " آمن إبراهيم بالله ، فاعتبر الله إيمانه صلاح . " وهذا هو السبب إنو دُعي " خليل الله ." \v 24 تشوفوا إذن انو الله يعتبر الإنسان صالح على أساس أعماله مش بالإيمان وحده. \p

02/25.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 25 ومثال ثاني هو راحاب اللي كانت زانية ، الله اعتبرها صالحة لأعمالها ، فهي رحبت بالأثنين الجواسيس، وساعدتهم على الهروب من طريق ثاني. \v 26 مثلما الجسم بدون روح هو ميت ، كمان الإيمان بدون أعمال هو ميت .

03/01.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 1 يا إخواني، كثير منكم لازم أنهم ما يرجعوش معلمين ، لانكم تعرفوا انو إحنا المُعلمين نحاسب حساب أزيد من غيرنا. \v 2 إحنا كلنا نعمل أخطاء كثيرة. إذا كان واحد ما يغلطش بكلامه فهو كامل وقادر أنو يسيطر على جسمه كله.

03/03.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 3 إحنا نحط اللجام على لقف الحصان علشان يطيعنا فنسوقه مثلما نشتي . \v 4 ومهما كانت السفن كبيرة والرياح اللي تدهفها قوية وهو اجاء بدهفة صغيرة جداً يتحكم بها الربان ويسوقها للجهة اللي يشتيها ، كذلك اللسان كمان : فهو عضو صغير،

03/05.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 5 بس هو يتفاخر بعمل أمور عظيمة. لاحظوا كمان شرارة صغيرة يمكن تحرق غابة كبيرة. \v 6 فاللسان هو مثل النار ، هو قوة من الشر بين أعضاء الجسم . أنه يفسد الشخص كله ، ويشعل النار في كل حياته ، هو ونفسه يشتعل بنار من الجحيم . \p

03/07.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 7 بإمكان الإنسان أنه يسيطر على كل أنواع الوحوش والطيور ، وكل الكائنات اللي تزحف على الأرض او تعيش في البحر ، بل بالفعل هو سيطر عليها . \v 8 أما اللسان ، فما يُمكنش لأحد أنو يسيطر عليه ،هو شر لا يمكن التحكم فيبه ، وهو مليان سُم قاتل .

03/09.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 9 بُه نحمد ربنا وأبونا ، وفيبه نسب الناس اللي خلقهم الله على مثاله . \v 10 فمن لقف واحد يخرج الحمد واللعن ، هذا يا أخواني ما يصلحش أبداً .

03/11.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 11 هل ممكن أنو ينبع الماء العذب والماء المالح من نفس العين ؟ \v 12 او هل ممكن لشجرة التين أنو تجيب زيتون ؟ او لشجرة العنب أنو تجيب تين ؟ مش معقول يا إخواني! ولا الينبوع المالح يخرج ماء عذب .

03/13.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 13 هل يوجد بينكم من هو حكيم وفهيم؟ لازم أنو يثبت على ذلك بحياته الصالحة ، بأعمال يعملها بتواضع نابع من الحكمة . \v 14 أما اذا كان بقلوبكم غيرة مُرة وأنانية، فما تتفاخروش بها ، ولا تحاولوش أنو تنكروا الحقيقة .

03/15.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 15 هذي الحكمة ما تجيش من السماء، بل هي " حكمة" أرضية بشرية شيطانية . \v 16 لأنه أينما توجد الغيرة والأنانية ، توجد الفوضى وكل أنواع الشر. \p \v 17 أما الحكمة اللي تجي من السماء ، فهي طاهرة قبل كل حاجة ، ثم مسالمة ، لطيفة ، متفاهمة ، مملوءة بالرحمة والعمل الصالح، مافيهاش لا تحيز ولا نفاق . \v 18 والحصاد الصالح ينمو من بذور السلام اللي يزرعها اللي هم يصنعوا السلام.

04/01.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 1 أيش سبب كل هذا النزاع والخصام الموجود بينكم؟ سببه هو الشهوات اللي تُحارب بداخلكم. \v 2 أنتم تشتوا حاجة ، لكن ماشتقدروش تلاقونه فتقتلوا. تشتهوا شيء، بس الحصول علوه صعب فتتخاصموا وتتحاربوا. ما تلاقوش اللي تشتونه لانكم ما تطلبونوش من الله . \v 3 وحتى إذا طلبتم منه ما يجيب لكمش، لانو نيتكم سيئة ، لانكم تشتونه علشان أشباع شهواتكم بس . \p

04/04.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 4 أنتم خونة مثل الزوجة الزانية! ماتعرفوش أنو محبة هذي الدنيا هي عدواة الله؟ أيوه ، من يحب هذي الدنيا هو عدو الله! \v 5 هل تتوقعوا أنو كلام الكتاب هو بلا معنى لما يقول أنو الروح اللي وضعه الله فيبنا يغار علينا؟

04/06.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 6 بس الله يجيب لنا نعمة أكثر، لهذا يقول الكتاب : " الله يوقف ضد المتكبرين، بس ينعم على المتواضعين." \v 7 إذن، إخضعوا لله، قاوموا إبليس فيهرب منكم.

04/08.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 8 إتقربوا الى الله فيقترب لكم. نقوا أيديكم ايها الخطاة،وطهروا قلوبكم ياللي تترددوا بين فكرين. \v 9 إحزنوا وصيحوا وابكوا. اجعلوا ضحككم ينقلب الى صراخ ، وفرحكم الى غم، \v 10 أتواضعوا في محضر الله فيرفعكم. \p

04/11.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 11 يا إخواني ، لا تتكلموش بالسوء على بعضكم البعض.لأن اللي يتكلم بالسوء على أخوه أو يحكم علوه ، فهو يتكلم بالسوء على الشريعة ويحكم عليها . وإذا كنت تحكم على الشريعة ، فأنت ماتعملش بها بل تقاضيها . \v 12 بينما لايوجد الا واحد عمل الشريعة ، وهو القاضي اللي له القدرة أنو ينقذ أو يهلك. فأيش تظن نفسك لما تحكم على الآخرين ؟

04/13.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 13 والآن ، إنتبهوا أنتم يا اللي تقولوا : " اليوم او بكرة ، شنروح الى مدينة كذا، ونجلس هناك سنة ، ونشتغل ونربح." \v 14 لحظة! أنتم ما تعرفوش حاجة على بكرة، ولا تضمنوا حياتكم! فأنتم بخار يظهر فترة قصيرة وبعدين يختفي.

04/15.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 15 بدل من كذا لازم تقولوا : " إن شاء الله ، نعيش ونعمل هذا الشيء او هذاك ." \v 16 وإلا، فانتم تفتخروا متكبرين. وكل أفتخار مثل هذا ، هو أفتخار سيء. \v 17 فاللي يعرف انو يعمل الخير وما يعملوش، هو مذنب.

05/01.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 1 والآن ، إنتبهوا أنتم يا أغنياء : أبكوا وأزعلوا على الشقاء اللي شيحصل لكم. \v 2 ثروتكم الكبيرة قا فسدته، وثيابكم الغالية قا أكلتِه حشرة العث. \v 3 الذهب والفضة حقكم قا آتاكلوا . وشيكون التآكل حقهم شاهد عليكم ، ويأكل لحمكم مثل النار. أنتم جمعتم الكنوز بهذي الأيام الأخيرة،

05/04.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 4 وأجور الشقات اللي يخدموا بالمزارع حقكم ما دفعتونيش. فهذي الأجور تصيح بالشكوى عليكم . والصياح حق الحصادين قا سمعه المولى القدير. \v 5 أنتم تعيشوا في الدنيا بتنعم ورفاهية، وقا رجعت قلوبكم سمينة كأنه جاهز ليوم الذبح. \v 6 والبريء حكمتم علوه وقتلتموه، وهو ما قاومكومش.

05/07.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 7 أما أنتم يا إخواني، فا صبروا لما يجيء المسيح. لاحظوا كيف ينتظر المُزارع علشان تجيب له الأرض غلتها الغالية ، ويصبر لما ينزُل مطر الخريف ومطر الربيع. \v 8 فاصبروا أنتم كمان، وأتشجعوا لأنو المسيج شيجي قريب.

05/09.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 9 يا إخواني ،لا تتضايقوا من بعضكم البعض، علشان ما يحاسبكموش الله على هذا. فالديان قريب ،بل واقف على الباب. \v 10 يا إخوة، إقتدوا بالإنبياء اللي أتكلموا بأسم الله . إنهم تألموا وصبروا. \v 11 ونحنا نقول على الصابرين: " هنيئا لهم ." أنتم سمعتم بصبر أيوب، وشفتم كيف باركه الله بالنهاية. وهذا يدل على أنو الرب كثير الرحمة والشفقة.

05/12.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 12 بس قبل كل حاجة، يا إخواني ، لا تحلفوا ، لا بالسماء، ولا بالأرض ولا بأي قسم ثاني. إنما ليكن كلامكم " نعم " إذا كان نعم ، و " لا" اذا كان لا. كذا علشان ما توقعوش تحت الحكم.

05/13.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 13 هل في بينكم من يتألم ؟ ليصلي! وهل من بينكم من هو فرحان؟ فليسبح الله. \v 14 هل في بينكم واحد مريض؟ فليستدعي شيوخ الكنيسة علشان يصلوا من أجله ويدهنوه بزيت بأسم الرب. \v 15 فالصلاة اللي هي مرفوعة بإيمان تشفي المريض، إذ يعيد الرب له الصحة. وإذا كان مرضه بسبب معصية ، يغفرها الرب له.

05/16.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 16 أعترفوا بعضكم لبعض بالذنوب ، وادعوا بعضكم لأجل بعض علشان تشفوا . دعاء الرجّال الصالح له مفعول قوي جداً. \p \v 17 إليـاس كان إنسان عادي مثلنا، واتضرع لله بحرارة علشان ما ينزلش المطر على الأرض، فما نزلتش ولا قطرة مطر على الأرض لمدة ثلاث سنين ونص. \v 18 وبعدين صلي مرة ثاني، فأمطرت السماء ، وأنتجت الأرض محاصليها . \p

05/19.txt

@@ -0,0 +1 @@
+\v 19 يا إخواني ، إذا ضل واحد منكم على الحق، ورده واحد ثاني، \v 20 فاعلموا أنو اللي يرجع المُذنب من طريق الضلال ، ينقذه من الموت، ويستر ذنوب كثيرة.

LICENSE.md

@@ -0,0 +1,29 @@
+
+# License
+## Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International (CC BY-SA 4.0)
+
+This is a human-readable summary of (and not a substitute for) the full license found at http://creativecommons.org/licenses/by-sa/4.0/.
+
+### You are free to:
+
+  * **Share** — copy and redistribute the material in any medium or format
+  * **Adapt** — remix, transform, and build upon the material 
+
+for any purpose, even commercially.
+
+The licensor cannot revoke these freedoms as long as you follow the license terms.
+
+### Under the following conditions:
+
+  * **Attribution** — You must attribute the work as follows: "Original work available at https://door43.org/." Attribution statements in derivative works should not in any way suggest that we endorse you or your use of this work.
+  * **ShareAlike** — If you remix, transform, or build upon the material, you must distribute your contributions under the same license as the original.
+
+**No additional restrictions** — You may not apply legal terms or technological measures that legally restrict others from doing anything the license permits.
+
+### Notices:
+
+You do not have to comply with the license for elements of the material in the public domain or where your use is permitted by an applicable exception or limitation.
+
+No warranties are given. The license may not give you all of the permissions necessary for your intended use. For example, other rights such as publicity, privacy, or moral rights may limit how you use the material.
+
+This PDF was generated using Prince (https://www.princexml.com/).

manifest.json

@@ -0,0 +1,29 @@
+{
+	"package_version": 6,
+	"format": "usfm",
+	"generator": {
+		"name": "ts-desktop",
+		"build": "132"
+	},
+	"target_language": {
+		"id": "acq",
+		"name": "Ta'izzi-Adeni Arabic",
+		"direction": "rtl"
+	},
+	"project": {
+		"id": "jas",
+		"name": "James"
+	},
+	"type": {
+		"id": "text",
+		"name": "Text"
+	},
+	"resource": {
+		"id": "reg",
+		"name": "Regular"
+	},
+	"source_translations": [],
+	"parent_draft": {},
+	"translators": [],
+	"finished_chunks": []
+}